أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-8-2016
2579
التاريخ: 11-8-2016
3059
التاريخ: 11-8-2016
2553
التاريخ: 11-8-2016
2901
|
1 - في الفترة الواقعة بين سنة ( 95 ه - 97 ه ) وفي بداية تصدّي الإمام محمد الباقر ( عليه السّلام ) للإمامة كان الحاكم الأموي : الوليد بن عبد الملك قد بدأ باتخاذ بعض الأساليب لا متصاص النقمة الشعبية التي خلقتها السياسة الارهابية التي انتهجها السفّاك الأثيم الحجّاج بن يوسف وبعض الولاة الآخرين[1].
2 - تصدّعت الجبهة الداخلية للبيت الأموي المرواني ، ودبّ الخلاف بين الوليد وأخيه سليمان ، حيث أراد الوليد خلعه ومبايعة ابنه عبد العزيز ، فأبى عليه سليمان ، ولم يجبه للبيعة جميع الولاة باستثناء الحجّاج وقتيبة بن مسلم وبعض الخواصّ من الناس ، فعزم الوليد على السير إليه ليخلعه بالقوّة فمات قبل ذلك[2].
3 - وفي بداية حكومة سليمان بن عبد الملك انشغل سليمان بمتابعة ولاة الوليد وعزلهم عن مناصبهم[3] وحاول إصلاح بعض الأوضاع المتردّية تقربا إلى الناس ، فأطلق المعتقلين وفكّ الأسرى[4].
4 - كانت الدولة محاطة بجملة من المخاطر من الدخل والخارج[5].
فانشغل الحكّام والولاة عن ملاحقة أو محاصرة الإمام الباقر ( عليه السّلام ) خوفا من قاعدته الشعبية العريضة والمتنامية فتصدى ( عليه السّلام ) للإمامة وقام بأداء دوره الاصلاحي والتغييري في أوساط الأمة الاسلامية ، بعيدا عن المواجهة السياسية العلنية للنظام القائم .
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
|
|
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
|
|
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
|
|
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك
|