المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي معجزة الدين الاسلامي موضوع الإعجاز

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16365 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الْبَسْمَلَةَ آيَةٌ مِنَ الْفَاتِحَةِ وَ مِنْ كُلِّ سُورَةٍ  
  
927   02:35 صباحاً   التاريخ: 2023-07-13
المؤلف : شعبة البحوث والدراسات القرآنية
الكتاب أو المصدر : قراءة القرآن في الصلاة ثواب واحكام
الجزء والصفحة :  ص14-17
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / آداب قراءة القرآن /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-05-28 884
التاريخ: 2023-12-16 623
التاريخ: 17-10-2014 1804
التاريخ: 2023-05-27 703

 الْبَسْمَلَةَ آيَةٌ مِنَ الْفَاتِحَةِ وَ مِنْ كُلِّ سُورَةٍ عَدَا بَرَاءَةٌ وَ وُجُوبِ الْإِتْيَانِ بِهَا وَ بُطْلَانِ الصَّلَاةِ بِتَعَمُّدِ تَرْكِهَا وَ وُجُوبِ إِعَادَتِهَا

الاستبصار: عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نَجْرَانَ عَنْ صَفْوَانَ قَالَ: صَلَّيْتُ خَلْفَ أَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السلام)‏  أَيَّاماً، فَكَانَ يَقْرَأُ فِي فَاتِحَةِ الْكِتَابِ بِـ {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏} فَإِذَا كَانَتْ صَلَاةٌ لَا يُجْهَرُ فِيهَا بِالْقِرَاءَةِ جَهَرَ بِـ {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}‏ وَ أَخْفَى مَا سِوَى ذَلِكَ([1]).

وسائل الشيعة: وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنِ الْعَبَّاسِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللهَ(عليه السلام)‏ : عَنِ السَّبْعِ الْمَثَانِي وَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ أَ هِيَ الْفَاتِحَةُ؟ قَالَ: نَعَمْ, قُلْتُ:‏ {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}‏ مِنَ السَّبْعِ؟ قَالَ: نَعَمْ هِيَ أَفْضَلُهُنَّ([2]).

تهذيب الاحكام: وَ عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ عَبْدِ اللهَ بْنِ يَحْيَى الْكَاهِلِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السلام)‏  عَنْ أَبِيهِ(عليه السلام)‏  قَالَ: { بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏} أَقْرَبُ إِلَى اسْمِ اللهَ الْأَعْظَمِ مِنْ نَاظِرِ الْعَيْنِ إِلَى بَيَاضِهَا([3]).

تهذيب الاحكام: وَ بِالْإِسْنَادِ عَنِ الْكَاهِلِيِّ قَالَ: صَلَّى بِنَا أَبُو عَبْدِ اللهَ(عليه السلام)‏ ‏فِي مَسْجِدِ بَنِي كَاهِل ٍفَجَهَرَ مَرَّتَيْنِ بِـ{بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}، وَ قَنَتَ فِي الْفَجْرِ، وَ سَلَّمَ وَاحِدَةً مِمَّا يَلِي الْقِبْلَةَ([4]).

الكافي: مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السلام)‏ : إِذَا قُمْتُ لِلصَّلَاةِ أَقْرَأُ {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏}فِي فَاتِحَةِ الْقُرْآنِ‏؟ قَالَ: نَعَمْ، قُلْتُ: فَإِذَا قَرَأْتُ فَاتِحَةَ الْقُرْآنِ أَقْرَأُ {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} مَعَ السُّورَةِ؟ قَالَ: نَعَمْ([5]).

الكافي: وَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي عِمْرَانَ قَالَ: كَتَبْتُ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام)‏  جُعِلْتُ فِدَاكَ مَا تَقُولُ فِي رَجُلٍ ابْتَدَأَ بِ{ بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏} فِي صَلَاتِهِ وَحْدَهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ فَلَمَّا صَارَ إِلَى غَيْرِ أُمِّ الْكِتَابِ مِنَ السُّورَةِ تَرَكَهَا, فَقَالَ الْعَبَّاسِيُّ لَيْسَ بِذَلِكَ بَأْسٌ، فَكَتَبَ بِخَطِّهِ: يُعِيدُهَا مَرَّتَيْنِ عَلَى رَغْمِ أَنْفِهِ يعني العباسي([6]).

الكافي: وَ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْكُوفِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نَجْرَانَ عَنْ هَارُونَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السلام)‏  قَالَ: قَالَ لِي‏ كَتَمُوا {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ } فَنِعْمَ وَ اللـهِ الْأَسْمَاءُ كَتَمُوهَا... الْحَدِيثَ([7]).

الكافي: وَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَبَّادِ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُصْعَبٍ عَنْ فُرَاتِ بْنِ أَحْنَفَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام)‏ قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ‏ أَوَّلُ كُلِّ كِتَابٍ نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ{ بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ }، فَإِذَا قَرَأْتَ‏ {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} فَلَا تُبَالِي أَنْ لَا تَسْتَعِيذَ, وَ إِذَا قَرَأْتَ‏ {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ } سَتَرَتْكَ فِيمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ([8]).

وسائل الشيعة: مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ فِي الْمَجَالِسِ وَ عُيُونِ الْأَخْبَارِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ الْمُفَسِّرِ عَنْ يُوسُفَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ وَ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَيَّارٍ عَنْ أَبَوَيْهِمَا عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ عَنْ آبَائِهِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(عليه السلام)‏ فِي حَدِيثٍ أَنَّهُ قَالَ: {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏} آيَةٌ مِنْ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَ هِيَ سَبْعُ آيَاتٍ تَمَامُهَا {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏}([9]).

وسائل الشيعة: وَ فِي عُيُونِ الْأَخْبَارِ بِهَذَا السَّنَدِ قَالَ: قِيلَ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ(عليه السلام)‏  أَخْبِرْنَا عَنْ‏ {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏} أَ هِيَ مِنْ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ؟ قَالَ, فَقَالَ: نَعَمْ كَانَ رَسُولُ اللهَ’ يَقْرَؤُهَا وَ يَعُدُّهَا آيَةً مِنْهَا, وَ يَقُولُ: فَاتِحَةُ الْكِتَابِ هِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي([10]).

وسائل الشيعة: وَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ الرِّضَا(عليه السلام)‏  قَالَ: {بِسْمِ‏ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏} أَقْرَبُ إِلَى اسْمِ اللهَ الْأَعْظَمِ (مِنْ بَيَاضِ الْعَيْنِ إِلَى سَوَادِهَا)([11]).

وسائل الشيعة: أَحْمَدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللهَ الْبَرْقِيُّ فِي الْمَحَاسِنِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ يُوسُفَ عَنْ هَارُونَ بْنِ الْخَطَّابِ التَّمِيمِيِّ عَنْ صَفْوَانَ الْجَمَّالِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهَ(عليه السلام)‏  قَالَ: مَا نَزَلَ كِتَابٌ مِنَ السَّمَاءِ إِلَّا أَوَّلُهُ‏ {بِسْمِ اللهَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ}([12]).


([1])الاستبصار:ج1ص311ب170باب الجهر ح(1154)-(1)، وسائل الشيعة: ج‏6 ص 57ب11ح(7336)- (1).

([2])وسائل الشيعة: ج‏6 ص 58ب10ح(7337)- (2).

([3])تهذيب الاحكام:ج6ص289ب15ح(1159)-(15)وسائل الشيعةج6ص57ب11ح7338 (3).

([4])تهذيب الاحكام: ج2ص288 ب15ح(1155)-(11)،الاستبصار:ج1ص311 ب170ح(1157)-(4).

([5])الكافي:ج3ص313ب قراءة القران،الاستبصار:ج1ص311ب170ح2.

([6])الكافي:ج3ص313ب قراءة القران ح2،تهذيب احكام:ج2ص69ب8ح20، الاستبصار:ج1ص311ب170ح(1156)-(3)

([7])الكافي: ج‏8ص266 ح387.

([8])الكافي: ج‏3ص313 باب قراءة القرآن ح3.

([9])وسائل الشيعة:ج‏6ص59ب11ح(7344)-(9).

([10])عيون اخبار الرضا: ج1ص301ب28ح59.

([11])وسائل الشيعة:ج‏6ص60ب11 (7346)- (11).

([12])وسائل الشيعة:ج‏6 ص60 ب11ح(7347)-(12).




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة