شرح (اللّهُمَّ إنّي أَسْأَلُكَ سُؤالَ خاضِعٍ مُتَذَلّلٍ خاشِعٍ أن تُسامِحَني). |
545
07:56 صباحاً
التاريخ: 2023-07-25
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-10-2016
619
التاريخ: 2023-07-09
838
التاريخ: 2023-10-23
574
التاريخ: 2023-06-21
827
|
التذلّل: المَسكنة والهوان والحقارة، من الذل ـ بالضم ـ ضد العزة.
الخضوع ـ كالخشوع ـ: الخوف والخشية.
فالمراد بالخضوع هنا: هو المتطامن والتواضع، والخشية في القلب والأفعال.
وبالخشوع: المتطامن والتواضع في الصوت والقول.
المسامحة: المساهلة، تسامحني: أي تساهلني ولا تأخذني بالشدّة والقهر.
وفي الدعاء أيضاً: (اللهمّ تفضّل عليَّ بالمياسرة إذا حاسبتني المياسرة) (1).
مفاعلة من اليسر، والمراد: المسامحة في الحساب يوم القيامة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) «المصباح» للكفعمي، ص 193؛ «بحار الأنوار» ج 83، ص 354.
|
|
هل يمكن للدماغ البشري التنبؤ بالمستقبل أثناء النوم؟
|
|
|
|
|
علماء: طول الأيام على الأرض يزداد بسبب النواة الداخلية
|
|
|
|
|
المجمع العلمي يشرك طلبة الدورات الصيفية بمحفلٍ قرآني في محافظة بابل
|
|
|