المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاخلاق و الادعية
عدد المواضيع في هذا القسم 5716 موضوعاً
الفضائل
آداب
الرذائل وعلاجاتها
قصص أخلاقية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تمييز الجنس في السمان
2024-04-26
تعريف بعدد من الكتب / العلل للفضل بن شاذان.
2024-04-25
تعريف بعدد من الكتب / رجال النجاشي.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الثالث عشر.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الثاني عشر.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الحادي عشر.
2024-04-25

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


سائر آداب لبس الثياب وخلعها.  
  
962   11:42 صباحاً   التاريخ: 1-2-2023
المؤلف : العلامة محمد باقر المجلسيّ.
الكتاب أو المصدر : حلية المتقين في الآداب والسنن والأخلاق
الجزء والصفحة : ص 46 ـ 48.
القسم : الاخلاق و الادعية / آداب / اداب عامة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-6-2017 1723
التاريخ: 22-6-2017 1474
التاريخ: 22-6-2017 2531
التاريخ: 22-6-2017 1199

ـ روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنّه نهى عن التعرّي باللّيل والنهار، ونهى أن ينظر الرّجل إلى عورة أخيه المسلم، وقال: من تأمّل عورة أخيه المسلم لعنه سبعون ألف ملك؛ ونهى المرأة أن تنظر إلى عورة المرأة (1).

ـ عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنّه قال: إذا تعرى أحدكم نظر إليه الشيطان فطمع فيه فاستتروا، ليس للرّجل أن يكشف ثيابه عن فخذيه و يجلس بين قوم (2).‌

ـ عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لا يصلح للمرأة المسلمة أن تلبس من الخمر والدروع ما لا يواري شيئا (3).

ـ عن إسحاق بن عمّار قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): يكون للمؤمن عشرة أقمصة؟ قال: نعم، قلت: ثلاثون؟ قال: نعم، ليس هذا في السّرف، إنما السرف أن تجعل ثوب صونك ثوب بذلتك (4). (5)

ـ عن الباقر (عليه السلام) قال: طيّ الثياب راحتها وهو أبقى لها (6).

ـ وقال (عليه السلام): الثوب النقي يكبت العدو، والدهن يذهب بالبؤس، والمشط للرأس يذهب بالوباء والمشط للحيَة يشدّ الأضراس (7).‌

ـ قال أمير المؤمنين (عليه السلام): غسل الثياب يذهب الهم والحزن، وهو طهور للصّلاة وتشمير الثياب طهور لها، وقد قال تعالى: {وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ} [المدثر: 4] أي فشمّر (8).

ـ وعنه (عليه السلام) أنّه قال: ستّة في أخلاق قوم لوط: الجلاهق وهو البندق، والخذف، ومضغ العلك، وإرخاء الأزرار خيلاء، والصفير، وحلّ الأزرار (9).

ـ عن الفضل بن كثير، عن أبي عبد الله، قال: دخل عليه بعض أصحابه فرأى عليه قميصا فيه قبّ‌ (10) قد رفعه فجعل ينظر إليه فقال له أبو عبد الله (ع): ما لك تنظر؟ فقال: قبّ يلقى في قميصك، قال: فقال لي: اضرب يديك إلى هذا الكتاب فاقرأ ما فيه، وكان بين يديه كتاب أو قريب منه فنظر الرّجل فيه فإذا فيه لا إيمان لمن لا حياء له، ولا مال لمن لا تقدير له، ولا جديد لمن لا خلق له (11).

ـ عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من رقع جيبه وخصف نعله وحمل سلعته (12) فقد برى‌ء من الكبر (13).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) الوسائل: ج 3 ص 353 باب 10 من أبواب أحكام الملابس ح 2.

(2) الوسائل: ج 3 ص 353 باب 10 من أبواب أحكام الملابس ح 3.

(3) الوسائل: ج 3 ص 281 باب 21 من أبواب لباس المصلي ح 2.

(4) ثياب الصون: التي تلبس للتجمّل، والبذلة: الثوب الرّث الخلق وثوب الخدمة وما يلبس كل يوم: يقال: بذل الثوب وابتذله أي لبسه في أوقات الخدمة والإمتهان.

