المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24
معنى سلطان
2024-04-24
معنى ربيون
2024-04-24
الإمام علي (علي السلام) وحديث المنزلة
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مواصفات المذيع الجيد- ثالثاً : الدرية الفنية  
  
1152   07:39 مساءً   التاريخ: 25-6-2019
المؤلف : سامي عبد الحميد
الكتاب أو المصدر : فن الإلقاء في الإذاعة والتلفزة
الجزء والصفحة : ص10-11-12
القسم : الاعلام / السمعية والمرئية / فن المقابلة /

يحتاج المذيع او مقدم البرامج إلى ان يطور قدراته ومهاراته وان يصقل مواهبة على الدوام حيث ان الاستقرار على ما امتلكه قد يؤدي به إلى الآلية الفجة والرتابة المملة فبالإضافة إلى تحفيز استعداده الذاتي وتوسيع ثقافته العامة عليه ان يستمر بتطوير امكاناته الادائية بما يخص الصوت والإلقاء وفي تعرف الاساليب المختلفة للخطاب السمعي . ويعتمد كل ذلك على تقنيات خاصة بالدرية الفنية التي عليه ان يستخدمها للتخلص من الرتابة والتكرار والثقل والإملال، صحيح ان المذيع او مقدم البرامج قد يكتسب عدداً من المهارات ذات العلاقة بتلك التقنيات من خلال تراكم الخبرة والتجربة الطويلة ، ولكن يبقى عامل التنويع والتطوير وسيلة من وسائل المفاضلة. كما ان الممثل في المسرح او في السينما او في الإذاعة أم في التلفزيون يحتاج إلى ذلك التطوير وإلى الاستمرار بتطبيق تقنيات الدربة الفنية كذلك المذيع يحتاجه لصقل موهبته وتهذيبها.

نعم المذيع ممثل لأنه ممثل للجهة الاعلامية التي تكلفه بإذاعة الاخبار والتعليقات السياسية والبرامج المختلفة ، اذا انه لا يمثل نفسه بل يمثلها هي ويمثل شخصيتها وينقل افكارها وآراءها . وكما ان الممثل في المسرح او في الإذاعة او في السينما او في التلفزيون ، ينتحل شخصية اخرى غير شخصيته ويتحلى بصفاتها الذهنية والصوتية والجسمانية ، كذلك "المذيع" يفعل الفعل نفسه عندما يدخل الاستديو أمام الكاميرا او امام المايكروفون وآراءه ، وكما ان على الممثل دوماً ان يدرب صوته وجسمه وعقله لتحقيق المرونة والمطواعية التي تلبي حاجة المتغيرات التي يتطلبها الدور، كذلك المذيع، فلا غرابة إذن ان تكون التقنيات التي يستخدمها المذيع والتطبيقات التي يقوم بها لتطوير مهاراته هي نفسها التي يستخدمها الممثل.

لا بد  للمذيع ان يتعلم كيفية تحقيق الاسترخاء الذهني والعضلي وكيفية توسيع المدى الصوتي "درجات الصوت" وزيادة قوة صوته وتنويعها وإيقاعات الجمل ، ولا بد له من تعرف طبيعة الحروف وطرق تكونها وصفاتها الصوتية ومتغيراتها . ولابد من تعرف مهام فن الالقاء وأساليبه على وفق المبدأ القاتل " لكل مقام مقال" ، وقد يمر المذيع بكل تلك التجارب أثناء عمله ولكن المبتدئ يحتاج إلى المرور بها قبل ان يصبح جاهزاً ومتقدماً في عمله.

 




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع