|
كتابه عليه السلام إلى جرير بن عبدالله البجلي لما أرسله إلى معاوية
من كتاب له عليه السلام إلى جرير بن
عبدالله البجلي لما أرسله إلى معاوية:أَمَّا بَعْدُ، فَإِذَا أَتَاكَ كِتَابِي فَاحْمِلْ مُعَاوِيَةَ عَلَى الْفَصْلِ وَخُذْهُ بِالْأَمْرِ الْجَزْمِ، ثُمَّ خَيِّرْهُ بَيْنَ حَرْبٍ مُجْلِيَةٍ أَوْ سِلْمٍ مُخْزِيَةٍ، فَإِنِ اخْتَارَ... اكمل القراءة
|
|
من كتاب له عليه السلام إلى معاوية أيضاً
من كتاب له عليه السلام إلى معاوية
أيضاً:أَمَّا بَعْدُ، فَقَدْ أَتَتْنِي مِنْكَ مَوْعِظَةٌ مُوَصَّلَةٌ وَرِسَالَةٌ مُحَبَّرَةٌ، نَمَّقْتَهَا بِضَلَالِكَ وَأَمْضَيْتَهَا بِسُوءِ رَأْيِكَ، وَكِتَابُ امْرِئٍ لَيْسَ لَهُ بَصَرٌ يَهْدِيهِ وَلَا قَائِدٌ يُرْشِدُهُ، قَدْ... اكمل القراءة
|
|
كتابه عليه السلام إلى معاوية
من كتاب له عليه السلام إلى معاوية:إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ وَلَا لِلْغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإِنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ... اكمل القراءة
|
|
صفة خصومه ويقال إنها في أصحاب الجمل
ومن
كلام له (عليه السلام)
([1])[في صفته وصفة
خصومه ويُقال: إنَّها في أصحاب الجمل]:
وقَدْ
أَرْعَدُوا وَأبْرَقُوا، وَمَعَ هٰذَيْنِ الأمْرَيْنِ الفَشَلُ، وَلَسْنَا
نُرْعِدُ حَتَّى نُوقِعَ، وَلا نُسِيلُ حَتَّى نُمْطِرَ. ــــــــــــــــــــــــــــــــــ[1]
ـ رواه الشيخ... اكمل القراءة
|
|
دعوة الزبير للدخول في البيعة ثانية
ومن
كلام له (عليه السلام) يعني به الزبير([1])[ويدعوه للدخول
في البيعة ثانية]:
يَزْعُمُ
أَنَّهُ قَدْ بَايَعَ بِيَدِهِ، وَلَمْ يُبَايعْ بِقَلْبِهِ، فَقَدْ أَقَرَّ
بِالبَيْعَةِ، وَادَّعَى الوَلِيجَةَ، فَلْيَأْتِ عَلَيْهَا بِأَمْرٍ يُعْرَفُ،
وَإِلَّا فَلْيَدخُلْ فِيَما... اكمل القراءة
|
|
كلام له عليه السلام يذم فيها أتباع الشيطان
ومن
خطبة له (عليه السلام) يذم فيها أتباع الشيطان([1]):
اتَّخَذُوا
الشَّيْطَانَ لِأَمْرِهِمْ مِلاَكاً([2])،
وَاتَّخَذَهُمْ لَهُ أَشْرَاكاً، فَبَاضَ وَفَرَّخَ فِي صُدُورِهِمْ، وَدَبَّ
وَدَرَجَ في حُجُورِهِمْ، فَنَظَرَ بِأَعْيُنِهِمْ، وَنَطَقَ بِأَلسِنَتِهِمْ،
فَرَكِبَ... اكمل القراءة
|
|
لما أشير عليه بألا يتبع طلحةَ والزبيرَ ولا يرصد لهما القتال
ومن
كلام له (عليه السلام): لـمّا
أشير عليه بألا يتبع طلحةَ والزبيرَ ولا يُرصدَ لهما القتال([1]) وَاللهِ
لا أَكُونُ كَالضَّبُعِ([2]):
تَنَامُ
عَلى طُولِ اللَّدْمِ([3])،
حَتَّى يَصِلَ إِلَيْهَا طَالِبُهَا، وَيَخْتِلَهَا رَاصِدُها، وَلكِنِّي أَضْرِبُ
بِالـمُقْبِلِ إِلَى... اكمل القراءة
|
|
كتابه عليه السلام إلى أشعث بن قيس عامل أذربيجان
من كتاب له عليه السلام إلى أشعث بن قيس عامل أذربيجان:وَإِنَّ عَمَلَكَ لَيْسَ لَكَ بِطُعْمَةٍ وَلَكِنَّهُ فِي عُنُقِكَ أَمَانَةٌ وَأَنْتَ مُسْتَرْعًى لِمَنْ فَوْقَكَ؛ لَيْسَ لَكَ أَنْ تَفْتَاتَ فِي رَعِيَّةٍ وَلَا تُخَاطِرَ إِلَّا بِوَثِيقَةٍ، وَفِي يَدَيْكَ مَالٌ مِنْ... اكمل القراءة
|
|
كتابه عليه السلام إلى بعض أُمراء جيشه
من
كتاب له عليه السلام إلى بعض أُمراء جيشه:فَإِنْ عَادُوا إِلَى ظِلِّ الطَّاعَةِ فَذَاكَ الَّذِي نُحِبُّ، وَإِنْ تَوَافَتِ الْأُمُورُ بِالْقَوْمِ إِلَى الشِّقَاقِ وَالْعِصْيَانِ فَانْهَدْ بِمَنْ أَطَاعَكَ إِلَى مَنْ عَصَاكَ وَاسْتَغْنِ بِمَنِ انْقَادَ مَعَكَ عَمَّنْ... اكمل القراءة
|
|
كتابه عليه السلام لقاضيه شريح بن الحارث
من كتاب له عليه السلام
لشريح بن الحارث قاضيه:بَلَغَنِي أَنَّكَ ابْتَعْتَ دَاراً بِثَمَانِينَ دِينَاراً وَكَتَبْتَ لَهَا كِتَاباً وَأَشْهَدْتَ فِيهِ شُهُوداً.فَقَالَ لَهُ شُرَيْحٌ قَدْ كَانَ ذَلِكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ. قَالَ فَنَظَرَ إِلَيْهِ نَظَرَ... اكمل القراءة
|
|
كتابه عليه السلام لأهل الكوفة بعد فتح البصرة
من
كتاب له عليه السلام إليهم بعد فتح البصرة:وَجَزَاكُمُ اللَّهُ مِنْ أَهْلِ مِصْرٍ عَنْ أَهْلِ بَيْتِ نَبِيِّكُمْ أَحْسَنَ مَا يَجْزِي الْعَامِلِينَ بِطَاعَتِهِ وَالشَّاكِرِينَ لِنِعْمَتِهِ، فَقَدْ سَمِعْتُمْ وَأَطَعْتُمْ وَدُعِيتُمْ فَأَجَبْتُم. اكمل القراءة
|
|
كتابه عليه السلام إلى أهل الكوفة عند مسيره من المدينة إلى البصرة
مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ إِلَى أَهْلِ الْكُوفَةِ جَبْهَةِ الْأَنْصَارِ وَسَنَامِ الْعَرَبِ:أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي أُخْبِرُكُمْ عَنْ أَمْرِ عُثْمَانَ حَتَّى يَكُونَ سَمْعُهُ كَعِيَانِهِ: إِنَّ النَّاسَ طَعَنُوا عَلَيْهِ، فَكُنْتُ رَجُلًا... اكمل القراءة
|
|
لما قبض رسول الله (صلی الله علیه وآله)
خطبته لمّا قبض رسول الله (صلى الله عبيه وآله) وخاطبه العباس وأبو سفيان في أن يبايعا له بالخلافة ومن
كلام له (عليه السلام) لـمّا قُبِضَ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) وخاطبه
العباس وأبو سفيان بن حرب في أن يبايعاه بالخلافة([1]):أَيُّها
النَّاسُ، شُقُّوا أَمْوَاجَ الفِتَنِ... اكمل القراءة
|
|
وعظ الناس وهدايتهم من ضلالتهم
وفيها يعظ الناس ويهديهم من ضلالتهم، ويُقال: إنّه خطبها بعد قتل طلحة والزبير: ومن
خطبة له (عليه السلام)([1]): [وهي من أفصح
كلامه (عليه السلام)، وفيها يعظ الناس ويهديهم من ضلالتهم، ويُقال: إنّه
خطبها بعد قتل طلحة والزبير]: بِنَا
اهْتَدَيْتُمْ في الظَّلْمَاءِ،... اكمل القراءة
|
|
الخطبة الشقشقية
ومن
خطبة له (عليه السلام) المعروفة بالشِّقْشِقِيَّة ([1]): [وتشتمل على
الشكوى من أمر الخلافة ثم ترجيح صبره عنها ثم مبايعة الناس له]: أَمَا
وَاللهِ لَقَدْ تَقَمَّصَها فُلانٌ، وَإِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّيَ مِنهَا
مَحَلُّ القُطْبِ مِنَ الرَّحَــا، يَنْحَدِرُ عَنِّي... اكمل القراءة
|
|
حال الناس قبل البعثة وصفة آل النبي عليهم السلام وصفة قوم آخرين
ومن خطبة له (عليه السلام) بعد انصرافه من صفّين([1]):
[وفيها حال
الناس قبل البعثة وصفة آل النبيّ ثمّ صفة قوم آخرين] أحْمَدُهُ
اسْتِتْماماً لِنِعْمَتِهِ، وَاسْتِسْلاَماً لِعِزَّتِهِ، واسْتِعْصَاماً مِنْ
مَعْصِيَتِهِ، وَأَسْتَعِينُهُ فَاقَةً إِلى كِفَايَتِهِ، إِنَّهُ لا... اكمل القراءة
|
|
ابتداءَ خلق السماءِ والاَرض وخلق آدم (عليه الصلاة والسلام)
ومن خطبة له (عليه السلام) يذكر فيها ابتداءَ
خلق السماءِ والأَرض، وخلق آدم عليه الصلاة والسلام:([1])
الْـحَمْدُ للهِ الَّذِي لا يَبْلُغُ
مِدْحَتَهُ القَائِلُونَ، وَلَا يُحْصِي نَعْمَاءَهُ العَادُّونَ، وَلَا يُؤَدِّي
حَقَّهُ الْـمُجْتَهِدُونَ، الَّذِي لا يُدْرِكُهُ... اكمل القراءة
|
|
|
|