المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
بوقت قياسي وبواقع عمل (24)ساعة يوميا.. مطبعة تابعة للعتبة الحسينية تسلّم وزارة التربية دفعة جديدة من المناهج الدراسية
2024-05-05
يعد الاول من نوعه على مستوى الجامعات العراقية.. جامعة وارث الانبياء (ع) تطلق مشروع اعداد و اختيار سفراء الجامعة من الطلبة
2024-05-05
قسم الشؤون الفكرية والثقافية يعلن عن رفد مكتبة الإمام الحسين (ع) وفروعها باحدث الكتب والاصدارات الجديدة
2024-05-05
بالفيديو: بمشاركة عدد من رؤساء الاقسام.. قسم تطوير الموارد البشرية في العتبة الحسينية يقيم ورشة عمل لمناقشة خطط (2024- 2025)
2024-05-05
بحضور ممثل المرجعية العليا والامين العام للعتبة الحسينية.. اقامة مجلس عزاء بمناسبة ذكرى استشهاد الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)
2024-05-04
معاهد المكفوفين في العتبة الحسينية تكرم إحدى طالباتها التي فازت بالمركز الأول في تحدي القراءة على مستوى كربلاء
2024-05-04


بعد أن أتموا شعيرة الاربعين، أفواج الزائرين تبدا بالمغادرة وكربلاء من خلفهم بكفي ابا الفضل تلوح لهم العودة سالمين .


  

2698       08:20 صباحاً       التاريخ: 10-11-2017              المصدر: alkafeel.net
مدينة كربلاء والتي شهدت أجواءً روحانية حسينية استمرت على مدى اكثر من أسبوع نظراً لزحف جموع الزائرين التي بلغت أعدادهم الملايين من الزائرين، والذين بدوا وكأنهم سيل من السماء نحو جنة الله في أرضه كربلاء، وبعد ان وصلت لذروتها في اليومين الماضيين، ورسمت الجموع الحاضرة لوحة العزاء الحسيني وهم يحييون مراسيم الزيارة، أمست اليوم وكأنها تودع شهر الحزن والعزاء، وملامح مغادري المدينة يلونها الاشتياق لمرقد سيد الشهداء واخيه حامل لوائيه (عليهما السلام) قبل ان يفارقوا حائر المرقدين ،.

إذ انتقلت الجموع المليونية الى الساحات الخارجية حيث مواقف العجلات تفتح صدرها لهم لتعود بهم الى مناطق سكناهم وكربلاء من خلفهم بكفي ابا الفضل تلوح لهم العودة سالمين.

فبعد ايام ملأتها الادعية والصلوات ودموع العزاء ، بدت شوارع كربلاء وكأن الزخم التي حملته فوق اكتافها بات يتلاشى من وجه شوارعها، وخلت المدينة من زائري المحافظات العراقية، إلا من الوفود القادمة من خلف الحدود في باقية لأيام قليلة.

كذلك كان طريق الزائرين الذي امتدت فوق ارصفته سلاسل المواكب المتراصفة ، امست كسلسلة تفرقت حلقاتها بعد ان حملت بعض المواكب رحالها وعات لديارها، هكذا أمسى مشهد المدينة مساء يوم الجمعة بعد ان احيت شعيرة الاربعين، فسلام على الحسين وعلى عيال الحسين وعلى اصحاب الحسين.


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... جريمة الزنا بين الشريعة...
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
عبد العباس الجياشي
هل الاستشفاء بملابس الرسول (صلى الله عليه وآله) جائز؟
حسن الهاشمي
من أين لك هذا... خيال أم حقيقة؟!
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
إسلام سعدون النصراوي
إمام المحدثين وجليس المساكين
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
احمد الخرسان
ذكرى استشهاد الإمام العظيم جعفرِ بن محمد الصادق (عليه...
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
نجم الحجامي
صحابة باعوا دينهم – 10 عمرو بن حريث المخزومي
حسن السعدي
الصوت: دراسة فيزيائية
علي الحسناوي
هل تجوز إحالة الموظف الى التقاعد بناء على طلبه إذا...
منتظر جعفر الموسوي
التضخم الاقتصادي عبر التاريخ والدروس المستفادة