تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
الانشطار النووي Nuclear Fission
المؤلف:
د/ محمد شحادة الدغمة و أ.د/ علي محمد جمعة
المصدر:
الفيزياء النووية
الجزء والصفحة:
ج2 ص 113
14-12-2021
1916
الانشطار النووي Nuclear Fission
عندما تمتص بعض الأنوية النيوترونات فإن طاقة الإثارة تصبح كافية لإحداث انشطار نووي لمثل هذه الأنوية. وقد وجد أن ذلك يحدث للأنوية الثقيلة وبخاصة لمواد ما بعد اليورانيوم Transuranic Elements. حيث تنشطر النواة عند قذفها بنيوترون إلى نواتين أصغر منها تعرفان بشظيتي الانشطار Fission Fragments. وتنطلق خلال ذلك كمية كبيرة من الطاقة تقدر بحوالي 200 م.أ.ف. في الانشطار الواحد. فمثلاً يمكن حساب الطاقة المحررة (Q) في التفاعل التالي:
(1) ...........
وذلك عن طريق معرفة فرق الكتل بين الأنوية الداخلة واناتجة عن الفاعل بدلالة فرق الكتلة Δ (Mass excess) حيث نجد أن:
n = 8.072 MeVΔ
U = 40.978 MeVΔ
Ba = - 80.060 MeVΔ
Kr = - 68.784 MeVΔ
وينتج أن:
Q = 173.678 MeV
حيث تحمل معظم هذه الطاقة شظيتي الانشطار (Kr , Ba) ومن ثم يمكن تحويلها إلى طاقة كهربية أو أية صورة أخرى. أما النيوترونات الناتجة من التفاعل فتستخدم لعمل اشطارات أخرى لأنوية أخرى. ومن ثم يمكن المحافظة على استمرارية توليد الطاقة. وعلى هذا الأساس تم بناء المفاعلات النووية.