المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17466 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عبد اللّه بن جبير  
  
1005   11:10 صباحاً   التاريخ: 2023-03-05
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : اعلام القرآن
الجزء والصفحة : ص 596-597.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / مواضيع عامة في القصص القرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-13 4147
التاريخ: 2023-02-17 1076
التاريخ: 2023-03-08 1012
التاريخ: 2023-02-15 1055

عبد اللّه بن جبير

هو عبد اللّه بن جبير بن النعمان بن أميّة بن امرئ القيس بن ثعلبة الأنصاريّ ، الأوسيّ .

صحابيّ شجاع .

شهد مع النبيّ صلّى اللّه عليه وآله العقبة وواقعة بدر الكبرى ، وفي السنة الثالثة من الهجرة اشترك في واقعة أحد ، وولّاه النبيّ صلّى اللّه عليه وآله فيها قيادة رماة المسلمين من الرجّالة ، وكانوا خمسين رجلا ، فحارب محاربة الأبطال ، ولم يزل يدافع عن النبيّ صلّى اللّه عليه وآله والمسلمين حتّى قتله عكرمة بن أبي جهل .

القرآن المجيد وعبد اللّه بن جبير

شملته الآية 152 من سورة آل عمران : { وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ . . . }. « 1 »

_______________

( 1 ) . الاستيعاب - حاشية الإصابة - ج 2 ، ص 278 ؛ أسد الغابة ، ج 3 ، ص 130 و 131 ؛ الإصابة ، ج 2 ، ص 286 ؛ الأعلام ، ج 4 ، ص 76 ؛ امتاع الأسماء ، ج 1 ، ص 101 و 120 و 128 ؛ أيام العرب في الاسلام ، ص 34 ؛ البداية والنهاية ، ج 3 ، ص 164 و 301 و 321 وج 4 ، ص 16 و 26 ؛ تاريخ الاسلام ، ( السيرة النبوية ) ص 306 و ( المغازي ) ص 170 و 173 و 201 ؛ تاريخ حبيب السير ، ج 1 ، ص 344 و 345 و 352 ؛ تاريخ ابن خلدون ، ج 2 ، ص 434 ؛ تاريخ خليفة ، ص 38 و 40 ؛ التاريخ الكبير ، ج 5 ، ص 34 ؛ تاريخ گزيده ، ص 235 ؛ تاريخ اليعقوبي ، ج 2 ، ص 47 ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 1 ، ص 301 و 302 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 3 ، ص 79 ؛ تفسير البرهان ، ج 1 ، ص 321 ؛ تفسير الجلالين ، ص 69 ؛ تفسير أبي السعود ، ج 2 ، ص 99 ؛ تفسير الصافي ، ج 1 ، ص 361 و 362 ؛ تفسير الطبري ، ج 4 ، ص 81 و 82 ؛ تفسير أبي الفتوح ، ج 1 ، ص 667 ؛ تفسير الفخر الرازي ، ج 9 ، ص 36 ؛ تفسير القمي ، ج 1 ، ص 120 ؛ تفسير ابن كثير ، ج 1 ، ص 414 ؛ تفسير الميزان ، ج 4 ، ص 43 ؛ تفسير نور الثقلين ، ج 1 ، ص 402 ؛ تنقيح المقال ، ج 2 ، ص 173 ؛ تنوير المقباس ، ص 58 ؛ تهذيب سير أعلام النبلاء ، ج 1 ، ص 66 ؛ الثقات ، ج 3 ، ص 220 ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 4 ، ص 234 و 237 و 240 وراجع فهرسته ؛ الجرح والتعديل ، ج 5 ، ص 27 ؛ جمهرة أنساب العرب ، ص 336 ؛ جمهرة النسب ، ص 630 و 631 ؛ الدر المنثور ، ج 2 ، ص 85 ؛ الروض الأنف ، ج 6 ، ص 74 ؛ سير أعلام النبلاء ، ج 2 ، ص 331 ؛ السيرة النبوية ، لابن إسحاق ، ص 326 ؛ السيرة النبوية ، لابن كثير ، ج 3 ، ص 29 ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج 2 ، ص 99 و 346 وج 3 ، ص 70 و 120 و 130 ؛ طبقات خليفة بن خياط ، ص 281 ؛ الطبقات الكبرى ، لابن سعد ، ج 3 ، ص 475 و 476 ؛ الكامل في التاريخ ، ج 2 ، ص 152 ؛ الكشاف ، ج 1 ، ص 427 ؛ كشف الأسرار ، ج 2 ، ص 295 و 309 ؛ لسان العرب ، ج 14 ، ص 178 ؛ لغت‌نامه دهخدا ، ج 34 ، ص 70 ؛ مجمع البيان ، ج 2 ، ص 858 و 859 ؛ المحبر ، ص 278 ؛ المعارف ، ص 184 ؛ المغازي ، راجع فهرسته ؛ المنتظم ، ج 3 ، ص 188 ؛ نهاية الإرب ، ص 185 ؛ الوفاء بأحوال المصطفى صلّى اللّه عليه وآله ، ج 2 ، ص 687 .

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .