المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
أوقات فرائض اليوم والليلة أوقات صلاة الفرائض غير اليوم والليلة تحضير 2-فنيل امينو-5-معوضات-4،3،1-ثايادايازول 2-Phenylamino-5-substituted-1,3,4-thiadiazole الفعالية البايولوجية والتطبيقات الاخرى للترايازولات الترايازول الفعالية البايولوجية والتطبيقات الاخرى لمركبات-4،3،1-ثايادايازول الثايادايازول Thiadiazole الفعالية البايولوجية والتطبيقات الاخرى لمركبات 4،3،1-اوكسادايازول الاوكسادايازول Oxadiazole هل اللعن الوارد في زيارة الإمام الحسين عليه‌ السلام لبني أُمية قاطبة تشمل جيلهم إلى يومنا هذا ؟ وربما أنّ فيهم من تشيّع وليس له يد فيما حصل من هم الصحابة والخلفاء اللذين يستحقون فعلا اللعن ؟ الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11409 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


حركة طبيعية أم قسرية  
  
508   01:15 صباحاً   التاريخ: 2023-09-10
المؤلف : وليام تي فولمان
الكتاب أو المصدر : وداعاً نظرية مركزية الأرض
الجزء والصفحة : ص71–72
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / تاريخ وعلماء علم الفلك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-2-2022 1084
التاريخ: 2-6-2016 3128
التاريخ: 2023-09-11 522
التاريخ: 2023-06-10 592

والآن، ما «تعريف» الحركة؟ إن أرسطو يقسمها إلى أفرع، فيما يبدو على النحو الذي نقسمها به نحن إلى «ما يوجد في حالة إشباع فقط»، وما يوجد في صورة طاقة وضع فقط، وما يوجد جزئيًا في صورة طاقة وضع وجزئيًا في حالة إشباع. الحقيقة أننا لا نزال نستخدم تعبير «طاقة الوضع» في وصف القوة التي تسكن وزن كتلة معلومة عند ارتفاع معلوم، أو مثلما وصفها مرجعي القديم في الفيزياء على نحو أكثر دقة وأقل تنميقًا من الناحية البلاغية: «الطاقة التي تمتلكها منظومة ما بفعل كيفية تنظيمها.» لكننا نشاهد الطاقة، وكذا المادة، من زوايا أكثر شمولية مما شاهدها أرسطو؛ إذ يمكننا مقارنة حركة الهواء بحركة الماء، مستخدمين نفس المصطلحات لهذين العنصرين المتضادين: الكتلة والوضع والسرعة والعجلة والمسافة والاتجاه والاحتكاك ومن بين أكثر الأدوات نفعًا التي صرنا نمتلكها الآن لإجراء تلك المقارنة:

القانون الثاني لنيوتن: القوة تساوي الكتلة مضروبة في العجلة.

هذا القانون يؤدي إلى الاستنتاج شديد الغرابة – وإن كان صحيحًا مع ذلك – بأن كتلة أي جسم مادي أيا كانت هي القوة الواقعة على ذلك الجسم مقسومة على عجلته. مثال ذلك أن الكيلوجرام الواحد يساوي قوة بقيمة واحد نيوتن لكل متر لكل ثانية (النيوتن يساوي 3.6 أوقية). عندما نضيف إلى تلك الخصوصية الحقيقة الأكثر خصوصية منها، وهي وجود ثابت للجاذبية، فإن بضعة تحويلات جبرية بسيطة تتيح لنا تحديد كتلة الأرض، على سبيل المثال، دون الاضطرار لوضعها على ميزان سماوي: نصف قطر مدار القمر ومدة الفترة القمرية (الزمن الذي يستغرقه القمر لإتمام دورة واحدة كاملة حول الأرض) كل ما نحن بحاجة إليه يمكننا حساب كتلة الشمس بنفس الطريقة من هي فترة ونصف قطر مدار المشتري، وكذلك من فترة ونصف قطر فلك الزهرة. «إن العقل يرتعد.»

غير أن هذه القاعدة ظلت مجهولة لأرسطو، بل وحتى لكوبرنيكوس؛ فالأول قرر في حزم أنه «لا يوجد شيء اسمه حركة «فوق» الأشياء» المتحركة فحركة الماء تختلف اختلافًا جوهريا عن حركة النجوم. «إن حدوث تغير في شيء ما دائمًا ما يكون مرتبطًا بالمادة أو بالكمية أو بالنوعية أو بالمكان.»

إذن أرسطو وقد زعم أن لكل عنصر قانونه الطبيعي الخاص به، و«فضيلته» الخاصة به، يمضي بمنتهى المنطقية إلى استنتاج مفاده أن حركة جسم ما ربما كانت: (أ) راجعة لطبيعته؛ (ب) قسرية، بمعنى أنها ضد طبيعته، أو (جـ) خليطا بين الاثنتين. على سبيل المثال، حركة الماء عند رفعه باستخدام دلو، هذه حركة قسرية، مضادة لطبيعته الميالة للتدفق إلى أسفل. لا توجد حركة «طبيعية» في عرف أرسطو يمكن للماء من خلالها الصعود لأعلى، وأي هندسي أو فلكي أو غيرهما من الحالمين يفترض وضعًا يحدث فيه ذلك (على سبيل المثال: التبخر) يخسر المعركة مقدمًا. وهكذا هاجم الأب تولوساني – الذي سنلتقيه مجددًا في ظرف أكثر تهديدًا – كوبرنيكوس بعنف على النحو التالي:

لا يمكن للجسم البسيط أن تكون له حركتان طبيعيتان متضادتان؛ إذ إننا نرى التراب يتحرك بطبيعته نحو مركز الأرض بسبب ثقله الطبيعي، لكنه لو قيل إن الأرض تدور، فإن حركتها الدائرية تكون قسرية وليست طبيعية؛ ومن ثم فإن فرضية كوبرنيكوس مستبعدة تمامًا.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.




العتبة العباسية تقيم مجلس عزاءٍ بذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
لتعزيز الوعي البيئي.. قسم التربية والتعليم يقيم معرضًا للنباتات
جامعة الكفيل تبحث آفاق التعاون الأكاديمي مع وفد جامعة جابر بن حيان
قسم شؤون المعارف يصدر العدد الثاني من نشرة (الموجز) الإلكترونية