المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6434 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تحليل البيئة العامة General environment analysis  
  
1356   01:57 صباحاً   التاريخ: 4-4-2022
المؤلف : أ.د. صالح عبد الرضا رشيد أ.د. احسان دهش جلاب
الكتاب أو المصدر : الادارة الاستراتيجية وتحديات الالفية الثالثة
الجزء والصفحة : ص125 -127
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / تحليل البيئة و الرقابة و القياس /

 تحليل البيئة العامة General environment analysis

من خلال استعراض متغيرات البيئة الخارجية التي سبق الاشارة اليها نجد ان تلك المتغيرات غير قابلة للسيطرة بشكل عام مما يستلزم قيام المنظمة بدراسة تأثير تلك المتغيرات وتحليلها باستمرار لغرض التعرف على الفرص والتحديدات التي تفرضها تلك المتغيرات عليها. 

ومن بين الوسائل التي يمكن استعمالها في دراسة وتحليل عناصر البيئة الخارجية العامة ما يطلق عليه PEST Analysis. وترمز كلمة PEST الى الاحرف الاولى من المتغيرات الرئيسة وهي على التوالي:-

-       المتغيرات السياسية والقانونية Political and Legal variables

-       المتغيرات الاقتصادية Economical variables

-       المتغيرات الاجتماعية Societal variables

-       المتغيرات التكنولوجية Technological variables

ويتضمن تحليل البيئة العامة مجموعة من الخطوات التي تقوم بها المنظمة من جانبها في محاولة منها لدراسة البيئة الخارجية العامة وتحليلها وهي: -

-       تحديد القطاع البيئي موضوع الدراسة.

-       تحديد المتغيرات الخاصة بكل قطاع.

-       تمييز المتغيرات المهمة التي ينبغي التركيز عليها لكل قطاع.

-       تحديد احتمالية الحدوث لكل متغير من المتغيرات المذكورة ودراسة تاثير ذلك على المنظمة من خلال مصفوفة الاسبقيات كما في الشكل (3-3).

ويمكن الاستفادة من قائمة التهديدات والفرص البيئية Environment threats and opportunities profile التي اعدها (Jauch & Glueck , 1989) لهذا الغرض، الجدول (4-2). فالعمود الاول يتضمن قائمة بالمتغيرات الرئيسة الحرجة وعناصرها الفرعية. اما العمود الثاني فيتضمن التأثير المحتمل لكل متغير من تلك المتغيرات على المنظمة فيما اذا كان سلبياً او ايجابياً. فالرقم (-1) يؤشر التأثير السلبي للمتغير على المنظمة (تهديد)، والرقم (+1) يؤشر التاثير الايجابي للمتغير (فرصة) . اما الرقم (صفر) فانه يدل على عدم وجود تأثير للمتغير على المنظمة. ويتضمن العمود الثاني الاهمية النسبية للمتغيرات المذكورة والتي تتراوح بين (صفر – 10) ، في حين يحدد العمود الثالث الوزن النسبي للمتغير والذي يمكن احتسابه عن طريق ضرب التأثير بالأهمية النسبية .

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات
معهد القرآن الكريم النسوي: حققنا أكثر من (3000) ختمة قرآنية خلال شهر رمضان
الهيأة العليا لإحياء التراث تصدر الكتاب الرابع من سلسلة (بحوث مختارة من مجلة الخزانة)