أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-04-13
837
التاريخ: 2023-06-12
511
التاريخ: 2023-09-22
596
التاريخ: 14-06-2015
1882
|
الغاية من مراقبة النفس في المجال النظري هي أن لا تظهر النفس الموهوم والمتخيَّل معقولاً، وأن لا تعمد إلى المغالطة بلحاظ الفكر والمعرفة، والغاية من مراقبتها في القسم العملي. أن لا تظهر متعلق الشهوة والغضب بصورة التولي والتبري، وأن لا تؤسس للمغالطة اعتماداً على الدافع والمحبّة. فإذا لم تخضع النفس الآدمية إلى المراقبة الشديدة، وإن هي لم تتلق أوامر العقل الصادرة من موقع الأمر والمقتدر بالنسبة للبر ومطلق الخير، والتي من أبرزها الامتثال للواجب واجتناب المحرم، فإنّها بدلاً من أن تكون مأمورة تصبح آمرة فتأمر صاحبها بالسوء والقبح: {إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ} [يوسف: 53]. فالناس العاديون الذين لم يؤمروا بالمعروف لا يكترثون لتارك الأمر بالمعروف، أما النفس فهي إذا لم تُؤمر بالمعروف فسوف تأمر تاركه بالمنكر وتنهاه عن المعروف؛ كما ابتلي بذلك رؤوس قوم بني إسرائيل وجماعة غيرهم فعمد الله تعالى في هذه الآية إلى تقريعهم وتوبيخهم وتعييرهم.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
بركان ينفت الذهب في أقصى جنوب الأرض.. ما القصة؟
|
|
|
|
المجمع العلمي يقيم اختبارًا للمشاركين بدورة (أصول ومناهج التفسير) التخصصية
|
|
وفد مركز إحياء التراث في العتبة المقدسة يزور الهيأة العامة للآثار والتراث
|
|
خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
|
|
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
|