المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12609 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الطيور المائية (البط والإوز)  
  
10055   01:12 مساءً   التاريخ: 24-9-2018
المؤلف : المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني/ المملكة العربية السعودية
الكتاب أو المصدر : مبادئ في علم الدواجن
الجزء والصفحة : ص 61-75
القسم : الزراعة / الانتاج الحيواني / الطيور الداجنة / الدواجن /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-11-2018 13573
التاريخ: 23-9-2018 10020
التاريخ: 25-4-2022 4855
التاريخ: 14-11-2018 17128

الطيور المائية (البط والإوز)

تعتبر الطيور المائية محبة للماء، وأطلق عليها هذا الاسم لشدة محبتها وتعلقها بالماء ومهارتها في السباحة واللعب والسباق في الأنهار والبحيرات وبرك الماء الصناعية كما يزيد الماء من حيويتها وخصوبتها، وتضم الطيور المائية كلا من البط والإوز.

مميزات الطيور المائية:

الطيور المائية تتميز عن غيرها من الدواجن بعدة مميزات أهمها ما يلي:

١- القدرة على السباحة وهذا راجع إلى:

أ. عدم ابتلال الريش بالماء أثناء السباحة وهذا راجع إلى وجود غدة زيتية على الظهر قرب الذيل.

ب- شكلها الزورقي يساعدها على إجادة السباحة.

ج- قصر أرجلها مع وجود غشاء جلدي رقيق بين الأصابع مما يجعلها تشبه المجاديف.

د- تقع الأرجل في نهاية أسفل الجسم مما يساعدها على دفع جسمها بسهولة أثناء السباحة.

هـ- تقاوم البرودة إذ يزيد فيها كمية ما تحت الجلد من الدهن، وتزداد نسبة الدهن في الإوز عن البط.

2- قلة الإصابة بالأمراض الفتاكة.

3- تغذيتها اقتصادية لأنه من الممكن تغذيتها على علائق بها نسبة ألياف أعلى من علائق الدواجن الأخرى.

4 - تقبل على التغذية بالحشائش الموجودة في أماكن السباحة.

5- تتميز الإوز بالرعي على الحشائش والأعلاف الخضراء وبقايا المحاصيل الزراعية وتنظيف الحقل منها، ويساعده على ذلك منقاره الكبير القوي المسنن وخشونة لسانه.

6- قلة تكاليف إنشاء مساكنها وذلك لتحملها الظروف الجوية بصورة أكبر من الدواجن الأخرى.

۷- لا تحتاج إلى فترة حضانة طويلة لأفرادها.

۸- إنتاج الكبد المسمن من الإوز المسن الذي يعطي دخلا اقتصاديا كبيرا خاصة في الدول الغربية.

۹- ذكر الإوز شديد الخوف على أنثاه ويتحسس كل حركة من كل غريب فاستفاد منه قدماء المصريين في حراسة المزارع والقصور لأنه يطلق أصواتا عالية وشرسة

۱۰- سريعة النمو وخاصة في الفترة المبكرة من العمر، إذ يصل وزن البطة البكين ۲ كيلوجرام، والأنواع المحسة من الإوز إلى 4 كيلوجرام في عمر 7 - 8 أسابيع.

۱۱- الكفاءة التحويلية عالية، حيث يكون ۲.۲ كيلوجرام غذاء لكل كيلوجرام وزن في حالة إنتاج بداري البط أو الإوز.

۱۲- لون اللحم غامق.

۱۳- مصدر رخيص بدل اللحوم الحمراء.

14- يمكن تربيتها بأعداد قليلة وأعداد تجارية كبيرة.

15- يمكن استخدام البيض في الصناعات الغذائية أو التفريخ.

16- جمال شكل الذكور عن الإناث وذلك للمعان ريشها.

۱۷- طول فترة حياتها مقارنة بالدجاج إذ تتراوح من ۲ إلى ۱۲ سنة حسب النوع.

18- يدر ريشها دخلا اقتصاديا.

أولا: البط

استئناس البط:

الموطن الأصلي للبط هو شرق آسيا وشمال أمريكا، وهو من الطيور المهاجرة، حيث تهاجر طيوره من شرق آسيا إلى مناطق من العالم العربي في آسيا وأفريقيا، وكذلك تهاجر من شمال أمريكا إلى أمريكا الجنوبية، لذلك تقضي طوال العام في الجو المعتدل، وقد تم استئناس البط قبل الميلاد بحوالي 1500 سنة ، وجميع الأنواع التجارية من البط نشأت من أنواع الملارد البري والعداء الهندي، ما عدا البط المسكوفي الذي نشأ من نوع يرجع أصله من أمريكا الجنوبية، وقد تطورت تربية البط منذ ذلك الوقت تطورا كبيرا من حيث السلالات وكمية الإنتاج من اللحم والبيض حتى يومنا هذا.

مواصفات سلالات البط (الصفات الإنتاجية والشكلية):

تنقسم سلالات البط من حيث طبيعة إنتاجها إلى الأقسام التالية:

أولا : سلالات أحادية الغرض :

١- سلالة منتجة للحم :

أ- سلالة بط الروان .

ب - سلالة بط المسكوفي .

ج - سلالات أقل انتشارا مثل بط الأيلسبوري، سلالة بط الكايوجا، سلالة بط السويدي الأزرق.

۲ - سلالات منتجة للبيض: وأشهر هذه السلالات هي:

أ- سلالة بط العداء الهندي .

ب - سلالة بط الخاكي كامبل .

ثانيا : سلالات ثنائية الغرض :

وأشهر سلالات البط المنتجة للحم والبيض معا هي سلالات البط البكيني، حيث تنتج كمية ممتازة من اللحم ذو النوعية الجيدة، مع كمية من البيض تصل إلى ۱۸۰ - ۲۰۰ بيضة في السنة ونظرا لأهمية تربية البط فقد تم استنباط بعض السلالات التجارية حديثا والمتخصصة في إنتاج اللحم والبيض وأهمها:

أ. سلالة شيري فالي سوبر - إم : وهي من السلالات الممتازة في العالم في إنتاج اللحم والبيض، حيث تضع الأمهات حوالي ۲۲۰ بيضة في موسم يبلغ طوله حوالي 40 أسبوع.

ب- سلالات شيري فالي البربري: وهي من السلالات المتخصصة في إنتاج اللحم والشهيرة بإنتاج نسبة عالية من اللحم، ومستوى منخفض من الدهن في الذبيحة، وتضع الأمهات حوالي 160 بيضة في موسم يبلغ طوله حوالي 35 أسبوع.

ج- سلالة شيري فالي ۲۰۰۰ البياضة : من أشهر سلالات البط في العالم الإنتاج اللحم والبيض، حيث تضع الأمهات حوالي 285 بيضة في موسم يبلغ طوله حوالي 50 أسبوع.

ثالثا : سلالات الزينة :

وأشهر سلالات هذا القسم ما يلي:

أ. سلالة بط كال الأبيض والرمادي .

ب - سلالة بط المالارد .

ج - سلالة البط الهندي .

د. سلالة البط الأبيض ذو القلنسوة .

هـ- بعض سلالات البط البري التي تتميز بجمال منظرها.

مواصفات سلالات البط الانتاجية والشكلية

أغراض تربية البط:

يربي البط قديما لإنتاج اللحم والزينة، ولكن في الفترات الأخيرة وبعد تفوق بعض السلالات في إنتاج البيض حيث يصل إنتاجها من البيض حوالي 200 – 250 بيضة في السنة مع تميزه بالجودة، أصبح الآن يربي البط بغرض إنتاج البيض وعلى ذلك فإن أغراض تربية البط اليوم هي:

١- إنتاج اللحم.

۲- إنتاج البيض.

۳- الزينة.

إنتاج اللحم والبيض من البط:

أولا: إنتاج اللحم من البط:

تعتبر لحوم البط من اللحوم المرغوبة لدى كثير من المستهلكين في العالم لما يتميز به من الطعم الشهي والمرغوب خاصة لدى المستهلكين في العالم العربي، ومن أشهر السلالات المرغوبة البط المسكوفي والبط السوداني. وعموما فإن إنتاج اللحم يتم من جميع سلالات البط المعروفة، ولكن السلالات المتخصصة في إنتاج اللحم وكذلك ثنائية الغرض والسلالات التجارية الحديثة كلها تتميز بالنوعية الجيدة في اللحم المنتج منها، وأفضل عمر لإنتاج اللحم من البط والتسويق هو عمر 8 أسابيع وخاصة عند إنتاج اللحم من البط البكيني، حيث يتجه بعد هذا إلى ترسيب الدهن أكثر من تكوين اللحم، لذلك نجد أن لحوم البط تتميز بارتفاع نسبة الدهن، ويصل معامل التحويل الغذائي خلال فترة التسمين حوالي (3.8 : 1)، ويلاحظ عدم خلط الأعمار المختلفة مع بعضها البعض أثناء التسمين وإنتاج اللحم تفاديا لانتشار الأمراض، وعند تقديم العليقة يجب أن تكون مرطبة بالماء حتى لا تتطاير، ولا تعلق بالمناقير، ولا يحدث فقد كبير منها؛ لأن البط تحاول باستمرار التخلص من العليقة العالقة بمناقيرها عن طريق غسل المناقير في مياه الشرب، وتقدم العليقة بفترات متفاوتة تتراوح من ۲ - 4 مرات باليوم لأنها شرهة في الأكل. ومن الملاحظ أنه يتم إنتاج اللحم مما يسمى ببغال البط، وهي التي تنتج من تهجين ذكور البط المسكوفي أو السوداني مع إناث سلالات البط الأخرى وخاصة سلالة البط البكيني، والطيور الناتجة والتي يطلق عليها بغال البط تتميز بالطعم الجيد والنوعية العالية من الجودة، ويمتاز أيضا بقوة النمو والحيوية وزيادة عدد وحجم ووزن البيض، وهذا المصدر محدود الاستعمال لانخفاض نسبة الخصب عند إجرائه، وإذا فرض وخصب فأفراد البط الناتجة منه تكون عقيمة لاختلاف عدد الكرموسومات وتركيبها.

والقيمة الغذائية للحم البط كما يلي:

ثانيا: إنتاج البيض من البط :

الهدف من إنتاج البيض إما يكون الإنتاج بيض التفريخ من قطعان الأمهات، أو يكون الإنتاج بيض الأكل لإمداد الصناعات المختلفة بما يلزمها منه كصناعة الحلوى والفطائر والكعك وغيرها من الصناعات الأخرى وخاصة صناعة مواد التجميل مثل الشامبو، مما أدى إلى توفير نسبة كبيرة من بيض الدجاج لاستهلاك الإنسان المباشر، كذلك يوجد نسبة من بيض البط للاستهلاك الآدمي المباشر عند بعض الشعوب، ولكن ينصح بعدم أكله لأن بيض البط سريع الفساد. وفترة إنتاج البيض تبدأ من عمر 24 - 25 أسبوعا، حوالي (6 أشهر) حتى عمر 36 - 40 أسبوعا(حوالي 9 أشهر) وقد يستمر إنتاج البيض حتى عمر 52 أسبوع حوالي سنة كاملة ينتج خلالها في بعض السلالات كما سبق ذكره حوالي ۱۸۰ - ۲۰۰ بيضة أو أكثر، علما بأن إنتاج البط من البيض في السنة الثانية يساوي أو يزداد بحوالي 5- 10% من إنتاج السنة الأولى.

يلزم توفير ذكر لكل 4 إناث لرفع نسبة الخصب في القطيع، وفي هذه الحالة يفضل تربية البط خلال فترة الإنتاج في مجاميع حوالي ۲۵۰ طائر أي ۲۰۰ أنثي معها ۵۰ ذكر، ومدة التفريخ في البط البكيني هو ۲۸ يوما، أما البط السوداني أو المسكوفي فهو 35 يوما.

ثانيا: الإوز:

عرف الإنسان الإوز من قديم الزمان، فقد ثبت استئناس الإوز منذ آلاف السنين عندما جاء قدماء المصريين ثم انتشر في كثير من بلدان العالم، وخاصة في دول أوربا، وتصل حياته الإنتاجية في إنتاج البيض لمدة ۱۰ - ۱۲ سنة متوالية، ويربي الإوز في دول أوربا وخاصة فرنسا وألمانيا وبلغاريا والمجر لإنتاج الكبد الدهني.

ويشتهر الإوز بصفات لا ينافسه فيها غيره من أنواع الدواجن الأخرى ومنها:

۱. مقاوم لأغلب الأمراض البكتيرية والفيروسية والطفيليات، لذلك لا تشكل تربيته أي عبء اقتصادي.

۲. يمكن تربيته على الرعي مما يقلل تكاليف تغذيته.

٣. منافسته وتفوقه على الأغنام والأبقار في رعي حشائش الحقل والتغذية على الأعلاف الخضراء وخاصة قرب سطح الأرض وذلك لطبيعة منقاره القوي المشرشر وخشونة لسانه وتغطيته بطبقة حرشفية.

4. لا يميل إلى تغير أماكن تجمعه حيث أنه شديد الارتباط بأماكن رعايته.

5. شديد الخوف حيث يصدر أصواتا عالية جدا بصورة جماعية عند رؤية أي فرد لذلك يستخدم للحراسة ليلا أو نهارا.

6. يستمر في إنتاج البيض لمدة ۱۰ - ۱۲ سنة متوالية، ولكن أفضل النتائج تكون في عمر ۲-6 سنوات.

7. يربي لإنتاج الكبد المسمن حيث يصل وزن الكبد إلى حوالي ۸۰۰ جم تحتوي على 60% تقريبا من الدهن مما يجعلها سلعة مستقلة بذاتها.

مواصفات سلالات الاوز (الصفات الانتاجية والشكلية)

ومن اهم الصفات الشكلية والانتاجية ما يلي:

أغراض تربية الإوز:

تربي الإوز للأغراض التالية:

1- إنتاج اللحم (التسمين المبكر - المتأخر).

2- إنتاج الكبد الدهني.

3- إنتاج بيض التفريخ من قطعان الأمهات.

4- إنتاج الريش الأبيض من بعض السلالات.

أولا : إنتاج اللحم:

يربي الإوز أساسا للحصول على نوعية متميزة من اللحم والذي يكثر فيه الدهن المختلط باللحم وخاصة في الأعمار الكبيرة، وتستخدم ذبائحه بديلا عن الرومي في بعض بلدان أوربا، وتتم عادة البداري الإوز تسمين مبكر حيث تسوق في عمر حوالي ۹ - ۱۰ أسابيع، تصل الطيور خلالها إلى حوالي 4 - 6 كجم، كذلك يستخدم التسمين المتأخر للحصول على ذبائح تحتوي على نسبة دهن عالية وعن طريق تسمين الإوز على العليقة المركزة قبل الذبح بحوالي 30 يوم، ويفضل تقديم العليقة مرطبة بالماء لتقليل الفاقد من العليقة، أيضا يفضل تقديم بعض الأعلاف الخضراء كالبرسيم المقطع لتنشيط النمو، ومن العلامات المميزة لانتهاء فترة التسمين اختفاء عظمة القص تماما وظهور الصدر الممتلئ تماما باللحم والدهن.

والقيمة الغذائية للحم الإوز كما يلي:

ثانيا: إنتاج الكبد الدهني:

فقد اتجهت بعض بلدان العالم وخاصة فرنسا وألمانيا إلى التوسع في إنتاج الكبد الدهني من الإوز عن طريق التسمين المتأخر قبل الذبح بحوالي 30 يوم ويتم تسمين الإوز بطريقة التغذية الإجبارية وذلك بتغذية الإوز على حبوب الذرة، ويفضل أن تكون منقوعة في الماء قبلها بفترة كافية بمعدل ۸۰۰ - ۱۰۰۰جم من الذرة، وتقسم على 3 - 4 دفعات في اليوم، ويتم ذلك عن طريق اليد أو استخدام ماكينة خاصة للتغذية الإجبارية، وفي هذه الطريقة يزداد وزن الطائر المسمن إلى حوالي 3 - 5 كجم، ويزداد وزن الكبد إلى حوالي ۵۰۰ - ۸۰۰ جم في المتوسط مع زيادة نسبة الدهن به حوالي 60%.

ثالثا: إنتاج بيض التفريخ من الإوز:

بيض الإوز لا يستخدم للاستهلاك الآدمي إلا في أضيق الحدود، لذلك يستخدم في إنتاج بيض التفريخ حيث تضع الأنثى البيض لأول مرة في عمري 30 - 35 أسبوعا، وتعطى الأنثى حوالى 40 - 50 بيضة في السنة بالنسبة للسلالات الخفيفة وحوالي ۲۰ - ۳۰ بيضة في السنة بالنسبة للسلالات الثقيلة، ويصل وزن البيضة ما بين 150 - 200 جم، ومدة التفريخ حوالي 30 - 36 يوما يبقى البيض فيها آخر أربعة أيام في مكان الفقس.

رابعا: إنتاج الريش الأبيض في بعض السلالات:

يستخدم ريش الإوز ذو اللون الأبيض الناصع وذو الليونة العالية بدلا عن القطن في بعض البلاد الصناعة الوسائد في تلك البلاد، ولكن بعد ظهور وانتشار الإسفنج الصناعي أصبح هذا الاستخدام محدود الانتشار، ويتم نتف ريش الصدر والجوانب والبطن وهو ريش زغبي ناعم، كما يتم نتف ريش الظهر وهو ريش كبير نوعا ما، ولكن بدون ذبح الطائر.

الإوز المحلي




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




طلبة الجامعات العراقية يؤدون مراسيم زيارة أبي الفضل العباس (عليه السلام)
أكثر من (4500) طالب جامعي يؤدون قسم تخرجهم عند مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام)
العتبة العباسية تطلق فعاليات الحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات العراقية الرابع
للمشاركة بحفل التخرج المركزي الرابع بدأ توافد طلبة الجامعات العراقية إلى العتبة العباسية