المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الاحياء
عدد المواضيع في هذا القسم 10456 موضوعاً
النبات
الحيوان
الأحياء المجهرية
علم الأمراض
التقانة الإحيائية
التقنية الحياتية النانوية
علم الأجنة
الأحياء الجزيئي
علم وظائف الأعضاء
المضادات الحيوية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تحتمس الرابع وتاريخ هذه المسلة.
2024-04-19
تحتمس الثالث يقيم مسلتين في معبد عين شمس وتنقلان إلى الإسكندرية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19
تحتمس الرابع يقيم مسلةَ جدِّه في مكانها.
2024-04-19
منشآت تحتمس الثالث الدينية.
2024-04-19

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الأوكاليبتوس Eucalyptus camaldulensis Dehn  
  
2672   11:38 صباحاً   التاريخ: 5-2-2021
المؤلف : المركز العربي لدراسة المناطق الجافة والاراضي القاحلة - أكساد
الكتاب أو المصدر : اطلس النباتات الطبية والعطرية في الوطن العربي
الجزء والصفحة :
القسم : علم الاحياء / النبات / النباتات الطبية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-12-2020 5028
التاريخ: 27-1-2021 2412
التاريخ: 18-12-2020 2672
التاريخ: 15-2-2021 2063

الأوكاليبتوس Eucalyptus camaldulensis Dehn.

 

الفصيلة : الاسية Myrtaceae

الأسماء المتداولة: الأوكاليبتوس ، الكافور، ( يسمى في سورية الكينا).

الاسماء الاجنبية: Eng. Eucalyptus ، Fr. Eucalyptus

الوصف النباتي :

شجرة ضخمة، دائمة الخضرة، سريعة النمو، يمكن أن يصل طولها إلى 50 م، وقطرها إلى 2 م. الجذع أملس ، رمادي مزرق ، تنفصل القشرة في القسم الاوسط من الجذع كل سنة على شكل صفائح متطاولة. الفروع والأوراق متهدلة. الاوراق طويلة ، معلاقية، تبدي تعددا شكلياً ، فتكون على الأغصان الفتية بيضوية الشكل رقيقة، وتكون رحمية الى سيفية الشكل وثخينة على الاغصان المسنة ، لونها رمادي - أخضر، حوافها ملساء وثخينة قليلا ، يمكن ان يبلغ طولها 25 سم وعرضها 0.7 - 1.5 سم.

للزهرة شكل مميز ، حيث يأخذ كم الزهرة  (الكأس الملتحمان معا) شكلا مخروطيا يغطي المذكر والمأنث، ينفصل تدريجيا ويسقط متيحا الفرصة للاسدية الكثيرة بالظهور. الثمرة عليبة متخشبة ، نصف كروية ، تعلوها اسطوانة بارزة،  قطرها 5 - 6 مم ، تتضمن البذور وتتفتح باربعة مصاريع. يزهر معظم أوقات السنة.

الموطن والانتشار الجغرافي :

استراليا، واسعة الانتشار عالميا لا سيما في مناطق شبه مدارية ، وقد تكيفت مع المناخ المتوسطي. يضم جنس الأوكاليبتوس Eucalyptus قرابة 400 نوعا من أهمها :

E. globules Labill, E. polybractea T. Baker, E. camaldulensis Dehn وهوالنوع الدستوري 

التاريخ والتراث :

أصل الاسم العلمي للجنس من اليونانية Eu — Kalyptos اي المغطى جيداً ، نسبة الى الغطاء الذي يغطي الزهرة بشكل جيد والذي يشبه منقار العصفور rostrate ومن هنا اتت التسمية بالأوكاليبتوس المنقاري. تسمى خطا ( الكينا) في سورية و (الكافور)  في مصر وكلا الاسمين يدل على نوع اخر ، كما تسمى  ( كلتوس)  في تونس. أما اسم النوع camaldulensis مشتق من المقطع camaldoli وهو اسم منطقة في ايطاليا.

الجزء المستعمل :

الأوراق الفتية، الزيت المستخرج من الأوراق والأغصان الفتية الغضة.

المكونات الكيميائية :

زيت طيار 3 % اهم مركباته سينول (Cinol 9 %)، باراسيمين p-cymen، الفابينين a- pinen، ليمونين limonien، جدرانيول geraniol وكامفين camphen. اسيل فلوروغلوسينول ، أوغلوبال euglobale. فلافونوئيدات flavonoides منها : الكيرسيتين والروتين والأوكاليبتين. إضافة الى مركبات شمعية.

الخواص والاستعمالات الطبية :

يتمتع الزيت الطيار بفعالية مضادة للبكتيريا والفطريات ، مثبطة للاصطناع الحيوي للبروستاغلانديتات ، وهو مخرش موضعي خفيف ، مقشع ويسبب زيادة الإفرازات القصبية ، مضاد للسعال ، يحسن من وظائف الرئتين.

كما تتمتع اوراق الاوكاليبتوس بخواص مشابهه فهي مقشعة ، تزيد الإفرازات القصبية ، حالة للتشنج  ( الزيت الطيار) ، مضادة للسكري ، مضادة للبكتيريا ، مدرة ، ويتمتع الأوغلوبال بفعالية مضادة للالتهاب وللاكسدة. يستعمل داخليا في علاج أمراض البرد ، وخارجيا في علاج الروماتيزم.

يستعمل مغلي الأوراق شعبيا لعلاج الأنفلونزا ، التهاب القصبات ، الربو، أمراض البرد والاحتقان ، عسر الهضم ( أمراض الكبد والمرارة ) ، أمراض المثانة والكلى ، وحمى الملاريا ، ويستعمل مغلي الأوراق موضعيا على شكل غسول لعلاج اللتهابات النسائية ، حب الشباب، والتهاب الفم ونزيف اللثة.

الأشكال الصيدلانية :

يتوفر الأوكاليبتوس على شكل : زيت، وغسول، تحت أسماء مثل Eucalypta mint ، Eucalyptus oil.

التأثيرات الجانبية والتداخلات ومحاذير الاستعمال :

يلاحظ عند استعمال الأوكاليبتوس تلون الجلد بالأزرق الرمادي، والإحساس بالحرقة في المعدة ، وضعف العضلات ، وتضيق الحدقة ، والهذيان ، الدوار، الغثيان ، الاقياء ويمكن أن يسبب الإمساك.

يجب عدم تناول زيت الأوكاليبوس عند تناول أدوية خافضة لسكر الدم. ويجب تجنب استعماله لدى الحامل والمرضع. لا يعطى للمصابين بأمراض الكبد والأمراض المعوية ومجاري الصفراء.  كما يجب تمديد الزيت الطيار قبل بلعه أو دهن الجلد به. يحدث التسمم بزيت اليوكاليبتوس لدى كبار السن أذا جاوزت الجرعة 3 مل ، حيث ينخفض ضغط الدم ويحدث الاختناق.

ملاحظة : البروستاغلاندين  prostaglandin مركبات شبيهة بالهرمونات hormone like توثر في ضغط الدم وحركة العضلات الملساء.

البيئة:

نوع واسع الانتشار في استراليا ، حيث معدلات الهطول السنوية من 250 - 600 مم / سنة. ومن خلال استعماله في التشجير خارج موطنه فقد أظهر النوع مرونة بالنسبة للظروف المناخية والتربة ، حيث يعيش على أمطار حتى 300 مم / سنة. يفضل النبات المناطق المشمسة والترب الرطبة جيدة الصرف ، لكنه متسامح خلد ما في الترب الجافة وقليلة الخصوبة وكذلك نسبيا مع الكالسيوم والملوحة. نوع يخشى البرد الشديد وبالتالي لا ينصح باستعماله اقتصاديا في المناطق التي تنخفض فيها الحرارة، يحتوي هذا النوع على ضروب وأنماط بيئية متعددة تتميز بصفات بيئية وفيزيولوجية خاصة يجب أخذها بعين الاعتبار في عمليات التشجير وخاصة صفة المقاومة للكلس والبرودة والرياح.

الاستزراع والإنتاجية :

يكاثر النبات بالبذور التي تزرع في آذار / مارس في مناطق مشمسة ومحمية مع ملاحظة أن البذور المجموعة من مناطق مرتفعة تحتاج الى تنضيد على حرارة 2 م لمدة 6 - 8 أسابيع ، يعطي هذا النوع نموا كبيرا في الترب الخفيفة والعميقة بحيث يمكن أن يصل النمو السنوي 10 - 20 م 3 / ه، وهذه الإنتاجية تتاثر بالإصابات الحشرية كالحشرة الثاقبة.

 




علم الأحياء المجهرية هو العلم الذي يختص بدراسة الأحياء الدقيقة من حيث الحجم والتي لا يمكن مشاهدتها بالعين المجرَّدة. اذ يتعامل مع الأشكال المجهرية من حيث طرق تكاثرها، ووظائف أجزائها ومكوناتها المختلفة، دورها في الطبيعة، والعلاقة المفيدة أو الضارة مع الكائنات الحية - ومنها الإنسان بشكل خاص - كما يدرس استعمالات هذه الكائنات في الصناعة والعلم. وتنقسم هذه الكائنات الدقيقة إلى: بكتيريا وفيروسات وفطريات وطفيليات.



يقوم علم الأحياء الجزيئي بدراسة الأحياء على المستوى الجزيئي، لذلك فهو يتداخل مع كلا من علم الأحياء والكيمياء وبشكل خاص مع علم الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة في عدة مناطق وتخصصات. يهتم علم الاحياء الجزيئي بدراسة مختلف العلاقات المتبادلة بين كافة الأنظمة الخلوية وبخاصة العلاقات بين الدنا (DNA) والرنا (RNA) وعملية تصنيع البروتينات إضافة إلى آليات تنظيم هذه العملية وكافة العمليات الحيوية.



علم الوراثة هو أحد فروع علوم الحياة الحديثة الذي يبحث في أسباب التشابه والاختلاف في صفات الأجيال المتعاقبة من الأفراد التي ترتبط فيما بينها بصلة عضوية معينة كما يبحث فيما يؤدي اليه تلك الأسباب من نتائج مع إعطاء تفسير للمسببات ونتائجها. وعلى هذا الأساس فإن دراسة هذا العلم تتطلب الماماً واسعاً وقاعدة راسخة عميقة في شتى مجالات علوم الحياة كعلم الخلية وعلم الهيأة وعلم الأجنة وعلم البيئة والتصنيف والزراعة والطب وعلم البكتريا.




موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء