أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-4-2022
![]()
التاريخ: 20-3-2020
![]()
التاريخ: 2025-02-10
![]()
التاريخ: 2024-02-17
![]() |
يقول تعالى : {وَذَرُوا ظَاهِرَ الْإِثْمِ وَبَاطِنَهُ إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الْإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُوا يَقْتَرِفُونَ } [الأنعام: 120]
للمفسرين أقوال مختلفة في تفسير الإثم الظاهر والإثم الباطن، فقيل: أن الظاهر أفعال الجوارح، والباطن أفعال القلوب، وقيل الظاهر هو الزنا والباطن اتخاذ الأخدان، وقيل الظاهر المعصية في العلانية، والباطن ما يعمل في السر .
وقال السيد الطباطبائي: (إن المراد بظاهر الإثم المعصية التي لا ستر فيها على شوم عاقبتها، ولا خفاء في شناعة نتيجته كالشرك، والفساد في الأرض، والظلم وبباطن الإثم ما لا يعرف منه ذلك في بادئ النظر كأكل الميتة والدم ولحم الخنزير، وإنما يتميز هذا النوع بتعريف إلهي، وربما أدركه العقل هذا هو الذي يعطيه السياق من معنى ظاهر الإثم وباطنه)(1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(۱) العلامة الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن: ۳۳۳/۷ .
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظّم دورةً حول آليّات الذكاء الاصطناعي لملاكاتها
|
|
|