المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أهمية الإعلان  
  
1865   11:27 صباحاً   التاريخ: 27-6-2022
المؤلف : د. علي فلاح الزعبي - ا.د. عبد العزيز مصطفى ابو نبعه
الكتاب أو المصدر : هندسة الإعلان الفعال
الجزء والصفحة : ص 95-98
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / الإعلان /

أهمية الإعلان

يعتبر الإعلان كنشاط ترويجي بان العنصر النشط داخل الإستراتيجية التسويقية العامة للشركة، فتصميم وإعداد المنتجات التي تشبع احتياجات مستهلكيها، وتسعيرها وتوفيرها بطريقة مناسبة تتعاظم أهميتها بتنشيط الطلب عليها، وخلق الإدراك والرغبة في الحصول على هذه المنتجات من جانب المستهلكين وهذا ما يفعله الإعلان بصفة خاصة باتصاله بالجماهير الخارجية المختلفة، ويمكن ابراز أهمية الإعلان من خلال الآتي:

  • توفير المعلومات: تزداد أهمية الإعلان من وجهة نظر المستهلك والشركة من خلال المعلومات التي يقدمها والتي تعتبر وسيلة تستعمل للمفاضلة بين السلع المنتوجة والمعروضة، فظهور الإنتاج بكميات ضخمة أدى إلى زيادة العرض من حجم الطلب وزيادة تشكيلات السلع أمام المستهلكين مما خلق مشكلة الاختيار بين هذه السلع بالإضافة إلى التطور التكنولوجي الذي أتاح الفرصة للشركات في تقديم كم هائل من السلع التي لا يستطيع المستهلك بمفرده التمييز بينها.
  • تحقيق الإشباع: يلعب الإعلان دورا هاما في التسويق السلع والخدمات خاصة عندما تتشابه المنتجات من حيث الخصائص ويجد المستهلك فروقا طفيفة بين السلع المعروضة قد لا تتعدي الاسم التجاري فقط، وهنا يتدخل الإعلان ليعد المستهلك بإشباع معين ويعطي للسلعة ميزة تنافسية في السوق، تختلف عن السلع المنافسة وذلك عن طريق إبراز الخصائص والإسهامات التي تحققها السلعة للمستهلك وربطها بمؤثرات سلوكية ونفسية معينة  ومثال ذلك، ربط المشروبات الغازية بالرياضة كما تفعل شركة Pepsi Cola كما يزداد هذا الدور أهمية في التسويق الخدمات حيث تتصف هذه الأخيرة بصفة المعنوية وبالتالي يلعب الإعلان دورا هاما في تقريب وتعريف المنافع المختلفة للخدمة.
  • قطاع السوق: يحاول رجل التسويق تقديم وتوجيه اهتماماته نحو فئات وقطاعات معينة وتقديم منتجات تشجيع احتياجات هذه القطاعات، وهو ما يعرف بمفهوم تقسيم السوق إلى قطاعات، والسؤال الذي يطرح نفسه في هذه الحالة انه كيف يعرف المستهلك بأنه المستهدف إذا لم يتم الاتصال به؟ وهنا نجد أن للإعلان دورا هاما في وصول الشركة لهذه القطاعات المستهدفة فعن طريق التصميم الجيد للإعلان يمكن توجيه السلعة إلى المستهلكين حسب الدخل والسن الجنس... وهكذا. فالإعلان عن سيارة فاخرة مثل (Rols Royce) باستخدام رجل أو سيدة، وهي تقتنيها أو تدخل بها إلى قصر معين دلالة على أنها موجهة إلى طبقة الأثرياء.
  • سرعة التأثير: يعتبر الإعلان من ضمن المزيج التسويقي الذي يمكن تغيره بسرعة وسهولة في مواجهة أزمات أو مشاكل معينة كانخفاض المعروض من السلع. فعلى سبيل المثال، عندما ظهرت أزمة الطاقة في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1973 وضعت ضغوطا كبيرا على منتجي السيارات من اجل تغير استراتجياتهم ولكن المشكلة كانت تكمن في الفترة الزمنية التي تستغرقها الشركة لإجراء التعديل المناسب. فالسلعة قد تستغرق وقتا طويلا حتى يتم تعديلها إلى أحجام صغيرة لمواجهة الأزمة وتخفيض السعر لاستمالة المبيعات قد يؤثر على الأرباح تغير نظام التوزيع يأخذ وقتا طويلا حتى تتضح فعاليته. ويبقي الإعلان والترويج بصفة عامة كعنصر فعال وسريع لاستمالة المبيعات من الفترة القصيرة وتغير الاتجاهات والتفضيلات المستهلكين في الأجل الطويل.
  • التكاليف: تعتبر الإعلان – في كثير من الأحيان - أكثر عناصر المزيج الترويجي من حيث التكلفة وبالرغم من صعوبة الحصول على البيانات الخاصة بالإتفاق الإعلاني بالنسبة للشركات إلا أن العديد من الكتابات أشارت إلى أن تكاليف الإعلان يمكن أن تصل إلى من التكاليف التسويقية الكلية 25% مما يعطي مؤشرات ودلالة على أهمية التخطيط الفعال للعملات والبرامج الإعلانية لتحقيق الأهداف الموضوعة.
  • مواجهة الأزمات: يلعب الإعلان دورا هاما في مواجهة الأزمات التي قد تنشأ من نقص عرض السلع في وقت معين، فيمكن تخفيض الموارد النادرة والترشيد في استخدامها عن طريق الإعلان حيث تقوم الشركة عن طريق الإعلان بتعليم المستهلك بطريقة استخدام السلعة وأماكن توفرها، حيث وحسب المثال السابق الذكر فإن الإعلان لعب دورا هاما في إرشاد المستهلك عن الشركات الملائمة. للسيارات، وهذا لتخفيض استهلاك الوقود ودرجات التدفئة المناسبة التي تقلل من الإسراف في استخدام الطاقة. كما يلعب الإعلان دورا هاما على المستوى القومي في مواجهة المشاكل والأزمات ومثال ذلك ترشيد المستهلك في كيفية استعمال الماء والكهرباء والنظافة وغيرها
  • المنافسة غير السعرية. ازدادت أهمية الإعلان بصفة خاصة بعد محاولة المنتجين الابتعاد عن المنافسة السعرية وتفادي حرب الأسعار وتعويضها بالمنافسة غير السعرية، التي تعتمد على عناصر المزيج التسويقي الأخرى بخلاف السعر مثل: تمايز السلعة، طرق التوزيع، الترويج وتقديم المعلومات بغرض التأثير عن الطلب وهنا نجد الإعلان يلعب دورا هاما في تغير موقع منحني الطلب إلى جانب الأيمن بزيادة المبيعات عند نفس السعر. والتأثير في مرونة الطلب على السلعة لمحاولة جعل الطلب غير مرن عند زيادة السعر أو مرنا عند تخفيض السعر. والشكل التالي يوضح دور الإعلان فيما يتعلق بتغير نمط الطلب.



تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات
معهد القرآن الكريم النسوي: حققنا أكثر من (3000) ختمة قرآنية خلال شهر رمضان
الهيأة العليا لإحياء التراث تصدر الكتاب الرابع من سلسلة (بحوث مختارة من مجلة الخزانة)