المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار


هذا شغل العمامة.. العتبة الحسينية تنفق أكثر من (56) مليار كخدمات طبية للمواطنين وتؤكد ان كربلاء تمتلك المقومات التي تجعلها العاصمة الطبية الاقليمية


  

1079       08:55 مساءً       التاريخ: 17-7-2022              المصدر: imamhussain.org
أعلنت هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية المقدسة، بأن كربلاء تمتلك المقومات التي تجعلها العاصمة الطبية الاقليمية.
وقال رئيس الهيئة الدكتور ستار الساعد في حديث للموقع الرسمي، إن "ممثل المرجعية الدينية العليا، والمتولي الشرعي للعتبة الحسينية الشيخ عبد المهدي الكربلائي، دائما يوصي بأن تكون كربلاء عاصمة طبية، وانا اقولها بصراحة، إن المقومات التي تجعل محافظة كربلاء عاصمة طبية ونقطة مضيئة في سماء العلوم الطبية متوفرة، لأنها كربلاء الحسين والعباس (عليهما السلام) وكربلاء المرجعية، ونعلنها ولا نتردد أن كربلاء هي العاصمة الطبية للعراق بل العاصمة الطبيبة الاقليمية".
وأوضح أن "العتبة الحسينية تسعى دائما لتحقيق التكامل مع المؤسسات الحكومية والخاصة، فمرجعنا يؤكد على الالتزام بالقوانين ونحن نطبق".
يذكر ان العتبة الحسينية اعلنت في وقت سابق أنها قد انفقت اكثر من (56) مليار دينار على الخدمات الطبية المجانية للمواطنين.
المزيد من التفاصيل في الفيديو ادناه:
https://youtu.be/i0bcI3WEADw


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
مفهوم الزنا في القرآن الكريم (الزنى، الزاني، الزانية،...
حامد محل العطافي
مصاديق المكر الالهي
منتظر جعفر الموسوي
كيف استثمر أموالي استثماراً ناجحاً ؟
د. فاضل حسن شريف
مفهوم الزنا في القرآن الكريم (الزنى، الزاني، الزانية،...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة السادسة
د. فاضل حسن شريف
کتاب مصباح الشريعة المنسوب للإمام الصادق والقرآن...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الخامسة
د. فاضل حسن شريف
کتاب مصباح الشريعة المنسوب للإمام الصادق والقرآن...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الرابعة
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الثالثة
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الثانية
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق علم وعقيدة لمؤلفه لاوند والقرآن...