أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-7-2016
1950
التاريخ: 29-7-2016
2044
التاريخ: 1-5-2022
1693
التاريخ: 29-7-2016
1809
|
إن حياة الإنسان مهما كان من كان مليئة بالمعوقات والصعوبات والمصائب والاهوال ما دامت متغيرة من حال إلى حال، وكلما كان الإنسان منشداً إلى الدنيا، ومنغمر في لذائذها ومستغرقاً في حبها فإن أدنى المصائب والصعاب تكبر عليه، وتضعف نفسه أمامها، وقد يسحقه الجزع، ويطحنه الأسى وتظلم في عينه الدنيا، وتتحول حياته إلى جحيم لا يطاق، اما لو كان زاهداً فيها فلا تجزع نفسه، ولا تعظم عليه المصائب؛ لأن الدنيا في عقيدته قنطرة يعبر منها إلى دار الرحمن والرضوان ، فكلما كان زهد الإنسان اشد وأبلغ في نفسه، وأوعى في مسيرته، تهون عليه المصائب، وتسهل عليه الشدائد ، وتتفتت على سندان زهده مطارق المحن مهما بلغت من الشدة فإن (من زهد في الدنيا هانت عليه المحن) و (استهان بالمصائب).
|
|
من الأقل عرضة للإصابة باحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية؟
|
|
|
|
|
العواقب المحتملة لاستخدام زيت غير مناسب في سيارتك
|
|
|
|
|
كلية التمريض بجامعة العميد تقيم ورشة تعريفية عن الاعتماد المؤسسي
|
|
|