المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
معبد آخر للإله منتو
2024-05-20
آثار أمنحتب في طيبة الشرقية طريق الكباش.
2024-05-20
قبر أمنحتب في أبواب الملوك.
2024-05-20
آثار أمنحتب في طيبة الشرقية البوابة الثالثة.
2024-05-20
قصر أمنحتب الثالث في الجهة الغربية من طيبة.
2024-05-20
تحديد وتقدير الدخل الخاضع للضريبة
2024-05-20

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


من الكل- إنترنت إلى الإنترنت- المجزئ  
  
733   04:57 مساءً   التاريخ: 2023-03-09
المؤلف : صلاح محمد عبد الحميد
الكتاب أو المصدر : الإعلام الجديد
الجزء والصفحة : ص 173-175
القسم : الاعلام / السمعية والمرئية / اعلام جديد /

من الكل- إنترنت إلى الإنترنت- المجزئ

الكل- أنترنت هو شعار ذو علاقة بالبعد الاتصالي للإنترنت أي الافتراضي في علاقته بالكل- الثقافي في تماهيه مع هيمنة الدولة على الاقتصاد والسياسة معا، أما الإنترنت المجزئ أو المفتت وهو المختفي وراء الشعار والظاهر في الممارسة الرسمية يعبر عن اصطدام المفهوم بالحدود الفكرية والسياسية لشعار الدولة المطلقة رغم تراجعها التكتيكي المزيف عن بسط يدها على كل المجتمع.

لذلك يبدو أن ما تمارسه السلطة المسلطة على سلطة الإنترنت الاتصالية ليس الكل الإنترنت بل البعض من الإنترنت كما هو الحال سابقا وحاليا مع التلفزيون-الجزء والصحيفة ذات اللون الواحد واليوم مع الإنترنت المجزئ لا في إنتاج وبرامجه وهو كذلك بل في صفته ومفهومه ومردوده الاتصالي الإعلامي.

إن هذا الاختراق المزدوج عبر خطاب أحادي المظهر ثنائي الممارسة لا يمكن أن ينتج إلا مشهدا إعلاميا منفصم الشخصية في تحول معه تقبل الإنترنت بطريقة وحشية ناقصة ثقافيا كوسيط وكوعاء ثقافي ليركن في حدود مفهوم التقنية في بعدها الفي زيائي التكنولوجي الافتراضي.

لقد تحول اليوم الإنترنت لدى الدول العربية إلى سوفتوير أي برنامج لتشغيل مؤسسات الدولة وشعاراتها وليس لتفعيل مكونات المجتمع المدني الذي هو مفهوم حداثي أشمل لماهية المجتمع ثقافيا، إن التعامل مع مثل هذه المراوغة الإيديولوجية وهذا المأزق الفكري يحيلنا إلى ضرورة استدراج عديد المناهج والمقاربات والنظريات الاجتماعية والفلسفية ذات البعد الأنثروبولوجي مما يدفعنا حتما إلى طرح الإشكالية التالية: هل يمكن- حتى نفهم الإنترنت اليوم- مسائلة القضية الإعلامية في غياب المرجعية التاريخية لمجموع وسائل الاتصال أخذا بخطبة الجمعة مرورا بالمخطوط والمطبوع وصولا إلى الراديو والتلفزيون والإنترنت هل يمكن إذن للإنترنت أن يغير المشهد الاتصالي بأبعاده الثقافية والسياسية والقانونية وتجاوز الحيز التقني الذي وضع فيه.

ما هو دور وسائل الإعلام الجديد؟ هل هو إعادة صياغة الواقع من جديد طبقا لما يفرضه الواقع واللحظة التاريخية وذلك عبر التأسيس لقوانين تعامل جديد مع الوسيط؟ أم التفاعل الحر مع كل مكونات المجتمع السياسية والثقافية والتاريخية من أجل نسج وسيط معرفي جديد حر من رواسب التعامل مع التلفزيون والصحافة كمصالحة تاريخية بين المواطن العربي ووسائل الإعلام؟. غير أن الإنترنت يبدو اليوم في العالم العربي سائر نحو الترسيخ أي ترسيخ ذات آليات المجتمع في حركة التاريخ بعيدا عن أية هزة ثقافية معرفية قد تشكك في مصداقية المؤسسات القائمة ومشروعيتها.

غير أن وسائل الاتصال الحديثة عامة والإنترنت خاصة لا يمكنها فقط أن تكرس الواقع وإن فرضت عليها هذه المهمة من قبل أجهزة الدولة فإنها ستفلت حتما من كل محاولات التطويع القصري والقهري وستحدث الشرخ المعرفي وستؤثر في السائد وتنقده من أجل قراءة ونظرة أكثر واقعية وعلمية في التعامل مع وسائل الاتصال الحديثة في مجتمع هو في أشد الحاجة إلى وسيط جديد متحرر كالإنترنت

بما يناهز 150 قناة فضائية عربية والمئات من الصحف والمجلات الإخبارية والمتخصصة والملايين من صفحات الواب العربية يبدو المشهد الاتصالي والإعلامي العربي قد دخل مرحلة الرشد غير أن هذه الكهولة تخفي مراهقة متأخرة فهذه الأرقام وهذا الإعلام الكمي ما هو في واقع الأمر إلا الشجرة التي تخفي الغابة.

يعيش العرب اليوم مشهدا إعلاميا ضبابيا في غالبه مغالطا ومخادعا في علاقته بالتحديات السياسية والثقافية والاقتصادية التي يفرضها الواقع العربي بدءا بالتحرر من الحضور الأجنبي مروا بمواجهة مشكلات النمو الاقتصادي والبطالة وصولا إلى حتمية إتاحة الفرصة للمواطن في حقه في المشاركة السياسية، في غياب أي انسجام وتناغم بين المهام والقضايا والمشكلات التي يواجهها العرب والمشهد الإعلامي يبقي الإعلام العربي رغم القفزات النوعية والكمية التي حققها مؤخرا مرتبكا بل قل إنه الشجرة التي تغطي غابة من المشاكل المصيرية لتتحول الفضائيات إلي "علبة سردينة" والصحف والمجلات إلى حبر على ورق ومواقع الإنترنت إلى دردشة في خيمة على موقد نار افتراضي.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



شعبة مدارس الكفيل النسوية تطلق فعّاليات مخيم (بنات العقيدة) العشرين
قسم التربية والتعليم يعقد اجتماعاً تحضيرياً لملاكاته استعداداً لانطلاق برنامجه التأهيلي
متحف الكفيل يعقد أولى اجتماعاته التحضيرية لمؤتمره الدوليّ الخامس
وفد قسم الشؤون الفكرية وسفير العراق في فرنسا يبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك