أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-06-10
575
التاريخ: 2023-09-16
516
التاريخ: 2023-06-04
659
التاريخ: 2023-06-05
526
|
من هنا فإنه عندما ألف كوبرنيكوس كتاب «عن دورات الأجرام السماوية»، كنا لا نزال تائهين في زمن يصفه هو، في مقدمة الكتاب الأول، بأنه «لا يمكن تحديد مسارات الكواكب ودورة النجوم عن طريق حسابات دقيقة واختزالها في معرفة مثالية»، نختلف فيه على كم المؤجلات وأفلاك التدوير عندما كانت لا تزال حتى مدة العام الواحد غير معلومة. كان هدف كتاب «عن دورات الأجرام السماوية» في معظمه هو إظهار البساطة الفائقة لمبدأ مركزية الشمس في تحديد كل تلك الأمور، ألم يعجز بطليموس والجداول الألفونسية عن حلها؟ إن كوبرنيكوس الساخط يستحضر شفرة أوكام: «علينا أن نتبع حكمة الطبيعة، التي، في حرص منها على ألا تنتج أي شيء زائد عن الحاجة أو لا طائل من ورائه، تحبذ في أغلب الأحوال أن تجعل للشيء الواحد العديد من التداعيات.»
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يقيم برنامج (صنّاع المحتوى الهادف) لوفدٍ من محافظة ذي قار
|
|
الهيأة العليا لإحياء التراث تنظّم ورشة عن تحقيق المخطوطات الناقصة
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول دور الجنوب في حركة الجهاد ضد الإنكليز
|
|
وفد جامعة الكفيل يزور دار المسنين في النجف الأشرف
|