المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
في مجموعة مشاتل الكفيل العتبة العباسية تحتفي بذكرى ولادة الإمام الرضا (عليه السلام)
2024-05-21
الأمانة العامة للعتبة الكاظمية المقدسة تزود مستشفى أطفال الكاظمية بمجموعة من أجهزة التبريد
2024-05-20
بسم الله الرحمن الرحيم (وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) صدق الله العلي العظيم
2024-05-20
أملاً في إنقاذ ما تبقى.. جهود حثيثة لإنعاش المخطوطات الإسلامية
2024-05-21
في باريس.. قسم الشؤون الفكرية يشارك في مؤتمر علمي عن مكانة المرأة
2024-05-21
جامعة الكفيل تؤكد على ضرورة بذل المزيد من الجهود لتحقيق الرصانة العلمية
2024-05-21


مواكب الحسين باقية وتتمدد!!


  

2281       08:25 صباحاً       التاريخ: 22-11-2016              المصدر: imamhussain.org
رفع أصحاب المواكب الحسينية الممتدة على طرق الزائرين صور الشهداء من القوات الأمنية والحشد الشعبي وضحايا الاعتداءات الإرهابية ممن كانوا يشاركون في خدمة الزائرين ومسيرة الأربعين.
وأكد احد أصحاب المواكب انه "لولا دماء هؤلاء الشهداء وفتوى المرجعية العليا لم تبق هذه المسيرة ولم تصل هذه الجموع المليونية من الزائرين الى كربلاء".
وقالت امرأة مسنة كانت تخدم الزائرين، أنها تخدم الإمام الحسين لان خدمته عظيمة, مبتهلة الى الله ان يحفظ الحشد الشعبي والقوات الأمنية والعتبات المقدسة.
فيما قالت أخرى أنها جاءت لتواسي زينب الحوراء عليها السلام بمصاب الإمام الحسين عليه السلام.
ويظهر في الفيديو الذي أعدته القناة الرسمية للعتبة الحسينية على موقع "يوتيوب" رجل مسن وهو يضع إناء كبير للطعام على رأسه ويجلس على طريق الزائرين, متوسلا بهم ان يأخذوا منه الطعام.
بينما يرى رجل مسن آخر من خدمة احد المواكب ان هذه المواكب باقية وهي تزداد في كل عام عن العام الذي يسبقه.
وكان قسم الشعائر المواكب الحسينية قد أعلن في وقت سابق عن ازدياد أعداد المواكب والهيئات الحسينية المشاركة في زيارة الأربعين بنسبة كبيرة جداً عن الأعوام الماضية.
 فيما قالت امرأة وهي تعد الخبز الطازج للزائرين "هذه ابسط خدمة نقدمها للإمام الحسين عليه السلام لأنه ضحى بأغلى ما عنده", مضيفة باللهجة الشعبية يستاهل أرواحنا ابو عبد الله".
 


Untitled Document