المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الاوكسادايازول Oxadiazole هل اللعن الوارد في زيارة الإمام الحسين عليه‌ السلام لبني أُمية قاطبة تشمل جيلهم إلى يومنا هذا ؟ وربما أنّ فيهم من تشيّع وليس له يد فيما حصل من هم الصحابة والخلفاء اللذين يستحقون فعلا اللعن ؟ الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


في الأزمات إصنع شخصيتك  
  
1764   03:21 مساءً   التاريخ: 27-12-2021
المؤلف : هادي المدرسي
الكتاب أو المصدر : كيف تستخدم طاقاتك؟
الجزء والصفحة : ص17 ـ 28
القسم : الاسرة و المجتمع / التنمية البشرية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-12-2016 2486
التاريخ: 2024-04-06 190
التاريخ: 8-3-2022 964
التاريخ: 2024-03-05 265

إذا عصرت تفاحة في المعصرة، فما الذي يخرج منها؟ أليس عصير التفاح؟

وإذا عصرت بصلة بدل ذلك فما الذي يخرج منها؟ أليس عصير البصل؟

وهل يمكن أن تحصل على عصير التفاح، إذا كان الذي تعصره هو البصل؟

وهل يمكن أن تحصل على عصير البصل إذا كان الذي تعصره هو التفاح؟

إن ما يخرج من كل فاكهة عند عصرها إنما هو ما يوجد في داخلها وليس شيء اخر، فإذا كانت الفاكهة فاسدة، فإن العصير الذي ستحصل عليه سيكون هو الآخر فاسداً، وإذا كانت طازجة فإن العصير الذي ستحصل عليه سيكون طازجاً.

وكما في الفاكهة، كذلك في الإنسان، إن الأزمات التي يمر بها هي المعصرة، وما تفعله هذه الأزمات هو أنها تشدد الخناق عليه حتى يخرج منه ما هو مخزون في داخله، ويظهر الشخص على حقيقته من دون رتوش أو زخرفة.

ولذلك فإن الامتحان الحقيقي للإنسان هو في الأزمات، وفي مواجهة المشاكل، وعند التعرض للنوائب، إن المرء قد يتظاهر بأنه رجل صالح، ولربما يتحمل الكثير حتى يظهر بخلاف ما هو عليه.

فإذا تعرض لضائقة مالية، أو لمصيبة عائلية، أو خسر في تجارة، أو انهزم في معركة سياسية، أو ما أشبه ذلك، تظهر حقيقته الكاملة من دون قناع أو تلوين.

فالمشاكل تعصر الإنسان حتى يبوح بكوامنه، ويظهر على حقيقته، ليس عن طريق الكلمات وإنما عن طريق المواقف، ألا ترى كيف أن البعض إذا أصيب بمصيبة يجزع بلا حدود، وربما يكفر بالأقدار ويلعن السماء.

والبعض الآخر ينهزم إذا خسر، أو يجن إذا فقد وظيفة، أو ينتحر إذا خسر في معركة سياسية، أو يشكك في وجود البارئ إذا تعرض لكارثة.

هؤلاء هم ضعاف النفوس، لأنهم يتنازلون عن مبادئهم وقيمهم مع أول صدمة، ويتراجعون عن إنسانيتهم مع أول ضائقة، ومثل هؤلاء ليس في داخلهم إلا البصل، وحينما يعصرون في معصرة الأزمات يخرج منهم عصير البصل، وليس عصير التفاح.

إلا أن هنالك أشخاصاً آخرين تظهر رجولتهم في الأزمات، وتتبين أخلاقهم الفاضلة في الشدائد، وتستثار هممهم حينما تحتوشهم الصعاب، ومثل هؤلاء في دواخلهم التفاح، وحينما يعصرون في معصرة الأزمات يخرج منهم عصير التفاح، وليس عصير البصل.

إن الرجال يعرفون في الشدائد والأزمات، وإن الإيمان يتبين عند الفتن.

