المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11409 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
صفات المتقين / لا يخرج من الحق
2024-05-16
تخزين اللوزيات
2024-05-16
إرواء عطش القدرة
2024-05-16
الزواج من منظار قرآني
2024-05-16
التأثير على المعدة والأمعاء لدواء الكاربامازبين
2024-05-16
التأثيرات الجلدية لدواء الكاربامازبين
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


ماضي رحلات الفضاء ومستقبلها  
  
591   01:21 صباحاً   التاريخ: 2023-06-06
المؤلف : مايكل جيه نيوفلد
الكتاب أو المصدر : رحلات الفضاء
الجزء والصفحة : ص137–139
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / تاريخ وعلماء علم الفلك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-06-08 536
التاريخ: 20-5-2021 1596
التاريخ: 2-6-2016 3850
التاريخ: 2023-06-03 519

وصلت رحلات الفضاء بسرعة مذهلة في منتصف القرن العشرين. وبعد سبعة وعشرين عامًا فقط من أولى رحلات «في-2» في عام 1942، وطئت أقدام البشر على سطح القمر. وبحلول عام 1989، كانت المركبات الفضائية الروبوتية قد حلَّقَت بالقُرب من كل الكواكب الكبرى، وتوجهت أربعة إلى الفضاء بين النجوم. ولم يكن من الممكن تحقيق مثل هذه الإنجازات لولا رؤى ودعوات المنظرين والمروجين الأوائل، المدعومين بالثقافة الفلكية التي جعلت رحلات الفضاء تبدو ممكنة وممتعة لجمهور أكبر بكثير. ولكن لولا القوى الدافعة للحرب، وسباقات التسلُّح الدولية، والمنافسة السياسية، لكانت رحلات الفضاء ستستغرق وقتا أطول بكثير للظهور ولكانت ستتخذ مسارًا مختلفًا تمامًا.

بمجرد أن تباطأ سباق الفضاء في الحرب الباردة ثم انتهى تباطأت وتيرة التغيير لا سيما في رحلات الفضاء المأهولة. إلَّا أنَّ قُدرة إنجازات الفضاء على التدليل على أهمية الدول وقدرتها التكنولوجية ساعدت في الحفاظ على برامج المسهمين الفضائيين الأصليين وجذبت دولا جديدة في كل قارة قد أدَّت عولمة رحلات الفضاء إلى تعجيل عولمة العالم، لا سيما من خلال انتشار التليفزيون والترفيه عبر الأقمار الصناعية للاتصالات. إنَّ الفائدة المطلقة للبنية التحتية الفضائية، سواء لكسب المال، أو تعزيز القوة العسكرية، أو تمكين الملاحة، أو التنبؤ بالطقس، أو تقديم الإنذارات، تعني أن النشاط الفضائي كان سيتوسع حتى بدون مزايا الإشارات الجيوسياسية. علاوة على ذلك، كما أشرتُ طوال الكتاب، فإنَّ إضفاء الطابع المؤسسي على رحلات الفضاء في الوكالات الحكومية والشركات والجامعات ومراكز البحوث أوجدَ فُرص عمل وقدرات علمية تكنولوجية حافظت على الدعم السياسي

لبرامج الفضاء، لا سيما في القطاعات ذات قيمة الاستخدام الأقل وضوحًا (ولكن غالبًا ما تكون قيمة الإشارة أكبر مثل رحلات الفضاء المأهولة واستكشاف الكواكب وعلم الفلك الفضائي. بالنظر إلى كلّ هذه العوامل، يبدو من المرجح أنَّ رحلات الفضاء ستستمر في التوسع والعولمة، خاصة عندما يتعلق الأمر بالبنية التحتية التي تدور حول الأرض، والتي تُشكّل حاليًّا الغالبية العظمى من كل ما نقوم به في الفضاء.

ومع ذلك، فإنَّ استقرار بنيتنا التحتية الفضائية يواجه تهديدين رئيسيين؛ النفايات الفضائية وحرب الفضاء؛ حيث إنَّ عدد الأقمار الصناعية المتوقفة عن العمل (الميتة) ومراحل الصواريخ والمخلفات العشوائية يُمثل مشكلةً بالفعل، خاصة في مدار الأرض المنخفض. وثمة مئات، بل آلاف من المجموعات الجديدة من المركبات الفضائية المصغرة الخاصة بالاتصالات ومراقبة الأرض تحت الإنشاء في الوقت الحالي. ويمكن أن يُؤدِّي ذلك إلى متلازمة كيسلر؛ سلسلة من التصادمات التي تخلق غيوما من الحطام يمكن أن تجعل بعض المناطق المدارية غير قابلة للاستخدام كما أنَّ الهجمات المادية على الأقمار الصناعية، كجزء شبه أكيد من حرب على الأرض، سيؤدي إلى السلسلة نفسها من التصادمات. وسوف يُنتج ذلك بالتأكيد سباق تسلح جديدًا في الفضاء.

