المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي معجزة الدين الاسلامي موضوع الإعجاز

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6488 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


نـسب الربحـية ــ العائـد علـى الامـوال المستثمـرة (دراسة ربحية الأموال المستثمرة)  
  
880   07:26 مساءً   التاريخ: 2023-06-23
المؤلف : د . منير شاكر محمد د . اسماعيل اسماعيل د . عبد الناصر نور
الكتاب أو المصدر : التحليل المالي (مدخل صناعة القرارات)
الجزء والصفحة : ص62 - 65
القسم : الادارة و الاقتصاد / علوم مالية و مصرفية / الادارة المالية والتحليل المالي /

ثانياً :

ثانياً : نسب الربحية ( العائد على الاموال المستثمرة) :

Return on Investment or Profitability Ratios 

الربحية تعني قياس مقدرة المنشأة الكسبية وهي مؤشر يوضح مدى الكفاية التي صاحبت انجاز العمليات التي قامت بها خلال فترة زمنية معينة .

ويلقى مؤشر الربحية اهتماما متزايداً وخاصة من قبل المالكين (المساهمين) والمستثمرين الجدد لأن الربحية تبقى ضمن أولويات أي نشاط استثماري اقتصادي . ويمكننا دراسة الربحية من خلال نقطتين هما :

أ- دراسة ربحية الأموال المستثمرة .

ب ـ دراسة ربحية المبيعات .

 

أ- دراسة ربحية الأموال المستثمرة :

وتتم دراسة ربحية الأموال المستثمرة من خلال عدة نسب مالية وهي :

 

وتظهر هذه النسبة ربحية الاموال المستثمرة وكلما ارتفعت هذه النسبة كان ذلك مؤشراً إيجابياً ويجب أن لا تنخفض إلى مستوى سعر الفائدة في السوق أو أقل لأن ذلك يعتبر مؤشراً سلبياً ويكون عندئذ من الأفضل استثمار الأموال بإيداعها في بيوت المال والحصول على الفائدة أفضل من تحمل مخاطر العمليات الاستثمارية .

ومن أجل الدقة في النتائج نرى ضرورة استخدام متوسط رأس المال المستثمر لان الاموال المستثمرة في بداية الفترة المالية تختلف عن الأموال المستثمرة في نهاية الفترة المالية ، والأرباح هي نتيجة النشاط من بداية الفترة المالية إلى نهايتها . وباستخدام متوسط رأس المال المستثمر تصبح النسبة كما يلي :

 

مثال : حسب معطيات الميزانية المذكورة في الشكل رقم (1-3) يمكننا حساب معدل العائد على الأموال المستثمرة كما يلي : 

 

ولا يمكننا الحكم على هذه النسبة إلا من خلال المقارنة مع النسبة ذاتها للمنشأت المماثلة أو القطاع الاقتصادي الذي تنتمي إليه المنشأة أو مع السنوات السابقة وكذلك مع سعر الفائدة السائد في السوق .

ملاحظة : لم نستخدم متوسط رأس المال المستثمر لعدم توفر رأس المال المستثمر في بداية المدة أو نهايتها في العام السابق .

2 ـ معدل العائد على الأموال الخاصة : (حقوق الملكية )

وتظهر هذه النسبة ربحية الاموال الخاصة ، وكلما كانت هذه النسبة مرتفعة كان ذلك ايجابياً وتهم هذه النسبة مالكي المنشأة (المساهمين) لأن صافي الربح سوف يوزع عليهم بالنتيجة ، والطبيعي أن يكون معدل العائد على الأموال الخاصة أكبر من معدل العائد على رأس المال المستثمر ، وإذا كانتا متساويتان فهذا يعني أن عائد الأموال الخاصة يساوي معدل الفائدة المدفوع للديون .

 وإذا كان معدل العائد على الأموال الخاصة اقل من العائد على رأس المال المستثمر فهذا يعني أن معدل الفائدة أعلى من معدل العائد على الأموال الخاصة .

ويفضل من أجل دقة المعلومات أيضاً أن نستخدم متوسط الأموال الخاصة ، كما سبق وأشرنا إلى ذلك أثناء معالجة العائد على رأس المال المستثمر ، وتصبح عندئذ

النسبة كما يلي :

مثال : وفق معطيات الميزانية المذكور في الشكل رقم (1-3) يمكننا حساب هذه النسبة كما يلي:

 

3ـ نسبة الربح الموزع

 

وتظهر هذه النسبة الأرباح الموزعة على الأموال الخاصة ، ولا تعتبر هذه النسبة ذات دلالة عالية ذلك لأن الأموال الخاصة تضم الى جانب رأس المال الاحتياطيات والارباح المحتجزة ، والطبيعي أن تكون هذه النسبة أقل من معدل العائد على الأموال الخاصة ، لأن المنشآت في العادة تقوم بتكوين الاحتياطيات وحجز مبلغ من الارباح ومن ثم تقوم بتوزيع الباقي ، وقد يكون ذلك تنفيذاً لسياسة الادارة في توزيع نسب من الارباح بشكل متساوي تقريباً سنوياً من أجل المحافظة على استقرار السمعة المالية للمنشأة في السوق .

والنسبة الافضل في هذا الاطار هي :

 

حيث تظهر هذه النسبة ربحية السهم والتي تعتبر مؤشراً هاماً يهم المستثمرين والمساهمين أيضاً وكذلك أسواق المال وتعتبر مؤشراً مؤثراً على اتخاذ القرارات بالنسبة للأطراف المعنية (المساهمين ، المستثمرين ، أسواق المال) .

مثال : من معطيات الميزانية المذكورة في الشكل رقم (1-3) يمكننا حساب هذه النسبة كما يلي:

مع افتراض ان صافي الربح سيوزع كله على المساهمين فأن معدل ربحية السهم سيكون :

4- نسبة التوظيف الذاتي :

 

وتظهر هذه النسبة مدى اعتماد المنشأة على المصادر الداخلية في تمويل التوسعات التي تريد المنشأة تنفيذها وإرتفاع هذه النسبة يعتبر مؤشراً إيجابياً لانه أولاً دليلاً على ارتفاع ربحية المنشأة لان الاحتياطيات لا يمكن تكوينها الا إذا تحققت الارباح وثانياً مؤشراً على سياسة المنشأة في الاعتماد على التمويل الذاتي للاستثمار الرأسمالي الجديد في المنشأة .

مثال : من معطيات الميزانية المذكورة في الشكل رقم (1-3) يمكننا حساب هذه النسبة كما يلي :

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة