أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-05-20
780
التاريخ: 21-2-2022
1366
التاريخ: 21-4-2016
2180
التاريخ: 13-1-2016
2488
|
سوف نتطرق إلى مجموعة من الحالات كما وردت في المرجع المأخوذ منه وهي(1):
أـ صعوبات مدرسية.
ب- حالة الاكتئاب.
ج- الخجل والانعزال.
دـ التخلف الدراسي للطفل الذكي.
ولكن قبل الولوج في الموضوع والتطرق إليه مباشرة لا بد لنا من التحدث عن المخاوف المدرسية وما تعنيه بالنسبة للمعلم والأسرة والتلميذ. نعم إن المخاوف المدرسية مشكلة رئيسية من المشاكل التي تواجه الأسرة وتزعجها لا بل ترهقها، لذلك نرى من الضرورة والحالة هذه أن نذكر مجموعة من القواعد والمرتكزات التي لا بد منها كطريقة أو طرق لعلاج هذا الخوف أو المخاوف. هذه القواعد والمرتكزات هي:
أـ على الأسرة أن تقيم علاقة جيدة مع المدرسة، وكذلك مع طبيب الأسرة أو المدرسة لتمكن من تشخيص حالة الخون في وقت مبكر قبل فوات الأوان.
ب ـ عدم التركيز على الشكاوى الجسمية والمرضية. فمثلاً عدم لمس جبهة الطفل لتفحص حرارته صباح كل يوم على أن نلجأ إلى هذا فقط عندما نتأكد من سلامة حالته الصحية.
ج- دعوة الآباء إلى إقناع الطفل بكل الوسائل لا بل إرغامه على الذهاب إلى المدرسة لأنهم في ذلك سيساعدون الطفل في التغلب على مخاوفه المدرسية، لأن غيابه عن المدرسة هو الذي سيجعل مخاوفه المدرسية تزداد وتكبر.
د ـ القيام بمجموعة من اللقاءات مع الآباء لتدريبهم وتشجيعهم على تدريب الطفل للتخلص من مخاوفه المدرسية. ويتم ذلك عن طريق ذكر الأمور الإيجابية المتعلقة بالمدرسة والابتعاد عن الأمور السلبية ذات العلاقة بالموضوع ذاته.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ عبد الستار ابراهيم، وعبد العزيز عبد الله الدخيل ورضوى إبراهيم، العلاج السلوكي للطفل، عالم المعرفة، كانون الأول، 1993، ص171، 172.
|
|
5 علامات تحذيرية قد تدل على "مشكل خطير" في الكبد
|
|
|
|
|
لحماية التراث الوطني.. العتبة العباسية تعلن عن ترميم أكثر من 200 وثيقة خلال عام 2024
|
|
|