أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-4-2016
![]()
التاريخ: 10-05-2015
![]()
التاريخ: 26-11-2015
![]()
التاريخ: 25-11-2014
![]() |
«يمكن أن يكون ثمّ فرق بين الرجاء والطمع، يتمثّل في أنّ المراد من
الطمع الأمل بمغفرة المعاصي أو غفران مطلق النقائص ، كما يحكي اللّه تعالى قول
خليل الرحمن : {وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ
لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ } [الشعراء : 82] ، في حين يكون الرجاء
الأمل بثواب اللّه وترقّب رحمته الواسعة، كما يمكن أن يكون المراد هو العكس ...
وعلى كلّ حال، فإنّ الرجاء والطمع بالذات المقدّسة والانقطاع عن الخلق والاتصال
بالحق، هو من لوازم الفطرة المخمورة وموضع ثناء ذات الحقّ المقدّسة والمعصومين
عليهم السّلام» (1).
___________________________
(1)-
شرح حديث جنود عقل وجهل : 195.
|
|
لشعر لامع وكثيف وصحي.. وصفة تكشف "سرا آسيويا" قديما
|
|
|
|
|
كيفية الحفاظ على فرامل السيارة لضمان الأمان المثالي
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تجري القرعة الخاصة بأداء مناسك الحج لمنتسبيها
|
|
|