المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16371 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
برامج تربية سلالات دجاج انتاج البيض
2024-05-06
بين ابن ختمة وابن جزي
2024-05-06
بين أبي زيد ابن العافية و ابن العطار القرطبي
2024-05-06
برنامج الاضاءة في بيوت دجاج البيض المفتوحة
2024-05-06
التقدير الضريبي الجزافي
2024-05-06
ثلاثة أدباء لنزهة من مرسية
2024-05-06

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


جَوَازِ الْقِرَاءَةِ بِالْحَمْدِ وَ التَّوْحِيدِ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ بِغَيْرِ كَرَاهَةٍ  
  
776   05:01 مساءً   التاريخ: 2023-07-17
المؤلف : شعبة البحوث والدراسات القرآنية
الكتاب أو المصدر : قراءة القرآن في الصلاة ثواب واحكام
الجزء والصفحة : ص34-35
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / آداب قراءة القرآن /

تهذيب الاحكام: عَنْه عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ صَفْوَانَ الْجَمَّالِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللهَ(عليه السلام)يَقُولُ‏: {قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ} تُجْزِي فِي خَمْسِينَ صَلَاةً[1].

وسائل الشيعة: وَ عَنْهُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْمُكَارِي وَ عَبْدِ اللهَ بْنِ بُكَيْرٍ جَمِيعاً عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ وَ أَبِي إِسْحَاقَ ثَعْلَبَةَ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام): أُصَلِّي بِ{قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ}؟ فَقَالَ: نَعَمْ قَدْ صَلَّى رَسُولُ اللهَ فِي كِلْتَا الرَّكْعَتَيْنِ بِقُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ، لَمْ يُصَلِّ قَبْلَهَا وَ لَا بَعْدَهَا بِقُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ أَتَمَّ مِنْهَا[2].

الكافي: عَنْ أَبِي دَاوُدَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ صَفْوَانَ الْجَمَّالِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللهَ(عليه السلام)يَقُولُ:‏ صَلَاةُ الْأَوَّابِينَ الْخَمْسُونَ،كُلُّهَا بِ{قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ}[3].

بيان: الْأَوَّابِينَ: التائبين

التوحيد: حدثنا أبو نصر عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ يَزِيدَ الرِّشْكِ عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ عَبْدِ اللهَ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ الْحُصَيْنِ‏ أَنَّ النَّبِيَّ’ بَعَثَ سَرِيَّةً وَ اسْتَعْمَلَ عَلَيْهَا عَلِيّاً(عليه السلام)فَلَمَّا رَجَعُوا سَأَلَهُمْ، فَقَالُوا كُلٌّ خَيْرٌ غَيْرَ أَنَّهُ قَرَأَ بِنَا فِي كُلِّ الصَّلَوَاتِ { قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ} فَقَالَ: يَا عَلِيُّ لِمَ فَعَلْتَ هَذَا؟ فَقَالَ: لِحُبِّي بِ{قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ} فَقَالَ النَّبِيُّ، مَا أَحْبَبْتَهَا حَتَّى أَحَبَّكَ اللهُ عزَّ وجلَّ[4].

 

 


([1])تهذيب الاحكام ج2ص97ب8ح128.

([2])وسائل الشيعة ج6ص49ب7ح2.

([3])الكافي ج3ص314ب قراءة القرآن ح13.

([4])التوحيد(الصدوق): ص94ب4ح11.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



قسم التربية والتعليم ينظّم جلسةً حوارية لملاكه حول تأهيل المعلّمِين الجدد
جامعة العميد تحدّد أهداف إقامة حفل التخرّج لطلبتها
جامعة العميد تحتفي بتخرّج الدفعة الثانية من طلبة كلّية الطبّ
قسم الشؤون الفكريّة يشارك في المؤتمر العلمي الدولي الخامس في النجف الأشرف