أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-7-2016
2501
التاريخ: 18-4-2016
2204
التاريخ: 30-10-2021
2533
التاريخ: 25-1-2016
2255
|
"إن الطفل الأبله والجبان والكسول لا يمكننا أن نجعل منه بفضل التربية رجلا نشيطاً ومقتدراً وجسوراً ، لأن هناك بعض الصفات كالنشاط والجسارة والاقتدار ليست وليدة البيئة وربما لم تتأثر بالبيئة أدنى أثر، فالتربية والتعليم لم تكن مؤثرة إلا في إطار الصفات الوراثية والطبيعية للإنسان"(1).
قال السيد المسيح (عليه السلام) : عالجت الأحمق فلم اقدر على إصلاحه(2) .
إن المصاب بداء الكذب يمكن معالجته بالتربية الصحيحة ، كما أن المصاب بداء الثرثرة والهذيان يمكن معالجته بالأسلوب نفسه أي بالتربية وخلاصة القول: إن جميع الأمراض الأخلاقية قابلة للعلاج ، لكن داء الحمق له دواء ، والمساعي والجهود التربوية لا يمكنها أن تعوض نقصان العقل وضعفه .
عن الرضا (عليه السلام) قال: العقل حباء من الله والأدب كلفة، فمن تكلف الأدب قدر عليه ومن تكلف العقل لم يزدد بذلك إلا جهلا(3).
قال علي (عليه السلام) : العقول مواهب والآداب مكاسب(4) .
______________________________
(1) إنسان ناشناخته (الإنسان المجهول) ، ص 246.
(2) سفينة «الحمق» ، ص 341.
(3) الكافي ج1، ص24.
(4) بحار الأنوار ج 1 ، ص 53.
|
|
طبيبة تبدد 5 خرافات رئيسية عن تغذية الأطفال
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
العتبة العباسية تعقد اجتماعًا لمنسقي مشروع أجر الرسالة
|
|
بعد إعادة تأهيله.. السيد الصافي يفتتح معرض قسم الهدايا والنذور
|
|
قسم ما بين الحرمين يقدم خِدماته لنقل الزائرين عَبرَ أكثر من 50 عجلة كهربائيّة
|
|
لماذا تبنت العتبة العباسية مصحفها الخاص؟
|