أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-7-2016
1705
التاريخ: 2-7-2022
1076
التاريخ: 26-11-2019
2341
التاريخ: 21-6-2022
927
|
في مقدورنا جميعاً إدراك الفارق بين التحدث والتواصل. يشير التواصل إلى أن كلا الطرفين في عملية التواصل مرتبطان ولديهما نفس الفهم لما يتم مناقشته؛ وذلك يقود إلى نتائج أكثر إيجابية، كما أنه سوف يحد، على الأرجح، من التوتر إذا ما كان هناك أي نزاع. وكم يستحق الأمر حقاً أن تثقل من مهارات التواصل لديك؛ وإليك بعض الإرشادات التي يمكنك الاستعانة بها للبدء.
ابدأ من خلال تقييم ما يدور بذهنك قبل وأثناء وبعد أي محادثة أو تفاعل تقوم به.
لا يمكن أن تكون المحادثات من طرف واحد، لذا عليك أن تتقبل رأي الطرف الآخر ووجهة نظره. وتقبل أن له الحق في الإيمان بما يعتقده. وبمجرد أنت تتفهم الشخص الآخر، يمكنك أن تؤكد على موقفك، ومعتقداتك واحتياجاتك الخاصة.
استمع بعناية إلى ما يقوله الطرف الآخر في الحوار. إن الشخص القادر على التواصل يتفاعل ويستجيب إلى حوار الطرف الآخر، ويقدم تعليقاته بناء على ذلك. تجنب مقاطعة الشخص الآخر وانتظر دورك في الحديث لتوضح وجهة نظرك.
من المقبول تماماً أن تنتابك مشاعر وانفعالات خلال أي حوار أو تفاعل، وإنك سوف تبدي تفهماً أكبر وتواصلاً أكثر فعالية إذا ما حافظت على هدوئك قدر الإمكان. قم بالتعبير عن آرائك بنغمة هادئة، ولتحاول أن تحرص دائماً على نغمة صوتك: كلما ازداد انفعالك، قلت فرص استماع الطرف الآخر إلى ما تقول.
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
|
|
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
|
|
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
|
|
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة
|