المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تشعيع المحاليل
2024-04-20
طريقة العمل لقياس كمية البيروكسيدات
2024-04-20
تقدير البيروكسيدات باستخدام طريقة الايوديد
2024-04-20
تقدير البيروكسيدات Determination peroxides
2024-04-20
تحضير المحاليل Preparation of solution
2024-04-20
هل النبي صلى الله عليه واله مبعوث على الملائكة ؟
2024-04-20

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مشكلات المراهق في المدرسة الثانوية  
  
13781   02:26 صباحاً   التاريخ: 29-1-2020
المؤلف : عبد العظيم عبد الغني المظفر
الكتاب أو المصدر : تربية الشباب من الطفولة إلى المراهقة
الجزء والصفحة : ج1 ص75ـ82
القسم : الاسرة و المجتمع / المراهقة والشباب /

عندما ينخرط الطالب في المدرسة الثانوية يواجه بعض المشكلات يأتي قسم منها من تركيبه النفسي في فترة المراهقة الحرجة. ومن خبراته الأولى في البيت وفي المدرسة الابتدائية. وينبع القسم الآخر من الأوضاع القائمة في المدرسة الثانوية ومن نقد في سلوك وخبرة ودراية القائمين عليها.

إن مشكلات المراهق في هذه المرحلة إذا أهمل العمل على تذليلها تصبح معوقات خطيرة ذو عقبات كأداة على طريق تكيفه للحاضر والمستقبل بالإضافة إلى كونها قد تتراكم وتتحول إلى عوامل تبعث باستمرار على الحيرة والارتباك. وعلى العكس من ذلك فان تذليل الصعوبات أمام المراهق بالكشف عن حقائقها وطبيعتها وبعث الثقة والصراحة في معاملاته واحترام آرائه ومناقشته مناقشة موضوعية ، يؤدي إلى تكيفه تكيفا سليماً يبعث في نفسه الشعور بالراحة والسعادة، وبالتالي استقرار العائلة وتقدم المجتمع. إن مشكلات المراهقين في هذه المرحلة تأخذ مظاهر متنوعة ، وتظهر في مجالات متعددة فهناك مشاكل يقتصر الإحساس بها على المراهق نفسه وكثيراً ما تأخذ هذه المشكلات طابعها الفردي ، وهناك مشكلات تعاني منها إدارة المدرسة ومدرسيها وتأخذ قضايا المشكلات فيها أكثر من طرف واحد.

1ـ المشكلات كما يحس بها المراهق في المرحلة الثانوية:

يختلق الناس في نظرتهم إلى المواقف والأمور والأشياء والأشخاص اختلافاً.

يؤدي إلى اختلاف المعلومات عن مشكلات هذه المرحلة كثيرة تضمنتها  أمور متعددة مهمة في ردودهم عليها وانطباعاتهم عنها. وبالنسبة للمراهقين في المدرسة الثانوية فان لهم أحكاماً وانطباعات يحتاج المعني بمعرفتها إلى الإلمام بطبيعة النمو النفسي في هذه المرحلة بالإضافة إلى إجراء البحوث العلمية التي تتناول حياتهم وسلوكهم في الواقع الفعلي. في أرجاء العالم استمدت معلوماتها من بحوث أجريت فيها.

ورغم أهمية نتائج البحوث فأننا فضلنا أن نضع أمامك أيها القارئ الكريم نتائج بحث أجري في العراق(1) واعتمدنا على نتائجه في معالجة الموضوع.

2ـ المشكلات الجسمية والصحية: إن المراهقين في مرحلة الدراسة الثانوية يتعرضون أو يشعرون بحالات صحية مختلفة من أهم أسبابها أن المراهقين يعانون اضطرابات نفسية وحالات مختلفة لأن فترة المراهقة فترة تغييرات وتبدلات فسلجية وانفعالية شاملة لجميع جوانب شخصية الفرد. بالإضافة إلى عوامل أخرى مدرسية وعائلية واجتماعية وقد أظهر البحث الذي اعتمدنا عليه وذكرناه قبل قليل إن الطلبة يعانون من جميع المشكلات التي احتوتها أداة البحث (القائمة التي سطرت فيها المشكلات ووزعت على الطلبة لمعرفة شعور كل واحد منهم).

ولكننا سنكتفي في هذا المجال بالمشكلات العشر الألى التي حازت على تكرارات أكثر من غيرها واليك هذه المشكلات متسلسلة ابتداءً من أعلاها نسبة.

