أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-6-2016
2621
التاريخ: 2023-06-03
618
التاريخ: 2-6-2016
3230
التاريخ: 2023-09-13
572
|
من هنا فإنه عندما ألف كوبرنيكوس كتاب «عن دورات الأجرام السماوية»، كنا لا نزال تائهين في زمن يصفه هو، في مقدمة الكتاب الأول، بأنه «لا يمكن تحديد مسارات الكواكب ودورة النجوم عن طريق حسابات دقيقة واختزالها في معرفة مثالية»، نختلف فيه على كم المؤجلات وأفلاك التدوير عندما كانت لا تزال حتى مدة العام الواحد غير معلومة. كان هدف كتاب «عن دورات الأجرام السماوية» في معظمه هو إظهار البساطة الفائقة لمبدأ مركزية الشمس في تحديد كل تلك الأمور، ألم يعجز بطليموس والجداول الألفونسية عن حلها؟ إن كوبرنيكوس الساخط يستحضر شفرة أوكام: «علينا أن نتبع حكمة الطبيعة، التي، في حرص منها على ألا تنتج أي شيء زائد عن الحاجة أو لا طائل من ورائه، تحبذ في أغلب الأحوال أن تجعل للشيء الواحد العديد من التداعيات.»
|
|
الصحة العالمية: شركات التبغ تستهدف جيلا جديدا بهذه الحيل
|
|
|
|
|
بكل عزيمة ونشاط.. كيف يمكن للطلبة مواجهة الامتحانات؟
|
|
|
|
|
المجمع العلمي يُصدِر الكتاب الخامس من سلسلة (علماؤنا السابقون)
|
|
|