أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-10-2014
1286
التاريخ: 9-10-2014
1455
التاريخ: 27-09-2015
1273
التاريخ: 11-10-2015
1183
|
من الطريف أنّ أوّل ما سأل إبراهيم من ربّه في هذه الأرض هو الأمان ، وهذا يوضّح أنّ نعمة الأمن هي من الشروط الأُولى لحياة الإنسان وسكنه في منطقة ما ، فالمكان غير الآمن لا يمكن السكن فيه ، حتّى لو إجتمعت كلّ النعم الدنيويّة فيه ، وفي الحقيقة أي مدينة أو بلد فاقد لنعمة الأمن سوف يفقد جميع النعم !
ولابدّ هنا من الإلتفات إلى هذه النقطة ، وهي أنّ إستجابة الله لدعاء إبراهيم بخصوص أمن مكّة له جهتان : فمن جهة منحها أمناً تكوينيّاً ، ولذلك لم تشهد في تاريخها إلاّ النزر القليل من إخلال الأمن ، ومن جهة ثانية منحها الأمن التشريعي ، أي أنّ الله أقرّ أن يأمن جميع الناس ـ وحتّى الحيوانات ـ في هذه الأرض. ومنع صيد الحيوانات ، وعدم متابعة المجرمين الذين يلجأون إلى حرم الكعبة ، ونستطيع ـ فقط ـ أن نمنع عليهم الغذاء لكي يخرجوا ، ومن ثمّ تطبيق العدالة في حقّهم.
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يشرع بتوثيق الصحف والجرائد القديمة
|
|
المجمع العلمي يكرم القرّاء المشاركين في الختمات الرمضانية بقضائي المدائن والنهروان
|
|
العتبة العباسية تقيم ورشة علميّة عن عناصر الهُويّة الثقافيّة لوفدٍ من جامعة ذي قار
|
|
قسم الشؤون الفكرية يقيم ورشة تعريفية حول مشاريعه الرقمية في جامعة المثنى
|