أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-2-2019
![]()
التاريخ: 25-4-2022
![]()
التاريخ: 6-4-2019
![]()
التاريخ: 1-2-2023
![]() |
الدعاء من أقوى الأسباب في نجح المطلوب ، وأعظمها في نيل المقصود ، ومن أشد روابط القرب إلى المعبود ، ولا ينفك عنه الإنسان في جميع مراحله وأطواره ، وجميع ، نشأته ، سواء بلسان الاستعداد والفطرة ، أم بلسان المقال ، ولا يخلو كتاب إلهي من الحث عليه ، وهو العبادة التي أمرنا بإتيانها ، والراغب عنه عد من المستكبرين عن رحمة الرحمن ، قال تعالى : { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} [غافر : 60] ، وعن السجاد علي بن الحسين (عليه السلام) في صحيفته الملكوتية ، بعد ذكر الآية المباركة : فسميت دعاءك عبادة ، وتركه استكباراً ، وتوعدت على تركه دخول جهنم داخرين ، فذكروك بمنك وشكروك بفضلك ، ودعوك بأمرك ، وتصدقوا لك طلباً لمزيدك ، وفيها كانت نجاتهم من غضبك وفوزهم برضاك " ، والبحث في الدعاء من جهات كثيرة ، نذكر في المقام الأهم منها ، ويأتي المهم في الآيات المناسبة إن شاء الله تعالى.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظّم دورةً حول آليّات الذكاء الاصطناعي لملاكاتها
|
|
|