تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
بعض الأرقام القياسية لعلامات الاحتكاك
المؤلف:
جيرل ووكر
المصدر:
سيرك الفيزياء الطائر
الجزء والصفحة:
ص26
2025-07-03
34
يبدو أن تسجيل الأرقام القياسية لعلامات الاحتكاك على الطرق السريعة بدأ عام 1960 على يد سائق يقود سيارة جاجوار على الطريق السريع إما بإنجلترا؛ إذ وصل طول العلامات إلى 290 مترا. وفي محكمة المخالفات المرورية، زُعم أن السرعة تخطت 160 كيلومترا في الساعة (أو 100 ميل في الساعة)، حين حدث انغلاق للعجلات أولا. وإذا افترضنا أن مُعامل الاحتكاك بين الإطارات والطريق كان يبلغ 700 يُمكننا أن نقدر سرعة السيارة بحوالي 225 كيلومترا في الساعة (أو 140 ميلا في الساعة).
كانت علامات الاحتكاك التي تركتها السيارة الجاجوار مثيرة للإعجاب، إلا أنها لا تقارن بالعلامات التي تركها كريج بريدلوف في أكتوبر 1964 على طريق بونفيل سولت فلاتس بولاية يوتا. وفي محاولة لتحطيم الرقم القياسي وتخطي «حاجز» سرعة 500 ميل في الساعة 805) كيلومترات في الساعة)، قطع بريدلوف بسيارته المسماة . سبيرت أوف أمريكا»، والمدفوعة بمحرك صاروخي مسافة ميل واحد أولا في أحد الاتجاهين ثم في الاتجاه المعاكس، بحيث يمكن حساب متوسط تأثير الرياح. وفي المرة الثانية التي قطع فيها الميل، كان يقود السيارة بسرعة 540 ميلا في الساعة تقريبا. ومن أجل إبطاء السرعة، أطلق مظلة الكبح ولكن حبل المظلة انقطع تحت وطأة الضغط، كما فشلت المظلة الثانوية أيضًا. بعد ذلك ضغط على المكابح، دافعا الدواسة إلى الأرضية، لكن كل ما فعلته هو ترك علامات احتكاك امتدت على طول سنة أميال تقريبا قبل الاحتراق. كانت السيارة تسير حينها بسرعة 500 ميل في الساعة ومرت - بشق الأنفس - بين صفين من أعمدة خطوط الهاتف. وتوقفت السيارة في النهاية حين صعدت تلا منخفضًا ثم هبطت منه بسرعة 160 ميلا في الساعة إلى بركة مالحة بعمق 5 أمتار. ونظرًا لأن بريدلوف كان مثبتا بإحكام في مقعده، كاد يموت غرقا في مقصورة القيادة المغمورة أسفل المياه. ورغم ذلك، سجل بريدلوف رقما قياسيا وكسر حاجز 500 ميل في الساعة بسرعة متوسطة بلغت 526 ميلا في الساعة.
الاكثر قراءة في الفيزياء العامة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