استقرار بنيتنا التحتية الفضائية يُواجه تهديدين رئيسيين؛ النفايات الفضائية، الفضاء. وحرب

أما على المدى الطويل، فقد وضع دعاة المستقبلية الفلكية في منتصف القرن جدول أعمال لا يزال مقنعا بالنسبة إلى الكثيرين؛ رؤية تتمحور حول رحلات الفضاء المأهولة إلى مستعمرات القمر والمريخ ونشاط يمتد عبر النظام الشمسي. ولطالما شعر عشّاق الفضاء بخيبة الأمل مرات ومرات نتيجةً لعدم تحقق هذه الرؤية. ويبدو أنه لا يُوجَد سبب لتوقع حدوثها في أي وقت قريب أيضًا، على الرغم من أنه ستكون هناك رحلات طيران مأهولة إلى القمر وربما إلى المريخ في العقدين أو الثلاثة عقود القادمة. وتُعَدُّ مثل هذه المشاريع مكلفة للغاية؛ ولذا فإنَّ الحفاظ على الدعم السياسي على المدى الطويل لا يزال صعبًا إذا لم تتمكّن هذه المشاريع من الإنفاق على نفسها. هناك أيضًا أسئلة جادة حول قدرة

الأجسام البشرية على التكيف مع الإشعاع في الفضاء العميق وانخفاض الجاذبية. وقد تساءل مؤرّخا الفضاء روجر لونيوس وهوارد ماكوردي عما إذا كانت الآلات الذكية أو السايبورج التي يُمكن أن ننشئها ستكون أكثر ملاءمة للمهمة من البشر الضعفاء. ولكننا بطبيعة الحال، قد لا نتقبل فكرة استبدالنا.1

سؤال آخر يطرح نفسه، وهو ما إذا كان بإمكاننا متابعة استكشاف الفضاء العميق، في حالة مواجهة البشرية، كما يبدو محتملا، لأزمةٍ عالمية حادة في هذا القرن نتيجة ارتفاع مستوى سطح البحر، والطقس المتطرّف، وفقدان الأراضي الصالحة للزراعة، والنمو السكاني، مما يؤدي إلى تدفقات هائلة من اللاجئين وإلى مجاعات. 2 إن تغير المناخ أمر خبيث لأنه يعمل على فتراتٍ زمنية أطول مما يبدو أن أنظمتنا السياسية مُصمَّمة للتعامل معها. وقد يبدو الاستكشاف الروبوتي والبشري للفضاء ترفًا يمكن الاستغناء عنه في ظل مثل هذه الأزمة، إلَّا أنَّ المناصرين له كان لهم رأي آخر؛ إذ جادلوا بأننا بحاجة إلى مستعمرات فضائية كسياسة تأمين ضدَّ تدمير كوكبنا. وقد ساعدت صور الفضاء بالتأكيد في تعزيز وعي كوكبي جديد، وعي قد ينتج عنه إحساس بضعف الأرض. كما كانت الأقمار الصناعية أيضًا ذات أهمية جوهرية من الناحية العلمية لفهم بيئتنا العالمية المتغيرة، وهي معلومات ضرورية إذا أردنا اتِّخاذ إجراءات فعّالة. والعلوم والتكنولوجيا التي تم تطويرها من أجل رحلات الفضاء كانت وستكون حاسمة في تشكيل استجابتنا لتغير المناخ وتحويل الطاقة، على سبيل المثال، بدأت الألواح الشمسية كتكنولوجيا فضائية. إنَّ المشكلة ليست في إيجاد حلول تقنية للتخفيف من الأزمات القادمة؛ بل هي إيجاد الإرادة السياسية للقيام بشيء فعال.

ليست وظيفة المؤرّخين بطبيعة الحال، هي التنبؤ. وإذا ما استخدمناهم في هذه الوظيفة، فهو أمر، في أفضل الأحوال، محفوف بالمخاطر. ولكننا نستطيع أن ننظر إلى تاريخ رحلات الفضاء ونرى إنجازات بشرية بدت مستحيلة قبل بضعة عقود فقط. وهذا سيعطينا الأمل بأنَّنا قادرون على حل مشاكلنا في كلٌّ الأحوال.

_____________________________________________________

هوامش

(1) Launius and McCurdy, Robots in Space.

(2) For a worst-case scenario in the form of a novella, see Naomi Oreskes and Erik M. Conway, The Collapse of Western Civilization: A View from the Future (New York: Columbia University Press, 2014).

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.




السيد الصافي يطلع على سير العمل في منظومة التحكم بالإنارة الداخلية والخارجية للعتبة المقدسة
المجمع العلمي يعلن انطلاق التسجيل في مشروع الدورات القرآنية الصيفية
قسم التطوير يقيم دورة تعلم برنامج الوورد للمنتسبين
الهيأة العليا لإحياء التراث تقيم ندوة علمية حول موسوعة الشيخ البهائي