علم الحديث
تعريف علم الحديث وتاريخه
أقسام الحديث
الجرح والتعديل
الأصول الأربعمائة
الجوامع الحديثيّة المتقدّمة
الجوامع الحديثيّة المتأخّرة
مقالات متفرقة في علم الحديث
أحاديث وروايات مختارة
الأحاديث القدسيّة
علوم الحديث عند العامّة (أهل السنّة والجماعة)
علم الرجال
تعريف علم الرجال واصوله
الحاجة إلى علم الرجال
التوثيقات الخاصة
التوثيقات العامة
مقالات متفرقة في علم الرجال
أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)
اصحاب الائمة من التابعين
اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني
اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث
علماء القرن الرابع الهجري
علماء القرن الخامس الهجري
علماء القرن السادس الهجري
علماء القرن السابع الهجري
علماء القرن الثامن الهجري
علماء القرن التاسع الهجري
علماء القرن العاشر الهجري
علماء القرن الحادي عشر الهجري
علماء القرن الثاني عشر الهجري
علماء القرن الثالث عشر الهجري
علماء القرن الرابع عشر الهجري
علماء القرن الخامس عشر الهجري
محمد بن الريّان
المؤلف:
اللجنة العلمية
المصدر:
معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة:
.......
30-8-2016
1912
اسمه:
محمد بن الريّان ابن الصلت الاَشعري، القمّي، أخو علي بن الريّان(... ـ كان حيّاً قبل 254 هـ ).
أقوال العلماء فيه:
ـ قال النجاشي : " محمد بالريان بن الصلت الاشعري القمي : له مسائل لابي الحسن العسكري عليه السلام ، أخبرنا محمد بن علي الكاتب ، قال : حدثنا محمد بن عبدالله بن جعفر ، قال : حدثنا أبي ، قال : حدثنا محمد بن الريان بن الصلت بالمسائل " .
ـ قال الشيخ الطوسي في رجاله: محمد بن الريان بن الصلت ، ثقة ، من أصحاب الهادي (عليه السلام)".
ـ قال الشيخ في ترجمة علي بن الريان بن الصلت : أن محمد بن الريان بن الصلت ، له كتاب مشترك بينه ، وبين أخيه علي ، وتقدم في علي بن الريان .
نبذه من حياته :
كان محدِّثاً، ثقةً، صنّف كتاباً شِرْكةً مع أخيه علي ،لقي أبا جعفر الجواد وأبا الحسن الهادي عليمها السَّلام ، فسمع الحديث منهما، وروى عنهما، وله مسائل لاَبي الحسن - عليه السلام - رواها عبد اللّه بن جعفر الحميري عنه ، ووقع في اسناد أحد عشر مورداً من الروايات عن أئمّة أهل البيت - عليه السلام - . روى محمد بن الريّان: أنّ المأمون أراد أن يقرِّب أبا جعفر الجواد عليه السَّلام من مجلسه، فدعا رجلاً يقال له «مخارق» صاحب صوت وعود، طويل اللّحية، فجعل يضرب بعوده ويغني، فلم يلتفت إليه أبو جعفر - عليه السلام - أبداً، ثم رفع رأسه وقال: إتّقِ اللّه ياذا العثنون فسقط المضراب من يده فلم ينتفع بيديه بعد ذلك. قال: فسأله المأمون عن حاله فقال: لمّا صاحَ بي أبو جعفر فزعتُ فزعةً لا أفيقُ منها أبداً.*
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر: معجم رجال الحديث ج17/رقم الترجمة 10777، وموسوعة طبقات الفقهاء ج501/3.
( 10777 ) محمد بن الريان :