(5) الوسائل: ج 3 ص 352 باب 9 من أبواب أحكام الملابس ح 3.

(6) مكارم الأخلاق: ص 103.

(7) المصدر السابق.

(8) الوسائل: ج 3 ص 366 باب 22 من أبواب أحكام الملابس ح 11.

(9) الوسائل: ج 3 ص 369 باب 23 من أبواب أحكام الملابس ح 12.

(10) القبّ: هو ما يدخل في جيب القميص من الرقاع.

(11) الوسائل: ج 3 ص 375 باب 29 من أبواب أحكام الملابس ح 2.

(12)  السلعة بالكسر: المتاع وما يشترى للمنزل.

(13) الوسائل: ج 3 ص 376 باب 29 من أبواب أحكام الملابس ح 4.




جمع فضيلة والفضيلة امر حسن استحسنه العقل السليم على نظر الشارع المقدس من الدين والخلق ، فالفضائل هي كل درجة او مقام في الدين او الخلق او السلوك العلمي او العملي اتصف به صاحبها .
فالتحلي بالفضائل يعتبر سمة من سمات المؤمنين الموقنين الذين يسعون الى الكمال في الحياة الدنيا ليكونوا من الذين رضي الله عنهم ، فالتحلي بفضائل الاخلاق أمراً ميسورا للكثير من المؤمنين الذين يدأبون على ترويض انفسهم وابعادها عن مواطن الشبهة والرذيلة .
وكثيرة هي الفضائل منها: الصبر والشجاعة والعفة و الكرم والجود والعفو و الشكر و الورع وحسن الخلق و بر الوالدين و صلة الرحم و حسن الظن و الطهارة و الضيافةو الزهد وغيرها الكثير من الفضائل الموصلة الى جنان الله تعالى ورضوانه.





تعني الخصال الذميمة وهي تقابل الفضائل وهي عبارة عن هيأة نفسانية تصدر عنها الافعال القبيحة في سهولة ويسر وقيل هي ميل مكتسب من تكرار افعال يأباها القانون الاخلاقي والضمير فهي عادة فعل الشيء او هي عادة سيئة تميل للجبن والتردد والافراط والكذب والشح .
فيجب الابتعاد و التخلي عنها لما تحمله من مساوئ وآهات تودي بحاملها الى الابتعاد عن الله تعالى كما ان المتصف بها يخرج من دائرة الرحمة الالهية ويدخل الى دائرة الغفلة الشيطانية. والرذائل كثيرة منها : البخل و الحسد والرياء و الغيبة و النميمة والجبن و الجهل و الطمع و الشره و القسوة و الكبر و الكذب و السباب و الشماتة , وغيرها الكثير من الرذائل التي نهى الشارع المقدس عنها وذم المتصف بها .






هي ما تأخذ بها نفسك من محمود الخصال وحميد الفعال ، وهي حفظ الإنسان وضبط أعضائه وجوارحه وأقواله وأفعاله عن جميع انواع الخطأ والسوء وهي ملكة تعصم عما يُشين ، ورياضة النفس بالتعليم والتهذيب على ما ينبغي واستعمال ما يحمد قولاً وفعلاً والأخذ بمكارم الاخلاق والوقوف مع المستحسنات وحقيقة الأدب استعمال الخُلق الجميل ولهذا كان الأدب استخراجًا لما في الطبيعة من الكمال من القول إلى الفعل وقيل : هو عبارة عن معرفة ما يحترز به عن جميع أنواع الخطأ.
وورد عن ابن مسعود قوله : إنَّ هذا القرآن مأدبة الله تعالى ؛ فتعلموا من مأدبته ، فالقرآن هو منبع الفضائل والآداب المحمودة.






المجمع العلمي يقيم اختبارًا للمشاركين بدورة (أصول ومناهج التفسير) التخصصية
وفد مركز إحياء التراث في العتبة المقدسة يزور الهيأة العامة للآثار والتراث
خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)