لقد كنت في السابق عندما أسمع أنهم يقولون على سبيل النكتة، (إن شخصاً تسابق مع نفسه فخسر السباق وأصبح الثاني)، كنت أعتبر ذلك مجرد طرفة من طرائف الظرفاء، ولكن بعد التأمل في ذلك بدا لي أن أغلب الناس هم من هذه الشاكلة، فالذي يكون آخر يوميه شرهما هو من يخسر في معركة النفس، فلا يحرز المرتبة الأولى، ومن يكون في اليوم حسن الأخلاق دمث الطبع، ولكنه في اليوم التالي يكون سيئ الأخلاق غليظ القلب، هو ممن تسابق مع نفسه وجنى الخيبة والفشل.

وكذلك من كان في يومه مؤمنا متيقنا، لكن الشك أخذ يقضم يقينه في اليوم الثاني هو ممن تسابق مع نفسه فلم يحرز المرتبة الأولى، وخسر السباق، إن النفس إذا هزمت في معركة القيم والمبادئ فلن تبقى لها قائمة.

ألا ترى كيف أن البعض يترك مجتمعه الإيماني السليم، بحثاً عن إشباع نزوة عابرة في وسط فاجر فاسق، غير مبال بما سيؤول إليه مصيره في الدنيا وفي الآخرة؟!

إن كل الذين يقفون مع الحق يوماً، ثم ينقلبون عليه يوماً آخر، هم ممن خسر المعركة أمام أهواء النفس، وفي الحقيقة فإن الإنسان في سباق دائم في ميدان الحياة، بين نفسه الأمارة بالسوء، وبين ضميره المدعوم بالعقل، وأحياناً ينتصر هذا على ذاك، وأحياناً يحدث العكس، فمنذ الأيام الأولى لنشأة الطفل ونمو شعوره وإحساسه وفطرته من جهة، وبين رغباته من جهة أخرى، يجد نفسه في ساحة السباق مع ما يرغب فيه من جهة، ومع ما يجب عليه أن يفعله من جهة اخرى.

وفي داخل المجتمع أيضاً ينتصر للحق أولئك الذين انتصرت الفطرة في نفوسهم، كما يدافع عن الباطل أولئك الذين انتصرت الأهواء عليهم.

فالحياة حلبة سباق، ومن سبق فيها فاز ومن تأخر فيها خسر، والفوز الحقيقي هو في تزكية النفس وتهذيبها، والخسارة الحقيقية هي خسارة الوجدان والضمير والعقل والآخرة جميعاً.

ثم إن للسباق في ميادين الحياة أوجه متعددة، ولعل من أهمها السباق بين الأفراد، إما لإشباع الأهواء والرغبات والمكاسب المادية، وإما طلباً للعلم والفضيلة والطاعة والخيرات والعمل الصالح، ومن السباق يولد الصراع بين الناس، ولكن يبقى الصراع الأكبر والأشمل والأخطر للإنسان، هو صراعه مع الشيطان، فمن هذا الصراع تتفرع كل الصراعات الأخرى في الحياة العامة.

وغلبة الإنسان في صراعه مع إبليس ستمنحه البصيرة الكافية لمعرفة الطريق الذي ينبغي السير فيه، والعمل من أجل الخير ومواجهة الشر.

فمن يتغلب على شيطان نفسه الأمارة بالسوء، لن يدخل في التنافس مع الناس من أجل المكاسب المادية، ولن يصارع الآخرين في سبيل الوصول إلى السلطة والهيمنة، ولكنه حتماً سيتنافس مع الصالحين لتحقيق الصالح من الأعمال كطلب العلم، وعمل الخير، ومساعدة الآخرين وما شابه ذلك.

إذن ليس الفضل في أن يكسر الإنسان شوكة الشجعان في الحرب، لأن القوة قد يمتلكها أقذر الناس، ولكن الفضل كله في أن يكسر الإنسان شوكة الشيطان، صاحب القوة الجبارة في داخل ذاته، وهذه القوة هي التي لم يستطع الجبابرة والطغاة بكل ما امتلكوا من قوى وجيوش أن يهزموها، بل انهزموا أمامها، غير أن الإنسان المؤمن يستطيع وبسهولة أن يلحق الهزيمة بالشيطان الرجيم، بفضل إلحاقه الهزيمة بنفسه الأمارة بالسوء، واستجابته لضميره ووجدانه.

