أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-6-2020
![]()
التاريخ: 2025-01-02
![]()
التاريخ: 30-6-2019
![]()
التاريخ: 6-10-2016
![]() |
عليكم أن لا تعينوا احد على إقامة المعاصي، ولا تساعدوا من هو احد أفراد عشيرتكم أو قبيلتكم على الظلم، واعلموا أن الإسلام فسخ مسألة عون الأخ لأخيه في ظلمه للآخرين، وليكن عونكم للمحق وللمظلوم مقابل المبطل والظالم .
لقد كانت القوانين الجاهلية تبيح للقبائل حماية المجرم أو الظالم الذي ينتمي إليها، وهذا ما يطلق عليه بالحمية أو العصبية، بالإضافة إلى حماية القبائل لبعضها البعض حينما تكون ضمن معاهدة أو ميثاق، حتى ولو كانت إحداهن ظالمة، أو معتدية، أو جائرة، وهذا ما هو معمول به الآن بين الدول التي تشترك مصالحها ومنافعها، حيث تعين الواحدة منهن صاحبتها على الظلم والجور كونها ترتبط معها في معاهدة أو بروتوكول، وهذا هو التعصب الجاهلي بعينه.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تقيم ندوة علمية عن روايات كتاب نهج البلاغة
|
|
|