x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

اساسيات الاعلام

الاعلام

اللغة الاعلامية

اخلاقيات الاعلام

اقتصاديات الاعلام

التربية الاعلامية

الادارة والتخطيط الاعلامي

الاعلام المتخصص

الاعلام الدولي

رأي عام

الدعاية والحرب النفسية

التصوير

المعلوماتية

الإخراج

الإخراج الاذاعي والتلفزيوني

الإخراج الصحفي

مناهج البحث الاعلامي

وسائل الاتصال الجماهيري

علم النفس الاعلامي

مصطلحات أعلامية

الإعلان

السمعية والمرئية

التلفزيون

الاذاعة

اعداد وتقديم البرامج

الاستديو

الدراما

صوت والقاء

تحرير اذاعي

تقنيات اذاعية وتلفزيونية

صحافة اذاعية

فن المقابلة

فن المراسلة

سيناريو

اعلام جديد

الخبر الاذاعي

الصحافة

الصحف

المجلات

وكالات الاخبار

التحرير الصحفي

فن الخبر

التقرير الصحفي

التحرير

تاريخ الصحافة

الصحافة الالكترونية

المقال الصحفي

التحقيقات الصحفية

صحافة عربية

العلاقات العامة

العلاقات العامة

استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها

التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة

العلاقات العامة التسويقية

العلاقات العامة الدولية

العلاقات العامة النوعية

العلاقات العامة الرقمية

الكتابة للعلاقات العامة

حملات العلاقات العامة

ادارة العلاقات العامة

المقال الافتتاحي

المؤلف:  د. عبد اللطيف حمزة

المصدر:  المدخل في فن التحرير الصحفي

الجزء والصفحة:  ص 242-243

2023-06-07

934

المقال الافتتاحي

يطلق عليه الإنجليز والامريكيون اسم، Leading Article أو اسم Editorial Article ، وهو المقال الرئيس للصحيفة، وله فن خاص به من حيث الصياغة. وأساس هذا الفن هو الشرح، والتفسير، والاعتماد على الحجج المنطقية حيناً، والعاطفية حيناً آخر للوصول إلى غاية واحدة فقط هي إقناع القارئ.

ومعنى ذلك أن المقال الافتتاحي ليس الغرض الاول من أغراضه الإعلام، ولا ينبغي له أن يهدف إلى السبق الصحفي من هذه الناحية. إنما الغرض الاصلي للمقال الافتتاحي هو الرأي، وكثيراً ما يكون هذا الرأي تعليقاً على أحدث الاخبار أو الحوادث الجارية، ومن ثم ترى كاتب هذه المادة الصحفية سريعاً في تفكيره، سريعاً في تعبيره عن رأي الصحيفة في هذا الحدث أو ذاك، ولذا وجب عليه دائماً أن يكون واسع الإطلاع، قادراً على ربط الحاضر بالماضي، متصلاً على الدوام بشتى الصحف والدوريات، كما يقف الناقد على أحدث الآراء في النقد، أو أحدث الكتب في المادة التي هي موضوع هذا النقد.

وفوق هذا وذاك ينبغي لكاتب المقال الافتتاحي أن يكون على صلة لا تنقطع بالصفوة الممتازة من العلماء والادباء والمفكرين في عصره، وله في بعض الاوقات أن يكل إلى أحدهم كتابة المقال الافتتاحي في الموضوع الذي تخصص فيه، وللصحيفة أن تنشر هذا المقال ما دام يتفق وسياستها، ويعبر عن غرضها.

ثم إنه لا غنى لكاتب المقال الافتتاحي، في أحيان كثيرة، عن "الارشيف الصحفي" يرجع إليه كلما أراد الوقوف على الحوادث السابقة والشواهد الماضية، ويفيد منه في تقوية المقال، ويكون الارشيف الصحفي في هذه الحالة أشبه شيء بالوثائق والشهود على صدق ما يقول.

ومهما يكن من شيء فنحن نستطيع أن تنبين في المقال الافتتاحي هذه العناصر:

(1) عنصر التقديم أو الفكرة المثيرة لاهتمام القارئ.

(2) عنصر الحقائق والشواهد المؤيدة للفكرة.

(3) عنصر النتيجة أو الخلاصة التي يخرج بها القارئ.

ومن وسائل التوضيح لهذه العناصر عند الباحثين في الصحافة وضع رسم كالآتي:

التقديم أو الفكرة المثيرة

شواهد

شواهد

شواهد

الخلاصّة

ومن وسائل التوضيح لهذه العناصر التي يتألف منها المقال الافتتاحي وضع رسم كذلك على النمط الآتي:

1. البداية

2. التمهيد

3. الصلب

4. الخاتمة