المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11409 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{وان هذا صراطي‏ مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل}
2024-05-15
{ولا تقربوا مال اليتيم الا بالتي‏ هي احسن}
2024-05-15
{قل تعالوا اتل ما حرم ربكم عليكم}
2024-05-15
{قل هلم شهداءكم}
2024-05-15
معنى الخرص
2024-05-15
معنى الشحوم و الحوايا
2024-05-15

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


احجار مؤسسة النسبية  
  
833   01:19 صباحاً   التاريخ: 2023-06-25
المؤلف : ماركوس تشاون
الكتاب أو المصدر : النظرية الكمية لا يمكن ان تؤذيك
الجزء والصفحة : ص113–115
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / النظرية النسبية / النظرية النسبية الخاصة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-4-2016 2366
التاريخ: 21-4-2016 1791
التاريخ: 25-4-2016 4949
التاريخ: 24-7-2016 9039

ان عدم قابلية اللحاق بالضوء يمكن أن توضع في مكان آخر. تصور ان حد السرعة الكونية لانهائي (مع أننا نعرف انه ليس كذلك). مثلاً، يطلق الصاروخ من طائرة مقاتلة ويطير بسرعة لا نهائية. هل سرعة الصاروخ نسبة لأي شخص واقف على الأرض هي لا نهائية ومضافة لسرعة الطائرة؟ فإذا كانت كذلك، فسرعة الصاروخ نسبة للأرض هي أكبر من اللانهائية. لكن ذلك مستحيل لأن اللانهائية هي أكبر رقم قابل للتصور. والشيء الوحيد هو ان سرعة الصاروخ ما تزال سرعة لا نهائية. وبكلمات أخرى، سرعته لا تعتمد على سرعة مصدره؛ سرعة الطائرة المقاتلة.

ويتبع ذلك أنه في الكون الحقيقي، حيث دور السرعة اللانهائية متعلق بسرعة الضوء، فإن سرعة الضوء لا تعتمد على حركة مصدره. وكذلك الأمر – 300,000 كمثانية – ليس من المهم كم هي سرعة مصدر الضوء عند انتقاله. ان سرعة فقدان الضوء المعتمد على حركة مصدره هي إحدى الدعامتين، حيث باشر اينشتاين في "عامه الاعجازي" سنة 1905 ببناء صورة جديدة وثورية للمكان والزمان انها نظريته النسبية الخاصة. والدعامة الأخرى – المساوية للأولى في أهميتها – فهي مبدأ النسبية. ففي القرن السابع عشر، لاحظ الفيزيائي العظيم الايطالي غاليليو ان قوانين الفيزياء غير متأثرة بحركة النسبية وبكلمات أخرى، لاحظوا نفس الشيء، فليس من المهم مقدار السرعة التي تتحرك بها بالنسبة لشخص آخر. وفكّر بالوقوف في مجال ما، ورميك كرة لصديق على بعد عشرة امتار. الآن تصور انك في قطار متحرك وترمي الكرة لصديقك على بعد عشرة امتار على طول الممر. الكرة في كلتا الحالتين تنقلب عندك بنفس المسار. وبكلمات أخرى، إن مسار الكرة يتبع عدم الأخذ بحقيقة أنك في قطار محمل بالبراميل بسرعة 120 كمساعة.

وبالحقيقة إذا كان زجاج القطار معتماً والقطار مثل المعلق البراق الذي يكون حر التذبذب، فلن تكون قادراً على إخبارهم بحركة الكرة – أو أي شيء آخر داخل القطار – سواء أكان القطار يتحرك أو لا يتحرك. ولأسباب لا أحد يعرفها، إن قوانين الفيزياء هي متشابهة، ولا يهم بأي سرعة تتحرك ما دامت السرعة ثابتة.

وعندما وضع غاليليو ملاحظته، فالقوانين التي كانت في رأسه هي قوانين الحركة التي في مسار القطار السريع الطائر في الهواء. كانت وثبة اينشتاين الجريئة لتمديد الفكرة لكل قوانين الفيزياء، بما فيها قوانين البصريات التي تجمع سلوك الضوء. وطبقاً لمبدأ النسبية، كل القوانين تبدو بالشكل نفسه بالنسبة للمراقبين المتحركين بسرعة ثابتة نسبة لبعضهم البعض. وفي القطار المعتم لا تستطيع أن تعلم إن كان الضوء قد انعكس أو واصل مساره سواء أكان القطار متحركاً أو ثابتاً.

وبدمج مبدأ النسبية مع الحقيقة التي تقول ان سرعة الضوء هي نفسها، وبغض النظر عن حركة مصدرها، فإنه يمكن أن تستنتج صفة أخرى للضوء. ولنقل انك تنتقل فبأي بسرعة عالية باتجاه مصدر الضوء سرعة ينتقل الضوء باتجاهك؟ حسناً، تذكر انه لا توجد تجربة لتؤكد من الذي يتحرك (ولنتذكر القطار المعتم). لذا فمن وجهة نظر عادلة نفترض أنك واقف ومصدر الضوء يتحرك باتجاهك. لكن تذكر أن سرعة الضوء لا تعتمد على سرعة مصدره. انها دائماً تساوي بدقة 300,000 كمثانية. وحيثما أنت واقف، فالضوء يصل بسرعة 300,000 كمثانية. بالنتيجة، ليس فقط سرعة الضوء مستقلة عن حركة مصدره، بل إنها كذلك مستقلة عن أي شخص يراقب الضوء. وبكلمات أخرى، إن أي شخص في الكون – ولا يهم بأي سرعة يتحرك – يقيس بالضبط نفس سرعة الضوء المساوية لـ 300,000 كمثانية.

وما أبداه اينشتاين ليجيب عن نظريته الخاصة بالنسبية هو كيف أنه يمكن لكل شخص أن يقيس بدقة نفس سرعة الضوء. وهناك فقط طريقة واحدة: إذا كان المكان والزمان مختلفين تماماً عما يفكر به كل شخص حيالهما.

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.




شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورة تعليم مناسك الحج
العتبتان المقدستان العلوية والعباسية تبحثان تعزيز التعاون في مجال خدمة الزائرين
منها الشبابيك والأبواب.. أعمال فنيّة عدّة ينفذها قسم الصناعات والحرف
قسم شؤون المعارف يصدر العدد الخامس عشر من مجلة تراث البصرة