المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي معجزة الدين الاسلامي موضوع الإعجاز

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16365 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الأجل هو الوقت المعلوم  
  
1000   10:49 صباحاً   التاريخ: 24-8-2022
المؤلف : أبو جعفر محمد بن علي بن شهرآشوب
الكتاب أو المصدر : متشابه القرآن والمختلف فيه.
الجزء والصفحة : ج3،ص372-374.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / العقائد في القرآن / مقالات عقائدية عامة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-3-2016 4454
التاريخ: 9-11-2014 4502
التاريخ: 24-7-2022 1004
التاريخ: 18-12-2015 4553

قوله - تعالى -: { ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ } [الأنعام: 2] .

وقوله: { فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ} [المنافقون: 10]

وقوله: { يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} [نوح: 4].

 ثم قال: { فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ} [الأعراف: 34]

وقال: { إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ} [نوح: 4]

لا تناقض بينها(1) ، لأن الأجل ، الوقت المعلوم أنه(2) تحدث فيـه أمـر مـن الأمور ، لأن التأجيل يكون به الوقت أجلاً لأمر. وما في المعلوم ، ليس بأمر.

والأجل ، لا يتأخر ، ولا يتقدم. والأجل المشروط بحسب الشرط.

ولا يجوز أن يكون المقدر أجلاً ، كما لا يجوز أن يكون ملكاً.

والظاهر أنه] (3) عند حصول الأجل ـ لا يصح وقوع(4) التقديم ، والتأخير ، فأما قبل ذلك ، فلا يبعد أن يقع ـ هناك ـ ما يقطع عند بلوغه الأجل من قتل ، وغيره.

  فإن سمي ما يعلم الله ـ تعالى ـ أنه لو لم يقتل فيه ، لعاش إليه ـ أجـلاً ، كـان ذلك مجازاً ، لأن الحي ، لم يعش إليه.

    ولا يمتنع أن يعلم الله ـ تعالى ـ من حال المقتول أنـه لـو لم يقتله القاتل ، لعاش إلى وقت آخر.

وكذلك ما روي في قصة(5) يونس ، وأن الله ـ تعـالى (6) صرف عنهم العذاب ، وزاد في آجالهم ، وما روي(7): أنّ الصّـدقة ، وصـلة الـرحم ، يزيـدان في الأجل . لايمنع منه مانع ، وإنما منع من التسمية لما (8) قلناه.

 

__________

1- في (هـ) و(ح): بينهما. وهو تحريف.

2- في (ح): المعلوم له.

3- ما بين المعقوفتين زيادة من (ح).

4- (وقوع) سقطت من (ك).

5- إشارة إلى قوله تعالى من سورة يونس: 98: {إلا قـوم يـونـس لمـا أمـنوا كـشـفـا عـنهـم عـذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين} .

6- (تعالى) سقطت من (ح).

7- صحيح البخاري: 6:8 . صحيح مسلم: 8: 8، بلفظ مختلف.

8- في (هـ): ما . من دون حرف الجر (اللام)

 

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة