المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6501 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام علي (عليه السلام) صاحب رسول الله ورفيقه في الجنة
2024-05-08
الإمام علي (عليه السلام) قسيم النار والجنة
2024-05-08
معنى نصيبا مفروضا
2024-05-08
{ان يدعون من دونه الا اناثا وان يدعون الا شيطانا مريدا}
2024-05-08
من يتبع غير طريق الهدى
2024-05-08
من أنواع الصدقة
2024-05-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


البيئـة التـنافسيـة للتـسويـق Competition Environment  
  
1884   09:25 صباحاً   التاريخ: 5/10/2022
المؤلف : د . علي فلاح الزعبـي
الكتاب أو المصدر : ادارة التسويـق (منظور تطبيقـي استـراتيجـي)
الجزء والصفحة : ص356 -357
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة التسويق / البيئة التسويقية وبحوث التسويق /

4- البيئة التنافسية  Competition Environment:

من أعظم القوى البيئية الديناميكية التي تؤثر على أعمال التسويق الدولية هي المنافسة، ولذلك على كل شركة إيجاد الوظيفة التي من شأنها أن تحافظ على بقائها في السوق، فكل شركة لها موقعها وسياساتها التسويقية المتميزة، والمنافسة تظهر عندما تتحدث كل شركة عن ما يميزها عن غيرها من المنافسين. 

إن التخطيط لأعمال التسويق الدولية يتطلب المعرفة بهيكل المنافسة وعدد أنواع المنافسين، وسلوكهم، والأدوات التنافسية المتوفرة لمديري التسويق في القرارات المتعلقة بالسلعة والسعر والتوزيع والترويج، ومن هنا على هؤلاء المديرين وباستمرار مراقبة المنافسة في الأسواق العالمية.    

أن العولمة الحالية للأسواق والسرعة في نقل وانتقال التكنولوجية والتداول الآلي للمعلومات جعل الشركات في العالم أجمع تعيش في جو من الضغط التنافسي لم تشهده من قبل. بينها نوه احد الكتاب إلى أن الشركات تتنافس فيها بينها من أجل الحصول على قدرة المشتري الشرائية، أما وبين أن المنافسة ترتكز على نقطتين أساسيتين هما:

1- أن هيكل المنافسة يظهر درجة عميقة من التغيير، وتنطلق هذه المنافسة بسرعة كبيرة من النطاق المحلي إلى الدولي.

2- أن تحقيق الميزة التنافسية النسبية بين المنافسين يعتبر أساس استراتيجية التسويق الدولي وهذه الميزة تعتمد على أحد أو كل العوامل المتعلقة بالبحوث والتطوير - الاختراع - التصميم - تكنولوجية الإنتاج - براءة الاختراع - الشروط الفنية - أداء المنتج أو العلامة - نوعية وكثافة الترويج - التسعير - الشراء والتوريد - خدمات التسليم والمساندة الفنية) كما أصبحت المنافسة في كل مكان، فسابقاً كانت منافسة السوق في غرب أوروبا واليابان والولايات المتحدة الأمريكية، وغدا ستعبر المنافسة إلى إيطاليا وإلى كل الناس في العالم وتتمثل عناصر البيئة التنافسية في الوسطاء والمنافسين، حيث تتمثل أنواع المنافسة في خمسة أنواع هي :  

- المنافسة بين المنتجات المتشابهة، والتي تقدم لنفس العملاء وبأسعار متقاربة في سوق واحدة، مثال، سيارة ديهاتسو شاريد تواجه منافسة من رينو 5 وأونو Uno وتويوتا ستارلت.

- المنافسة بين المنتجات المتشابهة وهي تخدم الأسواق، كالمنافسة بين بويك وكاديلاك أو BMW

- المنافسة بين المنتجات المختلفة التي تشبع نفس الحاجة كالمنافسة بين شركات النقل البري والجوي والبحري.

- المنافسة بين المنتجات المختلفة للحصول على تفضيلات المستهلك، كالمنافسة بين السلع المعمرة (غسالات وثلاجات...) للحصول على أولويات المستهلك.  

- المنافسة بين الشركات المختلفة التي تنتج سلعات تنافسية للحصول على زيادة في حصتها التسويقية من خلال الأفكار، كالمنافسة بين شركة IBM وشركة مايكروسوفت.  




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة