المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24
معنى سلطان
2024-04-24
معنى ربيون
2024-04-24
الإمام علي (علي السلام) وحديث المنزلة
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الإطار النظري لمرجعية ثقافة الأطفال  
  
2629   09:51 صباحاً   التاريخ: 30-11-2021
المؤلف : الاستاذ فاضل الكعبي
الكتاب أو المصدر : الطفل بين التربية والثقافة
الجزء والصفحة : ص170 ـ 177
القسم : الاسرة و المجتمع / التربية والتعليم / التربية العلمية والفكرية والثقافية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-6-2017 20014
التاريخ: 18-4-2016 2402
التاريخ: 29-11-2018 2148
التاريخ: 10/12/2022 1116

إن اتساع قواعد القيم وتطور مفاهيمها والأفكار التي تحملها في أساليب الاهتمام بالطفل قد انعكس على مجمل قضايا المجتمع، فساعد ذلك على تطور الثقافة واتساع مفاهيمها في العصور المتقدمة، فأعطى ذلك زخماً جديداً لفكر التفكير بقضايا الطفل.. دفع إلى توسع الأفكار والآراء، في هذا المجال، فبرزت إلى واقع الحياة العديد من المدارس والمذاهب النظرية والفلسفية والفكرية، التي خلصت إلى نظريات علمية بارزة لمعالجة قضايا الطفل وخواصه المختلفة.

وهذه النظريات التي جاءت في طور علمي جديد، قد عززت المفاهيم والقيم السابقة، وطورتها بسعة أكبر، حيث أضافت لها رؤى وافكاراً جديدة، تتوافق مع سعة دراسة الطفل وأهميتها، وذلك حين نهض بهذه الدراسات الواسعة العديد من الفلاسفة والعلماء والمفكرين والتربويين الذين أثروا الفكر الإنساني والثقافة العلمية بإسهاماتهم الفكرية المهمة، والتي تعززت فيها الجوانب العلمية في الدراسات المتخصصة في مجال الطفل.

وإلى جانب هذه الدراسات، وما رافقها من نظريات، فقد برز المفهوم العلمي في النظر إلى الطفل، حيث أقرت بعض العلوم الإنسانية فروعاً متخصصة في مجال الطفل ضمن توجهاتها، كان من أبرزها (علم نفس الطفل، علم تربية الطفل، علم اجتماع الأطفال، علم طب الأطفال، علم لغة الأطفال، علم نمو الأطفال)، وغيرها من العلوم الإنسانية الأخرى التي تطورت بها وسائل النظر والملاحظة والتحليل لخواص الطفل والطفولة على مدى القرون الماضية، وعلى اختلاف المجتمعات وحضاراتها المختلفة، باختلاف أجناسها، وثقافاتها..

ففي القرن السادس عشر، وبتأثير عصر النهضة ظهرت مؤلفات الفيلسوف والمربي (ايراسموس Erasmas) والخاصة بتربية الطفولة المبكرة.. فكان لأفكار (كـوا نـتـيـلـيـان) التأثير الواضح في آراء هذا الفيلسوف الذي أوصى (بأنه على المعلم اصطناع الطرق المشوقة للأطفال في بناء وصناعة حروف الكتابة مما يجعلهم يقبلون عليها، ويسهل فهمهم لها، وكما يوصي بلين الأم ولطفها، وطيب الأب والفته، وبنظافة المدرسة وأناقتها، وبرقة المعلم وعطفه)(۱)..

وفي القرن السابع عشـر بـرزت مـؤلـفـات وتطبيقات (كـومـيـنـوس Comenius ) الذي يعد أول مربي يقدم كتباً مصورة ما قبل المدرسة، وذلك في مدارس الأمهات التي أنشأها ، فقد كان يسمى التربية خلال السنوات الأولى (مدرسة الأم) فقد اهتم بإسداء النصائح والتوجيهات للأمهات بشكل خاص في تربية أطفالهن الصغار.. ثم جاءت أفكار الفيلسوف والـمـربـي الـفـرنـسي الشهير (جان جاك روسو J.J.Rousseau  ۱۷۱۲ــ ۱۷۷۸م) لتكون خطوة هامة في مجال تربية الطفل وإعداده الكامل للحياة، حيث وضع قواعد ومبادئ هامة في هذا الاتجاه في كتابه الشهير (أميل) الصادر عام (١٧٦٢م).. فقد وضع روسو مبدأ هاماً، يؤكد على ان أنشطة الطفل العادية تدعم الوسائل الطبيعية في النمو. . وقد استفاد من مبادئ روسو العديد من المفكرين والمربين في توسيع اتجاهاتهم وأفكارهم في التربية، وفي إنشاء مدارسهم في القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع، من أمثال (هنري بستالوتزي، وفردريك فروبل) وغيرهما.. فقد قدم (بـسـتـالـوتـزي Pestalozi ١٧٤٦- ۱۸۲۷م) الـتـعـلـيـم مـن خـلال الـحـواس المعبرة عن الأفكار وتنمية القدرات خلال نشاطات الطفل، أي انه يرى (بوجوب البدء مع الطفل المبتدئ بالمدركات الحسية، والانتقال من المحسوس إلى المجرد، ومن البسيط إلى المركب، ومن العام إلى الخاص، ومن المجمل إلى المفصل، ومن المعلوم إلى المجهول، وفي ذلك مراعاة لخصائص نمو الطفل الصغير)(2)..

أما (فردريك فروبل F.Eroebel  ۱۷۸۲- ١٨٥٢م) فهو رائد من رواد تعليم الطفولة، وهو صاحب فكرة إنشاء رياض الأطفال (وتسميتها، وقد طبق تربية الأطفال لمرحلة ما قبل المدرسة.. وكان ذلك في ألمانيا في بداية القرن التاسع عشر.. (وقد أسس روضته على فلسفته الدينية التي ترتكز على التكامل بين الله والطبيعة والإنسان، وان دور ألعاب الطفولة المبكرة هو تنمية الوجود الإنساني.. وكان هدف فروبل تحقيق النمو المتكامل للطفل في جسمه وعقله وروحه، وذلك عن طريق النشاط الذاتي الخلاق، الذي ينبع من داخل الطفل، ويمارسه من خلال المشاركة الاجتماعية، في المؤسسات والأوساط الاجتماعية)(3) .

ثم جاء (جون ديوي John Dewey ١٨٥٩ - ١٩٥٢م) ليكون له دوره المتميز في الفكر التربوي والقضايا الاجتماعية للطفل، إذ كان يرى (ان الفرد الذي يراد تربيته هو فرد اجتماعي، وان المجتمع هو وحده منظمة من الأفراد، فإذا ما نزعنا العنصر الاجتماعي من الطفل لم يبق منه سوى مجموعة من الغرائز والميول والقوى المجردة المعنوية، وإذا نزعنا العمل الفردي من المجتمع لم يبق منه سوى مجموعة من الناس أو الأفكار والقوانين التي لا حياة فيها)(4).. وكان جون ديوي ينظر للتربية باهتمام بالغ.. فيذهب بقوله: (ان التربية هي طريق الحياة، وليست الإعداد للحياة المستقبلية)(5)، لذلك كان يطالب التربية ان تبدأ بدراسة وفهم نفسية الطفل وقواه الطبيعية وميوله وعاداته..

وأتت بـعـد ذلك (مـاريـا مـتـسـوري M. Montesori  ۱۸۷۰-١٩٥٢ الطبيبة الايطالية التي وضعت العديد من الأفكار التربوية وطرق تعليم الأطفال وأساليب تنشئتهم .. وكانت طريقتها في ذلك تنطلق من مبدأ استغلال قدرة الطفل الحركية والتمييز الحسي ومبادئ القراءة والكتابة.. وفي ذلك تقول: (منذ الثالثة يجب ان يشعر الطفل بوجوده ويحس بذاتيته فيتعود الحرية والاستقلال والاعتماد على النفس ما أمكنه الاعتماد عليها، والاستغناء عن غيره، ان الأطفال ليسوا كالدمى والعرائس، بل يختلفون عنها، ففيهم حياة ولهم قدرة على العمل والحركة والقيام بالكثير من الأعمال إذا نحن سمحنا لهم وأفسحنا لهم الطريق وتركناهم وأنفسهم ومنحناهم ما يحتاجون إليه من ميل إلى الحركة والعمل والنشاط)(6)..

والطفل في كل الحالات هو عالم خاص من البراءة والنقاء، ونحن من يؤثر في هذا العالم، سواء بالسلب أو بالإيجاب، مثلما ذهب إلى ذلك الفيلسوف البريطاني (جون لوك) الذي يرى (ان عقل الطفل صفحة بيضاء، لم ينقش عليها شيء من قبل، وانها لذلك قابلة لأن تتلقى كل أنواع التعلم من خير أو شر)(7).

إن ظهور كتاب (تشارلز داروين) (في أصل الأنواع) عام (١٨٥٠) الذي يبحث في تطور النباتات والحيوانات، كما يقول علماء الطفولة (كان أكبر قوة حيوية دفعت إلى إنشاء (سيكولوجية الطفولة) بوصفها فرعاً من فروع المعرفة العلمية، فقد أكدت أفكار (داروين) ضرورة دراسة الأصول وضرورة استخدام منهج النظر في الماضي لفهم الحاضر، وقد استتبع ذلك أن يصبح فهم الأطفال معيناً على حسن فهم الراشدين.. ثم تلت ذلك خطوة أخرى في الاتجاه العلمي، وهي الدراسة المنظمة لمجموعات كبيرة من الأطفال، تلك الدراسة التي بدأت قريباً من نهاية القرن التاسع عشر، وكان من الرواد في ذلك (جورج ستانلي هول G. Stinley Hall) أول من تولى رئاسة رابطة علماء النفس الأميركية، الذي ابتدع الاستفتاء كطريقة للدراسة العلمية.. ذلك انه استخدم إعداداً كبيرة من الأطفال، وحاول ان يحدد العلاقات فيما بين خصائص الشخصية، ومشكلات التوافق، والخبرات التي سبقت في حياة الفرد.. ودراسات (هول)، التي استمرت إلى القرن العشرين، تعد بمثابة نقطة البداية في الدراسة المنظمة للطفولة في الولايات المتحدة، صحيح ان دراساته ان قسناها بمعاييرنا الحديثة الراهنة لا يمكن ان تعد منضبطة أو موضوعية، ولكنها تمثل نوعاً من التقدم الملحوظ البارز على ما سبقها وتقدم عليها من دراسات)(8)..

ولم تقف دراسات الطفولة عند هذا الحد، بل تواصلت، وتطورت، بفضل سعي العلماء والمفكرين إلى البحث المتواصل، والسعي الجديد، بفضل سعي برؤى جديدة، أكثر غورا في أعماق الطفولة، لكشف ما لم يكشف منها بعمق، فتوالت الدراسات الجديدة التي تكشف عن نظريات علمية تضاف إلى ما سبقها من نظريات في هذا المجال.. ومنها بشكل خاص (نظرية جان بياجيه)، إذ شكلت هذه النظرية نقطة تحول في دراسات الطفولة...

فـي نـظـريـتـه الـهـامة، يدرس (جـان بـيـاجيه) (احـد عـلـمـاء الـنـفـس السويسريين في القرن العشرين) مراحل النمو المعرفي والعقلي والتطور الفكري للطفل، وكان سؤاله: هل الأطفال يفكرون بطرق تختلف عن الراشدين؟.. وانتهى إلى تحليل شامل لطبيعة تفكير الأطفال، أخذا بعين الاعتبار نظريات علم الأحياء، والفلسفة، والفيزياء، وتعتبر دراسات بياجيه متعمقة في مجال علم النفس المعرفي والتطور الفكري، فان هذه النظرية قامت على تحديد طبيعة المرحلة الفكرية التي يمر بها التطور الفكري الإنساني، وفقاً لطرق منطقية مترابطة ومتناسقة مع بعضها، ولا نستطيع فصل مرحلة عن الأخرى.. وكل مرحلة تعتبر مرحلة سابقة ترتكز عليهما المرحلة اللاحقة حيث تنعكس خصائص المرحلة السابقة على المرحلة اللاحقة، لذا نستطيع القول ان الخلفية والأساس التي قامت عليه نظرية بياجيه هو أساس بيولوجي فيزيائي في دراسة تطور الفكر الإنساني، ودراسة البنى العقلية المختلفة للفرد، حيث قسم بياجيه نظريته في التطور العقلي إلى أربع مراحل هي: حس حركية وما قبل العمليات، والعمليات المادية والعمليات المجردة، وأعطت لكل مرحلة خصائصها التي تميزها عن المرحلة الأخرى)(9). .. ويرى بياجيه ان الأطفال (يحاولون دائماً ان يتفهموا عالمهم عن طريق التعامل المباشر الأشياء والناس)(10).

لقد وجدت نظرية بياجيه مكانها الواسع في أغلب الدراسات العلمية الحديثة في مجالات الطفولة، وذلك لأهمية ما جاء فيها من آراء ومفاهيم وأفكار علمية ذات قيمة معرفية واعية بعوالم الطفل والطفولة، وأوجه نموها المتعددة...

ان ما عرضناه هنا يحيلنا إلى نتيجة مفادها : ان الأفكار الأولى وما جاء بعدها من أفكار ومبادئ قد تشكلت منها قاعدة علمية مهمة تنطلق منها المجتمعات الإنسانية في مسألة اهتمامها بالطفل ورعايته، وهذه القاعدة التي تشكلت شيئاً فشيئاً تشكل إحدى القواعد الأساسية بل والجوهرية المهمة والتي ترتكز إليها مرجعية ثقافة الأطفال في وقتنا الحاضر . فما من مجتمع من المجتمعات الإنسانية في العصر الحديث لا يأخذ بمبادئ وقيم ومفاهيم هذه القاعدة في مجمل أساليبه وقواعده في عمليات التنشئة الاجتماعية والثقافية لأطفاله.

______________________________

(1) عبد الله عبد الدائم.

(2) عمر محمد التومي الشيباني .

(3) انظر منهج رياض الأطفال ص23.

(4) عزيزة محمد الشيباني - أثر رياض الأطفال على التكيف الاجتماعي .

(5) جون ديوي - التربية في العصر الحديث .

(6) محمد حسين المخزنجي - طرق التربية الحديثة .

(7) انظر أسس سيكولوجية الطفولة والمراهقة ص ٢٥.

(8) المرجع نفسه ص ٢٦

(9) نبيل عبد الهادي ويوسف شاهين، مرجع سابق ص 69.

(10) بول مسن، جون كونجر، جيروم كاجان، مرجع سابق ص28. 




احدى اهم الغرائز التي جعلها الله في الانسان بل الكائنات كلها هي غريزة الابوة في الرجل والامومة في المرأة ، وتتجلى في حبهم ورعايتهم وادارة شؤونهم المختلفة ، وهذه الغريزة واحدة في الجميع ، لكنها تختلف قوة وضعفاً من شخص لآخر تبعاً لعوامل عدة اهمها وعي الاباء والامهات وثقافتهم التربوية ودرجة حبهم وحنانهم الذي يكتسبونه من اشياء كثيرة إضافة للغريزة نفسها، فالابوة والامومة هدية مفاضة من الله عز وجل يشعر بها كل اب وام ، ولولا هذه الغريزة لما رأينا الانسجام والحب والرعاية من قبل الوالدين ، وتعتبر نقطة انطلاق مهمة لتربية الاولاد والاهتمام بهم.




يمر الانسان بثلاث مراحل اولها الطفولة وتعتبر من اعقد المراحل في التربية حيث الطفل لا يتمتع بالإدراك العالي الذي يؤهله لاستلام التوجيهات والنصائح، فهو كالنبتة الصغيرة يراقبها الراعي لها منذ اول يوم ظهورها حتى بلوغها القوة، اذ ان تربية الطفل ضرورة يقرها العقل والشرع.
(أن الإمام زين العابدين عليه السلام يصرّح بمسؤولية الأبوين في تربية الطفل ، ويعتبر التنشئة الروحية والتنمية الخلقية لمواهب الأطفال واجباً دينياً يستوجب أجراً وثواباً من الله تعالى ، وأن التقصير في ذلك يعرّض الآباء إلى العقاب ، يقول الإمام الصادق عليه السلام : « وتجب للولد على والده ثلاث خصال : اختياره لوالدته ، وتحسين اسمه ، والمبالغة في تأديبه » من هذا يفهم أن تأديب الولد حق واجب في عاتق أبيه، وموقف رائع يبيّن فيه الإمام زين العابدين عليه السلام أهمية تأديب الأولاد ، استمداده من الله عز وجلّ في قيامه بذلك : « وأعني على تربيتهم وتأديبهم وبرهم »)
فالمسؤولية على الاباء تكون اكبر في هذه المرحلة الهامة، لذلك عليهم ان يجدوا طرقاً تربوية يتعلموها لتربية ابنائهم فكل يوم يمر من عمر الطفل على الاب ان يملؤه بالشيء المناسب، ويصرف معه وقتاً ليدربه ويعلمه الاشياء النافعة.





مفهوم واسع وكبير يعطي دلالات عدة ، وشهرته بين البشر واهل العلم تغني عن وضع معنى دقيق له، الا ان التربية عُرفت بتعريفات عدة ، تعود كلها لمعنى الاهتمام والتنشئة برعاية الاعلى خبرة او سناً فيقال لله رب العالمين فهو المربي للمخلوقات وهاديهم الى الطريق القويم ، وقد اهتمت المدارس البشرية بالتربية اهتماماً بليغاً، منذ العهود القديمة في ايام الفلسفة اليونانية التي تتكئ على التربية والاخلاق والآداب ، حتى العصر الاسلامي فانه اعطى للتربية والخلق مكانة مرموقة جداً، ويسمى هذا المفهوم في الاسلام بالأخلاق والآداب ، وتختلف القيم التربوية من مدرسة الى اخرى ، فمنهم من يرى ان التربية عامل اساسي لرفد المجتمع الانساني بالفضيلة والخلق الحسن، ومنهم من يرى التربية عاملاً مؤثراً في الفرد وسلوكه، وهذه جنبة مادية، بينما دعا الاسلام لتربية الفرد تربية اسلامية صحيحة.






جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع