المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
هل اللعن الوارد في زيارة الإمام الحسين عليه‌ السلام لبني أُمية قاطبة تشمل جيلهم إلى يومنا هذا ؟ وربما أنّ فيهم من تشيّع وليس له يد فيما حصل من هم الصحابة والخلفاء اللذين يستحقون فعلا اللعن ؟ الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11409 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أمثولة الجداول الألفونسية  
  
479   01:12 صباحاً   التاريخ: 2023-09-10
المؤلف : وليام تي فولمان
الكتاب أو المصدر : وداعاً نظرية مركزية الأرض
الجزء والصفحة : ص63–64
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / تاريخ وعلماء علم الفلك /

دعونا نتحدث عن الدقة وعلى ذات المنوال، دعونا نتحدث عن البساطة. ربما كان أتباع بطليموس يتسمون بالنزاهة، وربما لا، لكن على أي الأحوال، هم يجعلون البحارة والمنجمين سعداء دومًا لتنبئهم بمسارات «النجوم السيارة» بدرجة ما من الدقة. لقد كان الحس السليم متسقا دومًا معا المشاهدة.

هل ترغب في معرفة موقع الشمس في أي وقت معلوم؟ إن في استطاعة بطليموس أن يساعدك على تحديد ذلك. «وهكذا سوف نبين جدولاً لجوانب الشذوذ الحادث للشمس مكونا من خمسة وأربعين صفا وثلاثة أعمدة.» وماذا بعد؟ إنه يستنتج بعد أن اجتهد في حساب مشاهدات القدماء للاعتدالين الشمسيين، أنه على مدار تلك السنوات المصرية الـ 879، والأيام الـ 66 والساعتين الاستوائيتين سارت الشمس مسافة معينة في المتوسط، نقحها وصححها هو على نحو مفهوم وفق هندسة النقاط الاعتدالية فوق دائرة المسار الكسوفي مع أفلاك تدويرها الملازمة لها. إذن:

كلما رغبنا في معرفة مسار الشمس في أي وقت بأخذ إجمالي الزمن الذي مضى منذ بداية التقويم حتى التاريخ المفترض بالرجوع إلى التوقيت في الإسكندرية ثم نقله إلى جداول متوسط الحركة، ثم نضيف درجات تقابل أعدادًا محددة إلى 15’ º265 للمسافة التي حصلنا عليها سابقًا، ونرسم دائرة كاملة، ثم نطرح الباقي من 30’ º5 في إطار برج الجوزاء بالرجوع إلى الوراء (أي من الغرب إلى الشرق بدلا من الاتجاه من الشرق إلى الغرب) بترتيب البروج الشمسية، وكلما حصلنا على رقم، نوجد متوسط مسار الشمس.

هذه هي نتيجة إخلاص بطليموس للبساطة، لكن الكون نفسه لم يكن قطُّ بسيطا؛ وأي معادلة لا تكون ناجحة إلا إذا كانت عملية، وهو ما يعني أنها فعالة في إطار حدود المشاهدة، حتى إذا ظلت مستندة إلى نفس تلك الأخطاء التي اعتبرها البيروني شديدة الفداحة، مثل فكرة أن مركز دائرة الكسوف الشمسية يسرع ويبطئ عند نقاط مختلفة من المسار الشمسي. كما ذكرنا من قبل، فإن الحركة الشمسية الظاهرية تتباين بالفعل.

في كل الأحوال، فإن أمل بطليموس في أن يكون بالإمكان ترجمة الحركات اللولبية الظاهرة غير المنتظمة للكواكب ترجمة مقبولة إلى حركات حقيقية مثالية؛ يبدو في الغالب على وشك التحقق. في مقابل الفقرة البائسة التي اقتبسناها لتونا دعونا نتدبر العبارة التالية التي لا تقل عنها نمطية من كتاب «المجسطي»: «الزاوية عند «ب» التي تحوي المسار المعتاد للنجم على فلك تدويره» (تذكر أنه وفقًا لرأي بطليموس، لم تكن الكواكب سوى فئة فرعية مزعجة من النجوم) «هي دائمًا الفارق بين الزاوية عند المركز «ف» الذي يحوي الحركة المعتادة للنجم على خط الطول والزاوية عند «هـ» هي التي تحوي حركته الظاهرة أمامنا باختصار، الفارق بين ما نراه وبين الحقيقة التامة ليس سوى زاوية أو اثنتين. هذه البساطة، أو ما يقرب من البساطة، أو الوهم الذي تنطوي عليه، يجعل الموازنات أمرًا مقبولا لدى «أولئك الناس».

ولكن مع دوران القرون حول الأرض الساكنة بلا حراك، تخلى البطالمة أكثر وأكثر عن البساطة. وبحلول عام 1252، عندما طلب ألفونسو العاشر ملك قشتالة من الفلكيين العمل في رسم الأوضاع الكوكبية في الحاضر والمستقبل، كانوا بحاجة إلى عقد كامل من السنوات واستخدموا العديد والعديد من الدوائر من فوقها دوائر ومن حولها دوائر وبداخلها دوائر، ما دفع الملك إلى مكافأتهم بهذه العبارة الموجزة: لو أنه كان واقفًا عند كتفي الخالق أثناء خلقه للكون، لصلَّى له من أجل أن يكون ترتيب الأجرام السماوية أبسط من هذا.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.




العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة