أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-27
514
التاريخ: 2023-03-25
676
التاريخ: 17-4-2021
1297
التاريخ: 2023-03-27
768
|
يتعلق الأمر هنا بتقطيع فيلمك إلى مشاهد. فإذا التزم كاتب السيناريو بكل من الخطوات السابقة، فإن كتابة الاستمرارية الحوارية ستسير بصورة طبيعية على اعتبار أنه قد تم بالفعل حل غالبية المشاكل البنيوية للقصة. ولا يبقى عندئذ سوى الجزء الأكثر إثارة: أن تبث الحياة في شخصياتك والأهم من ذلك أن تضع الحوار في فمها!
لم يجد الحوار مكاناً له في المراحل السابقة بدءاً من فكرة الفيلم وانتهاء بالمعالجة. بيد أن الحوار هو من المصاعب الكبرى التي سيعاني منها كاتب السيناريو عندما يشرع بالكتابة. ولذلك لا يندر أن نقرأ في شارات الأفلام اسمين، أحدهما لكاتب السيناريو والآخر لكاتب الحوار. فكتابة الحوار هي مهنة مستقلة بحد ذاتها. يتذكر الكثيرون حوارات ميشيل أوديار ووبرتران بلييه أو الجمل الأسطورية في فيلم Splendid .لقد كتب الحوار، في هذه الأمثلة الثلاثة، كي يلفت الانتباه وهو أمر اختياري: لأن الميزة الأولى للحوار، في غالبية الحالات، هي أن ينساه المتفرج. ففي أفلام موريس بيالا مثل "Amours Nos À "أو "Loulou ،"يبدو الحوار طبيعياً تماماً ومرتجلاً إلى أقصى الحدود إلى درجة يبدو أن الممثلين يقولونه من تلقاء أنفسهم على الرغم من أنه كان موجوداً قبل البدء بالتصوير.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
|
|
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
|
|
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
|
|
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع
|