أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-04-2015
2936
التاريخ: 8/11/2022
911
التاريخ: 15-8-2016
4033
التاريخ: 15-04-2015
5049
|
حينما ولي عثمان أمور المسلمين قرب مروان بن الحكم فجعله وزيره ومستشاره الخاص وكانت أمور الدولة كلها بيد مروان وكان عثمان بيده كالميت بيد الغاسل لا إرادة له ولا اختيار.
وقد وهبه الأموال الكثيرة حتى أنكر عليه خازن بيت المال زيد بن أرقم فألقى عليه المفاتيح وبكى فقال له عثمان أتبكي ان وصلت رحمي فقال له ابن أرقم : لا ولكن أبكي لأني أظنك أخذت هذا المال عوضا عما كنت انفقته في سبيل الله في حياة رسول الله (صلى الله عليه واله) لو أعطيت مروان مائة درهم لكان كثيرا فقال : الق المفاتيح يا ابن أرقم فانا سنجد غيرك ووهب عثمان إلى مروان مائة ألف وخمسين أوقية لا نعلم أنها ذهب أو فضة.
وهذه إلهيات مما أوغرت صدور المسلمين على عثمان وأطاحت بحكومته .
|
|
الآثار الجانبية لأدوية تستخدم في علاج "ألزهايمر" تثير الجدل
|
|
|
|
|
اكتشاف سر نجاة "مخلوقات أبدية" من انفجارات الإشعاع القاتلة
|
|
|
|
عبر مؤسسة الإمام الرضا (ع) الخيرية.. ممثل المرجعية العليا يستقبل مجموعة من العوائل المتعففة ويقدم المساعدات اللازمة والضرورية لها
|
|
الأمين العام للعتبة الحسينية: العتبات المقدسة هي المظلة الروحية والملاذ الأمن لجميع أطياف الشعب العراقي تحت خيمة المرجعية العليا
|
|
بمشاركة (60) مشتركا..أكاديمية الوارث التابعة للعتبة الحسينية تسهم في تأهيل كادر العلاقات العامة في العتبة العسكرية عبر دورة تدريبية متخصصة
|
|
بناءً على تقييم شامل لمؤهلاتهم وأدائهم في المقابلة.. برنامج (رواد التبليغ) الذي تنفذه العتبة الحسينية يعلن قبول (30) طالبا ضمن دورته الأولى
|