يقول الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) (ألا وإن اليوم المضمار، وغداً السباق، ألا وإن السبقة الجنة والغاية النار، أفلا تائب من خطيئته قبل منيته؟ ألا عامل لنفسه قبل يوم بؤسه؟) (1).

إن الحياة هي ميدان صراع وسباق، فالتسابق من لوازم الحياة، والصراع من لوازم البقاء.

خذ مباراة رياضية كالمصارعة، أو الجري، أو رفع الأثقال، أو ركوب الخيل، أو السباحة أو ما شابه ذلك، ففي أمثال هذه المباريات هنالك جوائز وميداليات تمنح لمن أحرز الفوز، ويحرم منها من خسر، ترى كيف تكون الخسارة؟ وكيف يكون الفوز؟

طبعاً لا يفوز في المباريات إلا من كان أفضل من غيره في الأداء، ولا يكفي في ذلك مجرد حسن النية، كما لا يكفي العلم وحده، إنما الأداء الجيد، الذي هو نتيجة الإرادة القوية، هو الذي يؤدي إلى الفوز، فينجح من تدرب أكثر وواصل التمرين، واستعد للسباق، لأن الفوز لا يأتي مجاناً، إنما هو نتاج العمل الدؤوب والجد والاجتهاد والمثابرة.

وليس الأمر كما يقول البعض: بأن الفوز إنما يأتي لأنه مكتوب على الجبين، بل هو بذل الجهد، إذ {لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى} [النجم: 39]، كما يقول القرآن الكريم.

فكما أنه في المباريات الرياضية لابد من توفر أمرين:

الأول: الأداء الجيد على أرض الواقع، مثل الركض والمصارعة ورفع الأثقال وغيرها.

الثاني: الجائزة التي تعطى للفائزين.

وكذلك الأمر في باقي ميادين الحياة، فهي ساحة صراع وتنافس، ولكن السباق ليس في الألعاب وما يرتبط بأمور الدنيا، بل هو سباق للباقيات الصالحات كما يقول ربنا: {وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا} [الكهف: 46].

إن موضوع المسابقة هو تهذيب النفس وإصلاح النية، وميدان السباق هو العمل وأداء الواجبات، يقول الإمام علي (عليه السلام): (ميدانكم الأول أنفسكم، فإن قدرتم عليها فأنتم على غيرها أقدر، وإن عجزتم عنها فأنتم عن غيرها أعجز).

وفي النهاية تقدم الجوائز للفائزين، وهي عبارة عن الفوز بجنة الله (عز وجل) ورضوانه، يقول الإمام الهادي (عليه السلام): (الدنيا سوق، ربح فيه قوم، وخسر آخرون) (٢).

فالمطلوب بعد تهذيب النفس وتزكيتها، هو المسارعة إلى الخيرات والمبادرة إلى الأعمال الصالحات، يقول ربنا: {وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ * فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ * ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ * وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ} [الواقعة: 10 - 14].

ويقول: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ} [آل عمران: 133].

ويقول تعالى عن المؤمنين: {وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ} [آل عمران: 114].

ويقول تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ} [المؤمنون: 60، 61].

وكما في المباريات الرياضية أن العبرة لا تكون بالفوز في الشوط الأول للمباراة، وإنما الانتهاء بالفوز في الشوط الأخير.

كذلك في الحياة، فهنالك جولات كثيرة، وحلبات مختلفة للسباق، وعلى المرء أن يكون حذراً جداً فلا يصاب بالغرور إذا ربح في البداية، حتى لا يخسر في النهاية، ولا يصاب باليأس إذا خسر في الجولات الأولى، حيث إن بإمكانه أن يعد العدة مرة أخرى ويكون الفائز في نهاية المطاف.

وعلى المرء أن يتوكل على ربه عز وجل ويعمل للفوز في ميدانه الأول على أهواء نفسه، حتى يكون أقدر على الفوز في ميادين الحياة الأخرى.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) غرر الحكم، ج 2، ص 334.

(2) بحار الأنوار، ج 78، ص 366. 




احدى اهم الغرائز التي جعلها الله في الانسان بل الكائنات كلها هي غريزة الابوة في الرجل والامومة في المرأة ، وتتجلى في حبهم ورعايتهم وادارة شؤونهم المختلفة ، وهذه الغريزة واحدة في الجميع ، لكنها تختلف قوة وضعفاً من شخص لآخر تبعاً لعوامل عدة اهمها وعي الاباء والامهات وثقافتهم التربوية ودرجة حبهم وحنانهم الذي يكتسبونه من اشياء كثيرة إضافة للغريزة نفسها، فالابوة والامومة هدية مفاضة من الله عز وجل يشعر بها كل اب وام ، ولولا هذه الغريزة لما رأينا الانسجام والحب والرعاية من قبل الوالدين ، وتعتبر نقطة انطلاق مهمة لتربية الاولاد والاهتمام بهم.




يمر الانسان بثلاث مراحل اولها الطفولة وتعتبر من اعقد المراحل في التربية حيث الطفل لا يتمتع بالإدراك العالي الذي يؤهله لاستلام التوجيهات والنصائح، فهو كالنبتة الصغيرة يراقبها الراعي لها منذ اول يوم ظهورها حتى بلوغها القوة، اذ ان تربية الطفل ضرورة يقرها العقل والشرع.
(أن الإمام زين العابدين عليه السلام يصرّح بمسؤولية الأبوين في تربية الطفل ، ويعتبر التنشئة الروحية والتنمية الخلقية لمواهب الأطفال واجباً دينياً يستوجب أجراً وثواباً من الله تعالى ، وأن التقصير في ذلك يعرّض الآباء إلى العقاب ، يقول الإمام الصادق عليه السلام : « وتجب للولد على والده ثلاث خصال : اختياره لوالدته ، وتحسين اسمه ، والمبالغة في تأديبه » من هذا يفهم أن تأديب الولد حق واجب في عاتق أبيه، وموقف رائع يبيّن فيه الإمام زين العابدين عليه السلام أهمية تأديب الأولاد ، استمداده من الله عز وجلّ في قيامه بذلك : « وأعني على تربيتهم وتأديبهم وبرهم »)
فالمسؤولية على الاباء تكون اكبر في هذه المرحلة الهامة، لذلك عليهم ان يجدوا طرقاً تربوية يتعلموها لتربية ابنائهم فكل يوم يمر من عمر الطفل على الاب ان يملؤه بالشيء المناسب، ويصرف معه وقتاً ليدربه ويعلمه الاشياء النافعة.





مفهوم واسع وكبير يعطي دلالات عدة ، وشهرته بين البشر واهل العلم تغني عن وضع معنى دقيق له، الا ان التربية عُرفت بتعريفات عدة ، تعود كلها لمعنى الاهتمام والتنشئة برعاية الاعلى خبرة او سناً فيقال لله رب العالمين فهو المربي للمخلوقات وهاديهم الى الطريق القويم ، وقد اهتمت المدارس البشرية بالتربية اهتماماً بليغاً، منذ العهود القديمة في ايام الفلسفة اليونانية التي تتكئ على التربية والاخلاق والآداب ، حتى العصر الاسلامي فانه اعطى للتربية والخلق مكانة مرموقة جداً، ويسمى هذا المفهوم في الاسلام بالأخلاق والآداب ، وتختلف القيم التربوية من مدرسة الى اخرى ، فمنهم من يرى ان التربية عامل اساسي لرفد المجتمع الانساني بالفضيلة والخلق الحسن، ومنهم من يرى التربية عاملاً مؤثراً في الفرد وسلوكه، وهذه جنبة مادية، بينما دعا الاسلام لتربية الفرد تربية اسلامية صحيحة.






العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة