أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-5-2017
3285
التاريخ: 2-7-2017
3426
التاريخ: 12-5-2016
3292
التاريخ:
3022
|
لما أبصر الاسود بن عبد الأسد المخزومي وكان رجلا شرسا سيئ الخلق ـ الحوض الذي بناه المسلمون عند البئر لشربهم قال : اعاهد الله لأشربن من حوضهم أو لا هدمنّه أو لأموتنّ دونه!!
ثم خرج من بين صفوف المشركين وشد حتى دنا من الحوض فاستقبله حمزة، ولما التقيا ضربه بسيفه حمزة فاطار قدمه، وهو دون الحوض فوقع على الأرض تشخب رجله دما ثم حبا الى الحوض حتى اقتحم فيه يريد ان يشرب منه أو ان يبر يمينه، فاتبعه حمزة فضربه حتى قتله في الحوض.
فتسببت هذه الحادثة في أن يصبح القتال امرا مسلّما وحتميا، لأنه ليس ثمة شيء يقدر على تحريك المشاعر، واثارة العواطف ودفع الناس للقتال كسفك الدم.
فالذين كان الغيظ والحنق على المسلمين يكاد يقتلهم، وكانوا يبحثون عن ذريعة يشعلون بها نيران الحرب ويفجّرون فتيلها قد حصلوا الآن على ما يريدون.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
|
|
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
|
|
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
|
|
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع
|