أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-3-2022
1281
التاريخ: 22-11-2015
2833
التاريخ: 9-3-2022
2456
التاريخ: 2-4-2017
2981
|
في السنة العاشرة من البعثة خرج المسلمون من الحصار وهم أصلب عودا وأغنى تجربة وأكثر قدرة على التحرك صوب الهدف الذي آلوا على أنفسهم أن لا يتخلوا عنه رغم كل الصعاب . وكان من أثر الحصار أن اشتهر ذكر الإسلام والمسلمين وانتشر في كل أرجاء الجزيرة العربية وكانت أمام رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه واله ) مهام صعبة ، منها : الانفتاح بصورة أوسع خارج نطاق مكة ، ومحاولة إيجاد أكثر من مكان آمن تتحرك من خلاله الرسالة الإسلامية .
ولكن الرسالة الإسلامية تعرضت لأخطر محنة في مسيرتها في مكة عندما توفّي أبو طالب ، سندها الاجتماعي الأول والمدافع القوي عن الرسول والرسالة ، وبعده بأيام توفيت امّ المؤمنين خديجة ثاني سندي الرسول ( صلّى اللّه عليه واله ) . ولشدة تأثير الحادثتين في مسيرة الرسالة الإسلامية سمّى رسول اللّه ( صلّى اللّه عليه واله ) ذلك العام ب « عام الحزن » ، وصرّح قائلا : « ما زالت قريش كاعّة عنّي حتى مات أبو طالب »[1] .
ومن جرأة قريش على النبي ( صلّى اللّه عليه واله ) عند ذاك أن قام أحدهم ونثر التراب على رأسه الشريف وهو مارّ إلى بيته . فقامت إليه ابنته فاطمة ( عليها السّلام ) لتنفض التراب عنه وهي تبكي فقال لها ( صلّى اللّه عليه واله ) : « يا بنية لا تبكي فإن اللّه مانع أباك » [2] .
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
قسم التطوير يناقش بحوث الدفعة الأولى من طلبة أكاديمية التطوير الإداري
|
|
جناح جمعية العميد في معرض تونس للكتاب يتحوّل إلى نافذةٍ للتعرّف على العراق
|
|
وفد ديوان الوقف الشيعي يطّلع على نسب إنجاز مستشفى الزكيّ في بابل
|
|
إدارة معرض النجف الدولي: العتبة العباسية أثبتت دعمها للمنتج المحلي برفعها شعار (صنع في العراق)
|