أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-01-2015
3978
التاريخ: 7-6-2022
1638
التاريخ: 18-01-2015
3164
التاريخ: 18-01-2015
3297
|
أخذ الإمام (عليه السّلام) يعاني آلام الاحتضار وهو يتلو آيات الذكر الحكيم وكان آخر ما نطق به قوله تعالى : {لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ} [الصافات: 61] ثمّ فاضت روحه الزكية تحفّها ملائكة الرحمن فمادت أركان العدل في الأرض وانطمست معالم الدين ؛ لقد مات ملاذ المنكوبين والمحرومين الذي جهد نفسه أنْ يقيم في ربوع هذا الكون دولة تكتسح الإثرة والاستغلال وتقيم العدل والحقّ بين الناس ؛ وقام سبطا رسول الله (صلّى الله عليه وآله) بتجهيز أبيهما فغسّلا جسده الطاهر وأدرجاه في أكفانه وفي الهزيع الأخير مِن الليل حملوه إلى مقرّه الأخير فدفنوه في النجف الأشرف وقد واروا معه العدالة الاجتماعية والقيم الإنسانية .
ويقول المؤرّخون : إنّ معاوية لمّا وافاه النبأ بمقتل الإمام (عليه السّلام) فرح واتّخذ يوم قتله عيداً رسمياً في دمشق فقد تمّت بوارق آماله وتمّ له اتّخاذ المُلْك وسيلة لاستعباد المسلمين وإرغامهم على ما يكرهون.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
|
|
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
|
|
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
|
|
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع
|