ت                        المشكلة                             النسبة المئوية من الطلبة

1ـ                لا اخرج للنزهة مرات كافية                        58،33

2ـ                لست قويا بدرجة كافية                              32،67

3ـ                اشعر بالتعب بسرعة                               29،00

4ـ                أسناني تؤلمني أحيانا                              26،33

5ـ                أتعرض للزكام كثيرا                              23،33

6ـ                أشعر بالصداع غالبا                              21،00

7ـ             حالتي الصحية ليست على ما يرام                  17،33

8ـ               ليست لي شهية جيدة                               16،67

9ـ               لا أنام مدة كافية                                    16،00

10ـ             وزني أقل من اللازم                               16،00

11ـ             أصاب بالتهاب اللوزتين                           15،67

12ـ             أصاب أحيانا بآلام في المعدة                      15،67

13ـ             عيناي تؤلمانني                                    15،67

ان واجب المدرسة الثانوية ان تعني عناية كبيرة في الجانب الجسمي والصحي لطلبتها معتمدة في ذلك على زيادة الوعي الصحي وزيادة الأنشطة التي تقلل من شعورهم بالملل خاصة السفرات المدرسية والتي كما تلاحظ إنها جاءت في مقدمة المشكلات.

كما عليها أن تهتم بالرياضة باعتبارها من الأمور الأساسية التي لا تقل أهمية عن الدروس العملية الأخرى. وتبتعد عن الأسلوب القديم الذي كانت المدرسة تبدل درس الرياضة بدروس أخرى. كالرياضيات أو اللغات أو الكيمياء. كما على المدرسة أن تزيد من علاقاتها مع المؤسسات الصحية المختصة.

3ـ المشكلات المدرسية: من المعروف أن المشكلات من أهم ما تهتم به المدرسة والطالب والعائلة وهي بنظر البعض المهمة الأولى والأخيرة للمدرسة ونحن وان كنا لانقبل بتحييد مهمات المدرسة بالحدود المذكورة إلا أننا لا ننكر أهميتها البالغة وخطورتها على شخصية الطالب.

ومن أهم مشكلات الطلبة في المرحلة الثانوية في العراق وفيما يلي المشكلات حسب تسلسلها ابتداء من أشدها حدة مع النسبة المئوية للطلبة الذين أشاروا إليها.

ت                    المشكلة                               النسبة المئوية من الطلبة

1ـ         أفكر كثيرا في الحصول على درجات علية            67و72

2ـ        أخاف الرسوب                                            66،00

3ـ        رسبت مرة أو اكثر في المدرسة                         44،33

4ـ        أخاف من الامتحانات                                     42،67

5ـ        أجد صعوبة في فهم الكتب المدرسية                    30،00

6ـ        أخاف أن اشترك في المناقشة في الصف               30،00

7ـ        لا أميل إلى بعض المواد المدرسية                     28،33

8ـ       اشعر أني لست ذكيا الى درجة كافي                    26و33

9ـ       لا اقضي وقتا كافيا في المذاكرة                         26و33

10ـ     نظام المدرسة الشديد                                      25،67

11ـ     أجد صعوبة في الأعمال الشفوية                        25و33

إن حدة هذه المشكلات التي وصلت في بعضها الى اكثر من 72% تحتم ضرورة قيام المدرسة بإجراءات تخفف من حدة الخوف من الامتحانات وأن تعمل المدرسة على خلق الدوافع الحقيقية القراءة وعدم استمرار اللجوء إلى القسوة والتخويف ، كما تبدو الحاجة واضحة إلى أن توضع بين أيدي الطلبة كتبا مناسبة لهم في محتواها وأسلوبها وأن تكون الدراسة بأسلوب يشجع على المشاركة والمنافسة وأن تزيد المدرسة ثقة الطلبة بأنفسهم وتزيل ما يعلق في أذهانهم من أن عدم الحصول على الدرجات دليل ضعف ذكاء الطالب ، كما إن على المدرسة أن تخفف من شدة نظامها في التعامل مع الطلبة خاصة وأن المراهقين يعانون من آثار احساساتهم المرهفة.

4ـ المشكلات الأسرية: المراهق أكثر من الطفل ومن الراشد مواجهة للمشاكل الأسرية بسبب رغبته في الاستقلال من جهة ورغبته على استمراره في الطاعة والمحافظة على قواعدها في السلوك. من جهة أخرى ، بالإضافة إلى عوامل متنوعة بعضها يأتي من ثقافة الأسرة وحالتها الاقتصادية والاجتماعية والصحية. ومن أهم المشكلات التي أظهر طلاب الثانوية في العراق الإحساس بها المشكلات التالية:

ت                     المشكلة                                       النسبة المئوية للطلبة

1ـ       كثيرا ما يحدث شجار أو منازعات في المنزل             36،00

2ـ        أود لو نسكن في محلة أخرى                               29،00

3ـ        يعمل والدي فوق طاقته                                      27،17

4ـ        يمنعني والدي عن كثير من الأشياء التي أحبها             37،33

5ـ        لا أستطيع أن أناقش بعض الأمور بالمنزل                24،00

6ـ        أحتاج إلى حرية أكثر في المنزل                           27،67

7ـ        أخفي أشياء كثيرة عن والدي                               22،00

8ـ        لست على وفاق تام مع أحد أخوتي                         21،33

9ـ        أمي وأبي لا يفهمان شعوري                               19،67

10ـ      أنني مشغول البال على أحد أفراد أسرتي                 18،67

إن هذه المشاكل بالرغم من أنها أسرية ، ولكنها تنعكس بشكل أو آخر على المدرسة. وبالرغم من أن المدرسة لا تملك مقومات حل هذه المشاكل إلا أنها قادرة على تخفيف آثارها على المدرسة بصورة خاصة. وباستطاعة المدرسة أن تتصل بالبيت فترسم وإياه خطة مناسبة لتصحيح العلاقة بين الطالب والعائلة والمدرسة. كما أن أحكام المراهق ومواقفه الأسرية قد تتضخم كثيراً في عينيه ، والمدرسة قد تساعده إلى إعادة النظر وتصحيح مواقفه منها. كما على المدرسة أن تخلق جوا تعويضيا يساعد الطالب على الاندماج فيه فتخفف حدة التوتر النفسي فتتاح له فرصة التفكير المنطقي والمحاكمات العقلية نحو مواقفه مع العائلة والمدرسة.

5ـ المشكلات الاقتصادية: تأتي مشكلات الطالب الاقتصادية أحياناً من كونه يحتاج أن يتمتع كأقرانه بأمور قد لا تتوفر بسبب حاجة عائلته الاقتصادية أو بسبب نمط عيشها وأسلوبها في الحياة. كما قد تأتي من توقعاته المستقبلية عن العمل والوظيفة والفشل والنجاح والعجز أو الموت. وما تقوم بين هذه الجوانب وبينه من روابط وعلاقات. ومن أهم المشكلات التي عبرت من الناحية الاقتصادية.

ت                         المشكلة                                    النسبة المئوية للذين أحسوا بها

1ـ        يشغلني كثيرا مصير الناس بعد الموت                             40،66

2ـ       أرغب في معرفة المزيد من المعلومات عن الجامعة               37،3

3ـ        ليس لي مصرف محدد                                              35،67

4ـ       أحتاج لعمل في العطلة الصيفية                                     34،33

5ـ       لا اعرف ماذا أريد بالضبط                                         33،33

6ـ      أرغب في معرفة المزيد عن المهن المختلفة                       30،00  

7ـ   أحتاج إلى نصيحة بخصوص ما أفعله بعد الانتهاء من الدراسة      29،33

8ـ    أحتاج إلى أن أقرر بنفس نوع عملي في المستقبل                   29،33

9ـ    أشعر بأنني محروم من أشياء كثيرة                                 27،00

10ـ    أسرتي تعاني الكثير من المضاعفات المالية                       25،00

من المتوقع إن أغلب هذه المشكلات تخفف حدتها (أو أنها ستختفي) مستقبلاً حسب تطور المستقبل في البلاد.

وبالرغم من ذلك فان على المدرسة مسؤولية كبيرة في تعجيل هذه المسيرة بصورة عامة ومعالجة المواقف الفردية المستعجلة بصورة خاصة وذلك بقيامها بما يأتي:

1ـ تزويد طلبتها بالمزيد من المعلومات المتعلقة بالمراحل الدراسية المختلفة.

2ـ تأكيدها على الجانب العملي والتطبيقي في الدراسة.

3ـ اهتمامها بالجانب المهني وتقديم كل ما يساعد على اكتساب المفاهيم الجديدة عن العمل والمهن للفرد والمجتمع.

6ـ المشكلات الاجتماعية:

إن ما يعانيه المراهق من اضطرابات وتغيرات أيديولوجية ونفسية تعكس بشكل واضح ومؤثر على علاقاته الاجتماعية مع زملائه ورفاقه في المدرسة وفعاليتها وأنشطتها المختلفة.

والمدرسة ـ كما قلنا في بداية الفصل ـ حلقة تكمل ما بدأه البيت وتعد لما يحتاج إليه المجتمع. وأن المشكلات الاجتماعية التي يعانيها الطالب تؤثر على حركاتها في بلوغ أهدافها.

إن ما ذكره الأستاذ جمال الدين الآلوسي في بحثه عن المشكلات التي تصاحب حياة المراهق هي واقعية حياتنا اليومية وأنها تظهر بكل جلاء ضرورة قيام المربين من التدريسين والآباء بدورهم الحقيقي في تذليل تلك المشكلات والواقع في الحياة أن هناك بعض الاندماج يحصل بين المراهقين في البيت الواحد رغم تناصرهم إلا أن هناك تقارب في أمور كثيرة مثل التعليقات والمزاح والضحك مما يسري من بعض همومهم ويسهل طريقاً للمربي لأن أحدهم مرآة للآخر ترصد أخطائه.

______________________

(1) كيف نربي أبنائنا ونعالج مشاكلهم ـ معروف زريق ـ مدرس التربية وعلم النفس في دار المعلمين بدمشق ـ دار الفكر بدمشق ط1 1963.




احدى اهم الغرائز التي جعلها الله في الانسان بل الكائنات كلها هي غريزة الابوة في الرجل والامومة في المرأة ، وتتجلى في حبهم ورعايتهم وادارة شؤونهم المختلفة ، وهذه الغريزة واحدة في الجميع ، لكنها تختلف قوة وضعفاً من شخص لآخر تبعاً لعوامل عدة اهمها وعي الاباء والامهات وثقافتهم التربوية ودرجة حبهم وحنانهم الذي يكتسبونه من اشياء كثيرة إضافة للغريزة نفسها، فالابوة والامومة هدية مفاضة من الله عز وجل يشعر بها كل اب وام ، ولولا هذه الغريزة لما رأينا الانسجام والحب والرعاية من قبل الوالدين ، وتعتبر نقطة انطلاق مهمة لتربية الاولاد والاهتمام بهم.




يمر الانسان بثلاث مراحل اولها الطفولة وتعتبر من اعقد المراحل في التربية حيث الطفل لا يتمتع بالإدراك العالي الذي يؤهله لاستلام التوجيهات والنصائح، فهو كالنبتة الصغيرة يراقبها الراعي لها منذ اول يوم ظهورها حتى بلوغها القوة، اذ ان تربية الطفل ضرورة يقرها العقل والشرع.
(أن الإمام زين العابدين عليه السلام يصرّح بمسؤولية الأبوين في تربية الطفل ، ويعتبر التنشئة الروحية والتنمية الخلقية لمواهب الأطفال واجباً دينياً يستوجب أجراً وثواباً من الله تعالى ، وأن التقصير في ذلك يعرّض الآباء إلى العقاب ، يقول الإمام الصادق عليه السلام : « وتجب للولد على والده ثلاث خصال : اختياره لوالدته ، وتحسين اسمه ، والمبالغة في تأديبه » من هذا يفهم أن تأديب الولد حق واجب في عاتق أبيه، وموقف رائع يبيّن فيه الإمام زين العابدين عليه السلام أهمية تأديب الأولاد ، استمداده من الله عز وجلّ في قيامه بذلك : « وأعني على تربيتهم وتأديبهم وبرهم »)
فالمسؤولية على الاباء تكون اكبر في هذه المرحلة الهامة، لذلك عليهم ان يجدوا طرقاً تربوية يتعلموها لتربية ابنائهم فكل يوم يمر من عمر الطفل على الاب ان يملؤه بالشيء المناسب، ويصرف معه وقتاً ليدربه ويعلمه الاشياء النافعة.





مفهوم واسع وكبير يعطي دلالات عدة ، وشهرته بين البشر واهل العلم تغني عن وضع معنى دقيق له، الا ان التربية عُرفت بتعريفات عدة ، تعود كلها لمعنى الاهتمام والتنشئة برعاية الاعلى خبرة او سناً فيقال لله رب العالمين فهو المربي للمخلوقات وهاديهم الى الطريق القويم ، وقد اهتمت المدارس البشرية بالتربية اهتماماً بليغاً، منذ العهود القديمة في ايام الفلسفة اليونانية التي تتكئ على التربية والاخلاق والآداب ، حتى العصر الاسلامي فانه اعطى للتربية والخلق مكانة مرموقة جداً، ويسمى هذا المفهوم في الاسلام بالأخلاق والآداب ، وتختلف القيم التربوية من مدرسة الى اخرى ، فمنهم من يرى ان التربية عامل اساسي لرفد المجتمع الانساني بالفضيلة والخلق الحسن، ومنهم من يرى التربية عاملاً مؤثراً في الفرد وسلوكه، وهذه جنبة مادية، بينما دعا الاسلام لتربية الفرد تربية اسلامية صحيحة.






موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء