المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
نبذة عن تاريخ وانواع الحمام
2024-04-25
اغراض تربية الحمام
2024-04-25
طرق تربية الحمام
2024-04-25
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


اعمل على تحسين مهاراتك في كتابة البريد الإلكتروني  
  
1311   03:45 مساءً   التاريخ: 9-5-2022
المؤلف : نايجل كمبرلاند
الكتاب أو المصدر : اسرار النجاح في العمل
الجزء والصفحة : ص146 ـ 150
القسم : الاسرة و المجتمع / التنمية البشرية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-05-30 638
التاريخ: 25-7-2016 1632
التاريخ: 16-6-2022 1293
التاريخ: 29-11-2016 3388

ـ (إما أن تكتب شيئاً يستحق القراءة أو أن تفعل شيء يستحق الكتابة) بينجامين فرانكلين

ـ (تفشل فقط إذا توقفت عن الكتابة) راي برادبوري

ـ (الوقاحة هي محاكاة الرجل الضعيف للقوة) إريك هوفر

ـ (الأخلاق الحميدة ستفتح أبواباً لا تستطيع فتحها أعلى درجات التعليم) كلارنس توماس

ـ (في الاختلاف، لا يجب على المرء أن يكون سيئ الطبع) باري إم. جولدواتر

كم عدد رسائل البريد الإلكتروني التي تستلمها كل يوم؟ أنا أعرف أشخاصاً يستلمون أكثر من 1000 رسالة، بينما أعرف أيضاً بعض الأشخاص الذين نادراً ما يحتاجون لاستخدام البريد الإلكتروني الخاص بشركتهم ويستقبلون فقط بضع رسائل في صندوق بريدهم كل أسبوع، أن سوء التواصل من الممكن أن يكون سبباً في خلافات بين الزملاء أو الفرق، والتواصل سيئ التخطيط والتواصل المكتوب من الممكن أيضاً أن يؤدي إلى مشاكل أخرى، بما في ذلك سوء الأداء في العمل، واتخاذ قرارات وإجراءات خاطئة، وضياع الفرص، وإلقاء اللوم على الناس بسبب أشياء معينة بطريقة غير عادلة.

على الرغم من أننا في بعض الأحيان نكتب الرسائل والتقارير ورسائل الفاكس والمذكرات، فإن العالم الذي نعيش فيه الآن هو عالم رسائل البريد الإلكتروني، نظام رسائل البريد الإلكتروني الخاص بشركتك يقدم مجموعة من الفوائد: فهو يسهل الوصول إليه من العديد من الأجهزة، ولديه خصائص التدقيق الإملائي، ويمكنه حفظ رسائل البريد الإلكتروني تلقائياً أثناء كتابتك، ولديه القدرة على تخزين رسائل البريد الإلكتروني في مجلدات فرعية، ويُتيح لك إمكانية البحث عن مجلدات رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بك واسترجاع الرسائل بسهولة.

لكن رسائل البريد الإلكتروني لديها أيضاً القليل من السلبيات والتي يجب عليك أن تدركها، فبمجرد أن تضغط على زر (إرسال)، فإن رسالتك الإلكترونية تم إرسالها للمستلم (للمستلمين)، بعض أنظمة البريد الإلكتروني من الممكن أن تعطيك وقتاً قصيراً يمكنك فيه إيقاف إرسال الرسالة إذا احتجت لذلك، لكن، كقاعدة عامة، بمجرد أن تقوم بالضغط على زر (إرسال)، لا يمكنك إلغاء ما قمت بكتابته، والجانب السلبي الآخر قد يبدو ميزة في بعض الأحيان - يمكنك إنشاء رسالة إلكترونية جديدة أو الرد على أخرى استلمتها في أي وقت من اليوم بالنهار أو بالليل - لكن رسائل البريد الإلكتروني التي تتم كتابتها وإرسالها بينما أنت ذاهب للفراش غالباً ما ستندم عليها في الصباح، والجانب السلبي الأخير هو أننا لدينا مطلق الحرية لكتابة رسائل البريد الإلكتروني بأي طول وبأي أسلوب نختاره، ويمكننا إرسالها إلى أي شخص كما نود، وهذا من الممكن أن يسبب العديد من المشاكل، والاستراتيجيات الثلاث أدناه سوف تساعدك على التغلب على تلك الجوانب السلبية.

ـ خطط للموضوع الذي تود التواصل بشأنه وللشخص الذي تود التواصل معه

قبل أن تكتب رسالة إلكترونية، حدد ما إذا كان البريد الإلكتروني هو الوسيط الأمثل لتوصيل رسالتك، اسأل نفسك ما إذا كان من الأسهل والأسرع والأكثر فعالية أن تتحدث إلى الشخص عبر الهاتف، أو بشكل شخصي، أو عبر مؤتمر مرئي، لا تنزلق إلى العادة الكسولة بإرسال رسالة إلكترونية عندما تعلم أنه ينبغي عليك التحدث مع الأطراف المعنية بطريقة أخرى.

بعض رسائل البريد الإلكتروني من السهل جداً كتابتها، مثل تلك الرسائل التي تقوم فيها بتأكيد الأشياء أو مشاركة المعلومات، أما رسائل البريد الإلكتروني التي تغطي الآراء والمقترحات والأفكار فهي التي تحتاج إلى المزيد من التفكير والاهتمام لأن ما تقوله وكيف تقوله من الممكن أن يزعج الناس، ويؤثر على رؤيتهم لك وتعاملهم معك كما أنه من الممكن أن يسبب سوء تفاهم وخلافاً، وفيما يلي بعض النصائح لاستخدامها عند صياغة هذه الرسائل الإلكترونية الحساسة: 

ـ قرر أفضل الاوقات لإرسال البريد الإلكتروني، ربما لا يكون مثالياً أن ترد على رسالة مهمة فوراً، لأن ذلك من الممكن أن يعطي انطباعاً للمرسل أنك لم تعط الوقت والتفكير الكافي لردك.

ـ فكر ملياً في الرسالة التي تود توصيلها في رسالتك الإلكترونية، فقد قمت مؤخراً بتدريب شخص ما كان يشتكي رئيسه من أن رسائله الإلكترونية دائماً ما تكون طويلة وغير واضحة.

ـ تأكد من أن رسالة البريد الإلكتروني ليست طويلة للغاية أو قصيرة للغاية، ولاحظ أن من الممكن أن يكون لدى مؤسستك معايير للطول والشكل النموذجي لرسائل البريد الإلكتروني، وقد عملت مع شركة ألمانية حيث كانت الرسائل عادة ما تكون قصيرة وفي صميم الموضوع، في حين أن عميلاً فرنسياً كان يكتب رسائل بريد إلكتروني أطول عادة من التي كنت سأختار كتابتها.

ـ يجب عليك الاعتناء باختيار الأشخاص الذين تضعهم في خانة (النسخة الكربونية) و(النسخة المخفية) عند إرسالك البريد الإلكتروني، هل تقوم بإرسال هذه النسخ لأنك تعلم حقاً أن شخصاً ما في حاجة لأن يكون على علم بالرسالة ومحتوياتها؟ كن أميناً مع نفسك، العديد من الأشخاص يقومون بإرسال نسخة من الرسائل لرؤسائهم من أجل التباهي والظهور، أو من الممكن أن يضعوا شخصاً ما في قائمة الرسائل الكربونية لحماية أنفسهم عن طريق إظهار أنهم أرسلوا هذه الرسالة الإلكترونية بالتحديد، إذا تلقيت بريداً إلكترونياً وقد تم إرسال نسخة منه إلى العديد من المتلقين الآخرين، فلا تشعر بأنك ملزم بالضغط على (الرد على الكل) عندما ترد، افعل ما تراه صواباً.

ـ لا تندم على إرسالك لبريد إلكتروني

حافظ على لهجة وتدفق رسائل البريد الإلكتروني الخاص بك في مسارها الصحيح وحاول ألا ترسل أبداً بريداً إلكترونياً عندما تكون مرهقاً أو غاضباً، قد تكون غير متفق مع شخص ما وربما تكون منزعجاً، لكن كن حذراً من كيفية إظهار هذا في بريدك الإلكتروني، يمكنك أن تظهر الغضب لشخص ما وجهاً لوجه عندما تكونان وحدكما ولا حاجة لأن يعرف أي شخص آخر كيف تصرفت بالضبط، لكن رسائل البريد الإلكتروني من الممكن بسهولة أن تتم مشاركتها مع العديد من الأشخاص الآخرين، تجنب كتابة رسائل البريد الإلكتروني التي سوف تندم على إرسالها، لا تكن وقحاً أبداً في اتصالات البريد الإلكتروني ولا تتدن أبداً لمستويات الأشخاص الآخرين في سوء أو وقاحة الاتصال.

اكتب مسودة البريد الإلكتروني الخاص بك، احفظها وتوقف لتدرس الخطوة التالية، إذا احتجت رأي شخص ما، فاسأل زميلاً ما عن رأيه في مسودتك وإن كانت الصياغة مناسبة ومفهومة بشكل واضح أم لا، تأكد من أن رسائلك تراعي الناحية الثقافية وتأكد دائماً من مخاطبة الناس بشكل مناسب (مستخدماً الاسم الأول أو اسم العائلة، إلخ)، وبمجرد أن تكون سعيداً بمسودة رسالتك الإلكترونية - وعند ذلك فقط - يمكنك الضغط على زر (إرسال).

ـ الرد على الرسائل

لا تكن وقحاً بتجاهل رسائل البريد الإلكتروني التي تم إرسالها لك، من الممكن أن يكون الأمر مزعجاً بشدة عندما ترسل بريداً إلكترونياً لشخص ما وتتوقع أو تحتاج لرد ولا تسمع منه أي شيء أبداً، الصمت هو أحد أشكال الاتصال و، إن لم ترد على رسالة البريد الإلكتروني، من الممكن أن يضع الطرف الآخر افتراضات عنك - مثل أن تكون غير مهتم، أو غير معني بالأمر، أو تظهر عدم الاحترام، أو لا توافق على محتويات رسائلهم الإلكترونية، إلخ.

إذا كنت تحتاج إلى وقت للرد على رسالة إلكترونية ما، فأرسل رسالة انتظار تشير فيها إلى أنك استلمت رسالتهم الإلكترونية وسوف تقوم بالرد عليها خلال فترة زمنية محددة، أظهر أنك تقدر جهد الشخص في تواصله معك وفي بعض الأحيان استخدم الهاتف أو اذهب لرؤية مرسل البريد الإلكتروني إذا كنت تعتقد أن هذه الطريقة أكثر ملاءمة للتواصل رداً على رسالته الإلكترونية.

وكقاعدة عامة، إذا كنت في قائمة (النسخة الكربونية) أو قائمة (النسخة المخفية) في رسالة إلكترونية ما، فإنه من غير المتوقع منك أن ترد وتصبح جزءاً من المناقشة، لكن هذا يعتمد غالباً على معايير إرسال البريد الإلكتروني وثقافة شركتك بالإضافة إلى موضوع الرسالة.

ـ ملخص ما سبق

نحن نعيش في دنيا العمل حيث يقوم فيها كل واحد منا تقريباً بإرسال واستقبال العديد من رسائل البريد الإلكتروني كل يوم، ولا يمكننا أن نتخيل قدرتنا على النجاح من دون سهولة الوصول لرسائلنا الإلكترونية.

نحن نكتب بعض رسائلنا الإلكترونية بسرعة جداً بينما من الممكن أن تأخذ رسائل أخرى وقتاً طويلاً لصياغتها وإعادة صياغتها، وهذا الفصل هو تذكير بأن كيفية كتابة رسائلنا الإلكترونية لها تأثير مهم على كيفية رؤية الناس لنا وتفاعلهم معنا، ربما تكون مثلي ويكون لديك العديد من الأشخاص في قائمة الاتصال الخاصة بالعمل والذين لم تقابلهم شخصياً قط، لكن عملت معهم لسنوات عديدة وتواصلت معهم عبر رسائل البريد الإلكتروني والمكالمة الهاتفية بين الحين والآخر، يجب أن تعكس رسائلك الإلكترونية قيمك وشخصيتك، وهذا يمكن أن يحدث فقط إذا أصبحت أكثر مراعاة بخصوص الموعد الذي تختاره لكتابة رسالة إلكترونية وكيف تخطط وتصيغ محتوياتها، كل رسالة بريد إلكتروني ترسلها ينبغي أن تكون رسالة تجعلك سعيداً بأن يقرأها أي شخص ولا تندم أبداً على إرسالها، وكما تتوقع من المستقبلين لرسائلك الإلكترونية قراءة وإقرار هذه الرسائل، يجب عليك أيضاً في المقابل أن تفعل المثل.

وباختصار، كن زميلاً يعلم الآخرون أنه سوف يُرسل رسائل إلكترونية مناسبة وجيدة الصياغة والذي، في المقابل، سوف يقوم أيضاً بقراءة الرسائل الإلكترونية التي يستلمها والرد عليها، لكن تذكر أن هناك بعض الأوقات التي لا يلزم فيها استخدام البريد الإلكتروني ويجب عليك أن تتحدث مباشرة -وجهاً لوجه أو عبر الهاتف - مع الأطراف الأخرى. 




احدى اهم الغرائز التي جعلها الله في الانسان بل الكائنات كلها هي غريزة الابوة في الرجل والامومة في المرأة ، وتتجلى في حبهم ورعايتهم وادارة شؤونهم المختلفة ، وهذه الغريزة واحدة في الجميع ، لكنها تختلف قوة وضعفاً من شخص لآخر تبعاً لعوامل عدة اهمها وعي الاباء والامهات وثقافتهم التربوية ودرجة حبهم وحنانهم الذي يكتسبونه من اشياء كثيرة إضافة للغريزة نفسها، فالابوة والامومة هدية مفاضة من الله عز وجل يشعر بها كل اب وام ، ولولا هذه الغريزة لما رأينا الانسجام والحب والرعاية من قبل الوالدين ، وتعتبر نقطة انطلاق مهمة لتربية الاولاد والاهتمام بهم.




يمر الانسان بثلاث مراحل اولها الطفولة وتعتبر من اعقد المراحل في التربية حيث الطفل لا يتمتع بالإدراك العالي الذي يؤهله لاستلام التوجيهات والنصائح، فهو كالنبتة الصغيرة يراقبها الراعي لها منذ اول يوم ظهورها حتى بلوغها القوة، اذ ان تربية الطفل ضرورة يقرها العقل والشرع.
(أن الإمام زين العابدين عليه السلام يصرّح بمسؤولية الأبوين في تربية الطفل ، ويعتبر التنشئة الروحية والتنمية الخلقية لمواهب الأطفال واجباً دينياً يستوجب أجراً وثواباً من الله تعالى ، وأن التقصير في ذلك يعرّض الآباء إلى العقاب ، يقول الإمام الصادق عليه السلام : « وتجب للولد على والده ثلاث خصال : اختياره لوالدته ، وتحسين اسمه ، والمبالغة في تأديبه » من هذا يفهم أن تأديب الولد حق واجب في عاتق أبيه، وموقف رائع يبيّن فيه الإمام زين العابدين عليه السلام أهمية تأديب الأولاد ، استمداده من الله عز وجلّ في قيامه بذلك : « وأعني على تربيتهم وتأديبهم وبرهم »)
فالمسؤولية على الاباء تكون اكبر في هذه المرحلة الهامة، لذلك عليهم ان يجدوا طرقاً تربوية يتعلموها لتربية ابنائهم فكل يوم يمر من عمر الطفل على الاب ان يملؤه بالشيء المناسب، ويصرف معه وقتاً ليدربه ويعلمه الاشياء النافعة.





مفهوم واسع وكبير يعطي دلالات عدة ، وشهرته بين البشر واهل العلم تغني عن وضع معنى دقيق له، الا ان التربية عُرفت بتعريفات عدة ، تعود كلها لمعنى الاهتمام والتنشئة برعاية الاعلى خبرة او سناً فيقال لله رب العالمين فهو المربي للمخلوقات وهاديهم الى الطريق القويم ، وقد اهتمت المدارس البشرية بالتربية اهتماماً بليغاً، منذ العهود القديمة في ايام الفلسفة اليونانية التي تتكئ على التربية والاخلاق والآداب ، حتى العصر الاسلامي فانه اعطى للتربية والخلق مكانة مرموقة جداً، ويسمى هذا المفهوم في الاسلام بالأخلاق والآداب ، وتختلف القيم التربوية من مدرسة الى اخرى ، فمنهم من يرى ان التربية عامل اساسي لرفد المجتمع الانساني بالفضيلة والخلق الحسن، ومنهم من يرى التربية عاملاً مؤثراً في الفرد وسلوكه، وهذه جنبة مادية، بينما دعا الاسلام لتربية الفرد تربية اسلامية صحيحة.






جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع