أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-08-2015
1504
التاريخ: 1-07-2015
1657
التاريخ: 1-08-2015
2784
التاريخ: 1-07-2015
3094
|
أقول: إن معاونة الظالمين على الحق وتناول الواجب لهم جايز ومن أحوال واجب، وأما معونتهم على الظلم والعدوان فمحظور لا يجوز مع الاختيار.
وأما التصرف معهم في الأعمال فإنه لا يجوز إلا لمن أذن له إمام
الزمان وعلى ما يشترطه عليه في الفعال، وذلك خاص لأهل الإمامة دون من سواهم لأسباب
يطول بشرحها الكتاب.
وأما المتابعة لهم فلا بأس. بها فيما لا يكون ظاهره تضرر أهل
الإيمان واستعماله على الأغلب في العصيان.
وأما الاكتساب منهم فجايز على ما وصفناه والانتفاع بأموالهم وإن كانت مشوبة حلال لمن سميناه
من المؤمنين خاصة دون من عداهم من ساير الأنام. فأما ما في أيديهم من أموال أهل
المعرفة على الخصوص إذا كانت معينة محصورة فإنه لا يحل لأحد تناول شئ منها على
الاختيار، فإن اضطر إلى ذلك كما يضطر إلى الميتة والدم جاز تناوله لإزالة الاضطرار
دون الاستكثار منه على ما بيناه. وهذا مذهب مختص بأهل الإمامة خاصة، ولست أعرف لهم
فيه موافقا لأهل الخلاف.
|
|
دراسة: وقت ممارسة الرياضة مهم لفقدان الوزن
|
|
|
|
|
ما مدى خطورة الاضطراب الجوي أثناء الطيران؟
|
|
|
|
في السيرة النبوية قسم الشؤون الفكرية يدعو للاشتراك في مسابقة أفضل قصة قصيرة
|
|
أكثر من عشرة آلاف طالب يشاركون في الدورات القرآنية الصيفية ببغداد
|
|
في قضاء الهندية المجمع العلمي يحيي ولادة الإمام الرضا (عليه السلام) بمحفل قرآني
|
|
بعد إعلانه دعوة المشاركة مجمع العفاف النسوي يشهد إقبالًا واسعًا للمشاركة في معرضه التسويقي
|