المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11404 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24
معنى سلطان
2024-04-24
معنى ربيون
2024-04-24
الإمام علي (علي السلام) وحديث المنزلة
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


قدماء المصريين وعلم الفلك  
  
8214   03:53 مساءاً   التاريخ: 1-6-2016
المؤلف : الدكتور علي عبد الله الدفاع
الكتاب أو المصدر : رواد علم الفلك في الحضارة العربية والإسلامية
الجزء والصفحة : ص 10
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / تاريخ وعلماء علم الفلك /

قدماء المصريين وعلم الفلك

بدا الانسان القديم يفكر ويتصور ويخمن كيف امتدت الاض؟ وما هي طبيعة الشمس والقمر والنجوم؟ ومن اين أتت كلها؟ وكيف بدأت؟ وعرفوا ان كل هذه الأشياء من خلق الله سبحانه وتعالى، ودونوا تصوراتهم العلمية، وظلت هذه التصورات تتناقلها الأجيال، حيث ان للعلماء الأوائل اراء واضحة ومحددة عن الأرض والمجموعة الشمسية.

فبقي الانسان القديم يتأمل في مخلوقات الله سبحانه وتعالى منذ نشأته على وجه البسيطة، لذا نرى انه حاول معرفة الاجرام السماوية وحركتها، وكان يتعجب بل يندهش عندما يرى النجوم المنتشرة في السماء.

ادرك الانسان القديم تماما تعاقب الليل والنهار بانتظام، وحدوث المواسم الجوية، وخروج بعض الأبراج واختفائها، وحركة الكواكب السيارة وغير ذلك.

اشتهر قدماء المصريين بدراستهم لكثير من النجوم، وذلك ناتج من محاولتهم معرفة الزمن، الذي يبدا فيه فيضان نهر النيب.

كان قدماء المصريين يحبون الاستطلاع ودراسة الطبيعة، كما عرفت مصر بصفاء جوها، لذا فان لقدماء المصريين بعض الدراسات الفلكية، مثل معرفة حركة بعض الاجرام السماوية وابراجها التي استفاد منها كل من علماء بابل والاغريق والمسلمين الأوائل.

لاحظ قدماء المصريين وبكل جدارة ان النجوم موزعة توزيعا غير متساو، وانها أبراج لها اشكال معينة، ويذكر المستشرق جورج سارتون في كتابه (تاريخ العلم): ان قدماء المصريين قسموا منطقة واسعة على خط الاستواء الى ستة وثلاثين قسما، يشمل كل منها اسطح النجوم والمجموعات (او الأبراج) واجزاءها، مما يمكن رصد ظهوره كل عشرة أيام متعاقبة (أي ديكان) ومن هنا سميت كل مجموعة من هذه النجوم ديكان.

في اول الامر حاول قدماء المصريين حساب الزمن بواسطة القمر، ولكنهم سرعان ما اكتشفوا ان التقويم الشمسي اسهل واضبط، علاوة على ان فيضان نهر النيل مرتبط ارتباطا تاما بالتقويم الشمسي.

اعتبر قدماء المصريين السنة اثني عشر شهرا، وكل شهر عبارة عن ثلاثة دياكين، وأضافوا الى سنتهم خمسة أيام اعتبروها اعيادا.

من هنا يتضح للقارئ ان دور قدماء المصريين في علم الفلك ينحصر في التقاويم لمعرفة فيضان النيل السنوي، وكذلك أيام السنة التي يكون فيها الجو شديد الحرارة، وذلك بشروق نجم الشعرى اليمانية، لذا لاحظ قدماء المصريين ان مياه الفيضان كانت تبدا في الارتفاع كلما تبين النجم الشعرى اليمانية.

وكلمة الشعرى، معربة من الكلمة اليونانية Sirius والتي يقصد بها في اللغة اليونانية المحرق، لانه يخرج في فصل الصيف، اما تسميته بالنجم الشعرى اليمانية عند العرب فذلك ناتج عن غروبه نحو اليمين.

يتغير تاريخ شروق النجم الشعرى اليمانية dog star مع تغير خط العرض وهذا التغيير يحصل ببطء. اشرقت النجم الشعرى اليمانية في 19 يوليو أيام الرومان، اما الآن فهي تشرق في 3 أغسطس بالتقويم الجريجوري..

تفوق قدماء المصريين في تقسيم دائرة الأفق الى 36 قسما، كل منها 10 درجات وكل قسم منها يقابل 3/1 برج من بروج القبة السماوية.

كما تواتر عن بعض المؤرخين للعلوم ان بعض الكتابات المصرية القديمة تشير الى ان قدماء المصريين عرفوا القاطع، وكذلك الساعات الشمسية (المزاول).

وخلاصة القول ان دور قدماء المصريين في ميدان علم الفلك لم يصل الى المستوى العلمي الذي وصلوا اليه في مجالي علمي الهندسة والجبر، ولكنهم فعلا وضعوا اللبنات الأولى لهذا العلم الحيوي الذي طوره علماء العرب والمسلمين، لان علماء العرب والمسلمين كانوا مغرمين بدراسة الاجرام السماوية ومراقبة النجوم، ومعرفة اسمائها واماكنها ومنازل القمر التي قسموها الى ثمانية وعشرين قسما.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.




جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع